فرائد الفوائد

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، أما بعد..
تم بحمد الله عز وجل وعونه وتوفيقه في ليلة الثالث من ذي الحجة الحرام لعام ستة وأربعين وأربعمائة وألف، اجتماع ثلة مباركة من مشائخ الدعوة السلفية في اليمن، في مكة المكرمة حرسها الله، وسائر بلاد المسلمين. وكان المقصود من هذا اللقاء التفقد لبعضهم بعضا، والتذكير لبعضهم بعضا، ومن مقاصد الحج؛ ﴿لِّيَشۡهَدُواْ مَنَٰفِعَ لَهُمۡ﴾ [الحج: 28] ومنها زيارة الإخوان. وأيوب السختياني كان يقول: (إني لأحج لقصد لقاء الإخوان)، أو نحو ذلك من الكلام الطيب. وكان على رأس المجتمعين:
1. الشيخ المبارك جميل الصلوي، القائم على دار الحديث السلفية بالمحاولة، وبلاد الصبيحة.
2. والشيخ المبارك أبو عمرو الحجوري، القائم على دار الحديث السلفية بحصوين، المهرة.
3. والشيخ المبارك عبد الخالق العماد، القائم على دار الحديث السلفية بمسجد الفرقان، قشن، المهرة.
4. والشيخ المبارك عبد الحميد الزعكري، القائم على دار الحديث السلفية بمسجد الصحابة، بالغيظة.
5. والشيخ المبارك يحيى أبو طاهر الآنسي.
6. والشيخ المبارك عبد الله شبيل الحبيشي.
7. والشيخ المبارك محمد العنسي.
8. والشيخ المبارك حسن الخولاني.
9. والشيخ المبارك أبو عبد الرحمن محمد الحجوري الزعكري.
10. والشيخ ...
11. والشيخ المبارك محمد الصنعاني.
12. والشيخ المبارك أسامة الوادعي.
13. والشيخ المبارك أبو عامر عبد الله الحكمي.
14. والشيخ المبارك سلمان العماد.
15. والشيخ المبارك أبو رواحة خالد الشارحي.
16. والأخ المبارك أمين الخولاني.
17. والأخ المبارك هايل المحويتي.
18. والأخ المبارك حمود الثوابي.
19. والأخ المبارك غالب الدروبي.
20. والأخ المبارك محمد الخميسي.
21. والأخ المبارك محمد النهمي الذماري.
ودعاة كثر من هاهنا ومن هاهنا. اجتمعوا على سماع بعض الكلمات، والتوصيات، والنصائح المفيدات. كما هي طريقة أهل السنة والجماعة في نصحهم وتوجيههم وتذكيرهم.
وقد تكلم في المجلس مجموعة من المشايخ، الشيخ جميل الصلوي، والشيخ عبد الله الحكمي، والشيخ عبد الحميد الزعكري، والشيخ عبد الخالق العماد، وغيرهم من المشايخ مع بعض مذاكرات أيضا. فنسأل الله عز وجل أن يجمع أهل السنة على كلمة الحق والسنة، وعلى التعاون على البر والتقوى، وأن يكفيهم الشر وأهل الشر إنه ولي ذلك والقادر عليه، والحمد لله رب العالمين.

منقول

www.tgoop.com/alfraid1/17571

126 viewsMay 31 at 00:58

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، أما بعد..
تم بحمد الله عز وجل وعونه وتوفيقه في ليلة الثالث من ذي الحجة الحرام لعام ستة وأربعين وأربعمائة وألف، اجتماع ثلة مباركة من مشائخ الدعوة السلفية في اليمن، في مكة المكرمة حرسها الله، وسائر بلاد المسلمين. وكان المقصود من هذا اللقاء التفقد لبعضهم بعضا، والتذكير لبعضهم بعضا، ومن مقاصد الحج؛ ﴿لِّيَشۡهَدُواْ مَنَٰفِعَ لَهُمۡ﴾ [الحج: 28] ومنها زيارة الإخوان. وأيوب السختياني كان يقول: (إني لأحج لقصد لقاء الإخوان)، أو نحو ذلك من الكلام الطيب. وكان على رأس المجتمعين:
1. الشيخ المبارك جميل الصلوي، القائم على دار الحديث السلفية بالمحاولة، وبلاد الصبيحة.
2. والشيخ المبارك أبو عمرو الحجوري، القائم على دار الحديث السلفية بحصوين، المهرة.
3. والشيخ المبارك عبد الخالق العماد، القائم على دار الحديث السلفية بمسجد الفرقان، قشن، المهرة.
4. والشيخ المبارك عبد الحميد الزعكري، القائم على دار الحديث السلفية بمسجد الصحابة، بالغيظة.
5. والشيخ المبارك يحيى أبو طاهر الآنسي.
6. والشيخ المبارك عبد الله شبيل الحبيشي.
7. والشيخ المبارك محمد العنسي.
8. والشيخ المبارك حسن الخولاني.
9. والشيخ المبارك أبو عبد الرحمن محمد الحجوري الزعكري.
10. والشيخ ...
11. والشيخ المبارك محمد الصنعاني.
12. والشيخ المبارك أسامة الوادعي.
13. والشيخ المبارك أبو عامر عبد الله الحكمي.
14. والشيخ المبارك سلمان العماد.
15. والشيخ المبارك أبو رواحة خالد الشارحي.
16. والأخ المبارك أمين الخولاني.
17. والأخ المبارك هايل المحويتي.
18. والأخ المبارك حمود الثوابي.
19. والأخ المبارك غالب الدروبي.
20. والأخ المبارك محمد الخميسي.
21. والأخ المبارك محمد النهمي الذماري.
ودعاة كثر من هاهنا ومن هاهنا. اجتمعوا على سماع بعض الكلمات، والتوصيات، والنصائح المفيدات. كما هي طريقة أهل السنة والجماعة في نصحهم وتوجيههم وتذكيرهم.
وقد تكلم في المجلس مجموعة من المشايخ، الشيخ جميل الصلوي، والشيخ عبد الله الحكمي، والشيخ عبد الحميد الزعكري، والشيخ عبد الخالق العماد، وغيرهم من المشايخ مع بعض مذاكرات أيضا. فنسأل الله عز وجل أن يجمع أهل السنة على كلمة الحق والسنة، وعلى التعاون على البر والتقوى، وأن يكفيهم الشر وأهل الشر إنه ولي ذلك والقادر عليه، والحمد لله رب العالمين.

منقول

BY فرائد الفوائد