Telegram Web
Forwarded from حقيبة المؤمن
فهي الحبيبةُ للحبيبِ مُحمّدٍ
وهي الكريمةُ أنجبت زهراءَ

#تطبيق_حقيبة_المؤمن
👍31
✔️ « سُئل النبيّ (صلى الله عليه وآله):
أين كنت وآدم في الجنّة؟ قال: كنت في صلبه، وهبط بي إلى الأرض في صلبه، وركبت السفينة في صلب أبي نوح، وقذف بي في النار في صلب أبي إبراهيم، لم يلتق لي أبوان على سفاح قط، ولم يزل الله عزّ وجلّ ينقلني من الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة هادياً مهدياً حتى أخذ الله بالنبوة عهدي، وبالإسلام ميثاقي، وبين كل شيء من صفتي، وأثبت في التوراة والإنجيل ذكري.. »

📚الأمالي،، ص: 624
#العتبة_الحسينية_المقدسة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2👍1
عبد المطلب (عليه السلام).. شيخ قريش بين عبق التاريخ وروح الكعبة

(حدث في مثل هذا اليوم ١٠ ربيع الأول: وفاة جد الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله عبد المطلب عليه السلام)

تحت سماء مكة الذهبية، يقف عبد المطلب شيخ قريش الحكيم، أمام الكعبة المشرفة، التي يكتسي جدرانها بسحر قديم يحكي أسرار الأجيال، وعباءته البسيطة تلوّنها خيوط الصبر والحكمة، وعيناه تتأملان في صمت المكان، كأنهما تتحدثان إلى السماء نفسها.

حوله صدى كلمات التاريخ، وعبق الطهر، وذاكرة الأنبياء، وفوق رأسه، تتوهج عبارة "السلام على شيبة الحمد"، لتذكر كل من يمر أنه رجل حمل إرثاً من الوفاء والإيمان، شيخاً عظيماً لم تغره الدنيا، بل بقي قلبه نابضاً بالعدل والرحمة، رمزاً للشرف والعظمة في زمنٍ عاش فيه الناس بين التحديات والقصص الخالدة.

