مد امن الحبل راسي وابوسنك
واصفگ وانه بيدي الحوت
اتعب بالعشگ حد الرگص عالنار
وتلاوه اوية كل افراگ ماانطيك
يا اسمر ياحلو يالكلشي ينحب بيك
سألوني وكلت ناسيك بس صدك ولا ناسيك
يذكرني الفرح بيك
ويذكرني الحزن بيك
يذكرني الضحك بيك
ويذكرني البجي بيك
يذكرني الدفو بيك
ويذكرني البرد بيك
حبك بالگلب شعلة ابمهب الريح
لو كل الضلام اتگبع بروجات مجنونه ولا يطفيك
ومن ديرة الغربة وسفرة الصفنات
مذبح للعشگ والخنجر السكران
يتچه اعلة گلبي وبالضلوع ايبات
ذكرني النهر حبك طفح بالعين
وتهدم جرفها وفاضت الدمعات
ويدقني اليشاورني ابشماته ويحرگ التصوير
ويگلي حبيبك مات ......
وانه ادريك يافحل الگصب ورباة جف الهور
گصبة التنشلع باليل يتمغط جذرها الحي
وگبل جيت الصبح تطلع عشر گصبات
عطشان كلش والعطش راكد ابگلبي وصافي
وردتك ولو تابوت بس كونك خشب
لمن يجي الطوفان اشوفك طافي
واتشيم والگاك سباحة سمه
تشلبة فوگ الليل تلتف عالگمر
تطفه الشمس والنار
بس هذا الكمر چي انته بيدة اسوار
يضل يضوي ويضل طافي
منذور لايام الحصاد
افتر علئ البيدر سبع مرات
واسجدلك واموتن صافي


كاظم اسماعيل الكاطع

-

كل الليالي انكظــن بـس ليـلك اشكبــره

غني محسن

تعال وشوف بيه شسوه الفراك !
لو تمثال تدمع ع التشوفه

ميثم فالح

آنا بلياك متمرض تعال الصور شتعوض !

انا بلياك حالي يخاف من حالي .

ومن طبرت علي ويه الفجر بالمحراب
شكو نجمات دمن بالطم خدهننن

كاظم اسماعيل الكاطع

بَعد ما أموت يم عِينك
بعد ما أصيرلَك نجمة
وتطشني بخنگة سنيّنَك
لون أدري العِذر چَذاب
مَ غنيّتلَك وينَك !
مَ صَلِيت يم دِينَك
لَمّلم كُلشي عُگبَك ضال
لمّ صُبحي ولِم لّيلك
وأخِذ وياك أغانِينة
وقَصايدنة ومُواويِلك
وأبعِد حَد غواش العَين
حَد مابية أدنيِلك
وأذا صِحناك لا تِسمَع
“ مِثل مَ چنة نشكِيلك “

….

يا حَبيبي شلون غَربت العَيون
الجانت تَبيع بضواها وتَشتريك !!
بيش غَروك وعَفتها چفوف أديّة
وزعلت كل الطَيور التَعتنيك
وشگگت هاي المراسيل الكتبناها عليك
وليش تحرگني وتطش أرَماد عطابي بَديك؟
يا حَبيبي ...
ليش خليت النَدم ياكل بگلبي وخَيبت كل الظنون
فارگتني ...
وصرت چلمة ليل للما يستحون
ضَيعت كل الأغاني وضَيعتني
وغَربت چلمة " تَعالوا "
وكل تَواسيل القصيدة وغَربتني
جَنت أضوي مثل شَمعات الصواني وبَهتتني
شَيبت سّباح گلبي وشَيبتني
بيا بَخت لَميت رَوحي خَرز سَبحة
وطشرتني ...
جنت أصيرلك جگارة
بيوم ضَاگت بيك هاي الدَنيا كلها
ليش خايب دَولبتني؟
يا حَبيبي، هذا أنة
كاس هم وضَحكة بِحلوگ السُكارىٰ
هذا أنة، الـ ليش بِشفاف الحيارىٰ
صَفگة الـ يا حيف والوَسفة وخَسارة
هاي مو عَشرة اعلىٰ بَختك
نَدمتني ومَرمرتني وزهگتني
ليش گطفت الحچي حجار اعلىٰ جام
وكسرتني ...
تَيهت رَوحي ومَشت چدمي اعلىٰ دَربك
گطعت حَبل المواصل والمَودة
وگطعت گلبي وذر مِن فارگتني
دَوهنتني ...
جَنت جاهل والهَضم تارس أفادي
وكَبرتني ...
زراع بَروحي الخضار ويَبستني

ماطايب بعدني يصلن أعظامي
وبعدني من الدمع مايابسة الثامي
الحيرة !
لا أگدر أعوفك لا ظل وياك
لغم دايستك أجدامي ..

آنه الشدوا أيدة وگصصوا رجلـية
ودبچوا فوگ صدرة وحملو چفة
وشمروني بدرب وأتراهنوا فوگاي
گالوا هذا يگدر يوصل لولفة
ومشيت بلا رجل مثل الجذر ب الطين
وصلتة ، ومن وصلتة يگول ما أعرفة
شسويلك بعد كل هذا ماكفة !!

خِبيزه واستِكان چاي وراحِة بال تكفينا "

مرات نحچي الصدگ نطلع صدگ موخوش