💡بين مجازر الأب - وعلى رأسها #مجزرة_تدمر ( حزيران - 1980 ) و #مجزرة_حماة (2-1982) التي بلغ عدد ضحاياها عشرات الآلاف ومجازر الابن التي لم تتوقف حتى اليوم رغم أن عدد ضحاياها بات يعد بمئات الألوف لاتتضح فقط حقيقة هذه الشرذمة النجسة التي سلطت على أهل السنة في الشام بل تتضح أيضا :
◽️حقيقة المنظومة الدولية الجاهلية التي أنشأت ورعت ولاتزال ترعى استمرار حكم وتسلط هذه الشرذمة العميلة
◽️حقيقة النخب التي لاتعتبر بالتجارب و تصر على تكرار المأساة وتضييع التضحيات عبر الركون لأوهام التفاهمات الدولية وسراب الحلول السياسية
💡بين مجازر الأب - وعلى رأسها #مجزرة_تدمر ( حزيران - 1980 ) و #مجزرة_حماة (2-1982) التي بلغ عدد ضحاياها عشرات الآلاف ومجازر الابن التي لم تتوقف حتى اليوم رغم أن عدد ضحاياها بات يعد بمئات الألوف لاتتضح فقط حقيقة هذه الشرذمة النجسة التي سلطت على أهل السنة في الشام بل تتضح أيضا :
◽️حقيقة المنظومة الدولية الجاهلية التي أنشأت ورعت ولاتزال ترعى استمرار حكم وتسلط هذه الشرذمة العميلة
◽️حقيقة النخب التي لاتعتبر بالتجارب و تصر على تكرار المأساة وتضييع التضحيات عبر الركون لأوهام التفاهمات الدولية وسراب الحلول السياسية
Joined by Telegram's representative in Brazil, Alan Campos, Perekopsky noted the platform was unable to cater to some of the TSE requests due to the company's operational setup. But Perekopsky added that these requests could be studied for future implementation. 6How to manage your Telegram channel? So far, more than a dozen different members have contributed to the group, posting voice notes of themselves screaming, yelling, groaning, and wailing in various pitches and rhythms. On June 7, Perekopsky met with Brazilian President Jair Bolsonaro, an avid user of the platform. According to the firm's VP, the main subject of the meeting was "freedom of expression."
from us