#رسول_الله
#عبد_المطلب
#العتبة_الحسينية_المقدسة
👍41
للاطلاع على بحوث وقائع المؤتمر العلمي الدولي الثالث الذي أقامه مركز تراث سامراء ، يمكنكم زيارة الرابط:
اضغط هنا
2👍1
Forwarded from iSamo Visions
2👍1
Forwarded from iSamo Visions
وُلِدَ النورُ في مكة، فاهتزّت الأرضُ فرحاً،
وأشرقت السماءُ بشمسٍ لا تغيب
مباركٌ ميلادُ سيّد الكائنات،
رحمةُ الله المهداة،
محمدٌ المصطفى روحي له الفداء
👍42
#مآثر_الكبراء_في_تاريخ_سامراء
قصة الشيخ ذبيح الله المحلاتي: رحلة الصمود والإيمان
من بين ثنايا هذا السِفر العظيم، "مآثر الكبراء في تاريخ سامراء"، الذي يجمع تاريخ مدينة سامراء وأئمتها (عليهم السلام)، مع حكايات أعلامها، تبرز قصةٌ ليست من حكايات الماضي البعيد، بل هي قصةٌ من صُلب حياة المؤلّف نفسه، الشيخ ذبيح الله المحلاتي، الذي يسردها بلسانه في ترجمته الذاتية. إنها حكايةٌ مؤثرةٌ ومليئةٌ بالدروس عن الإيمان، والمحنة، والمعجزة، تجعل القارئ لا يرى في المؤلّف مجرد كاتب، بل يرى فيه إنساناً عاش التجربة بكل قسوتها وجمالها.
في بلدةٍ صغيرةٍ تُدعى "مُحلات"، وُلد صبيٌّ اسمه ذبيح الله، عاش في كنف أبٍ كان يعتني بتربيته تربيةً صالحة، رغم أنه كان أميّاً لا يقرأ ولا يكتب. لم تكن الحياة سهلةً في ذلك الزمن، بل كانت مليئةً بالمشقة، خاصةً بعد أن توفي والده وهو لم يبلغ العاشرة من عمره. وجد الفتى نفسه وحيداً في مواجهة الجوع والفاقة، وعاش يعمل في أشغالٍ مختلفة، صيفاً وشتاءً، ليُعيل نفسه وأمه التي كانت لا تملك ولداً غيره، وكانت تُؤثره على نفسها في لقمة العيش.
لم تُثنِهِ هذه الظروف القاسية عن حلمه، فقد كان قلبه معلقاً بالعلم، يرى فيه النور الذي سيُخرجه من ظلمات الجهل والفقر. وفي سن السادسة عشرة، قرر أن يشدّ الرحال إلى العراق، ماشياً على قدميه، باحثاً عن فرصةٍ لتحصيل العلوم الدينية.
بعد رحلة شاقة، رجع إلى بلدته "مُحلات" أيضاً، حيث بدأ في تلقي بعض الدروس. ولكن بعد عامين، عاد الشوق يدفعه مرةً أخرى إلى العراق، عاقداً العزم على مواصلة رحلته المقدّسة.
في تلك السنة، انطلق ذبيح الله مع قافلةٍ كبيرةٍ من الزوّار، يزيد عددهم على المئتين، في رحلةٍ طويلةٍ نحو أرض الإيمان والعلم. كان يسير على حافة الطريق، مُفعماً بالأمل والرجاء، وإذ فجأةً، ودون سابق إنذار، يمرُّ به "برذون" عظيم الجثة، فيصطدم به ويسقط أرضاً، وتطأ ركبتاه على خاصرته بقوةٍ ووحشية.
في تلك اللحظة، غاب الفتى عن الوعي، ولم يعد يرى أو يسمع شيئاً. وعندما أفاق، وجد نفسه مسجىً على فراشٍ، وحوله جمعٌ من الزوّار يذرفون الدموع. علم أنه قد نُقل على دابةٍ لمسافةٍ طويلة وهو لا يشعر، وحاول أن يُحرّك ساقه اليمنى، لكنه لم يستطع. لقد تحطمت عظامه، ومُزقت لحومه، وعلم أنه قد بات معاقاً، لا يقوى على السير.
سمع بعض الزوّار يقولون: "لا بد من إرجاعه إلى مُحلات"، فخالجته موجةٌ من اليأس، وعلا صراخه بالبكاء. لم يكن بكاؤه بسبب الألم الجسدي وحده، بل بسبب خوفه من أن يُحرم من تحقيق حلمه في زيارة الإمام الحسين (عليه السلام). حينها، تقدّم رجلٌ كريمٌ يُدعى ميرزا هادي، وكان يرى ما في قلب الصبي من شوق، فقال للزوّار: "أنا أعرف سبب بكائه وزفيره... أنا متكفّل له، فأجعل له مَحفَّة، وأوصله إلى كربلاء كيف كان". عند سماع هذا الوعد، سكن بكاء الفتى وهدأت صرخته، فقد عاد الأمل يتسلل إلى قلبه من جديد...
وللقصة تكملة:
اضغط هنا
👍3
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
✔️ السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان والعالي الشأن
#الامام_المهدي
#جمعة_مباركة
#العتبة_الحسينية_المقدسة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
👍3
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بمناسبة ذكرى ولادة النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلَّم وحفيده الإمام جعفر الصادق عليه السلام العتبة الكاظمية المقدسة تتزين بلافتات الفرح إبتهاجاً بهذه المناسبة العطرة.

الجمعة ١٢ شَهرِ ربيع الأول ١٤٤٧ هـ ٥\٩\٢٠٢٥م
📡 #قناة_الجوادين
🏴 #العتبة_الكاظمية_المقدسة
👍41
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
✔️ بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت ** وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ
#العتبة_الحسينية_المقدسة
#رسول_الله
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
👍3
2025/09/12 11:16:45
Back to Top
HTML Embed Code: