" تكفي يدُ امرأةٍ لتبني جنةً
في الأرضِ لو أنَّ الغزاةَ تثقفوا
تكفي ابتسامتها أمامَ محاربٍ
ليقولَ : إنَّ الحربَ طبلٌ أجوفُ
لم أسبقِ الشعراءَ يومَ سبقتهمْ
كانتْ يدُ امرأةٍ لعزفي تُرْهِفُ
أوقفتُهمْ في الزهو ... ثم تركتُهم ..
رَهْنَ الذهول، يُصفقونَ .. وأعزفُ "
في الأرضِ لو أنَّ الغزاةَ تثقفوا
تكفي ابتسامتها أمامَ محاربٍ
ليقولَ : إنَّ الحربَ طبلٌ أجوفُ
لم أسبقِ الشعراءَ يومَ سبقتهمْ
كانتْ يدُ امرأةٍ لعزفي تُرْهِفُ
أوقفتُهمْ في الزهو ... ثم تركتُهم ..
رَهْنَ الذهول، يُصفقونَ .. وأعزفُ "
رسمتُ سحابةً .. وملأتُ كأسي
خيالكَ فُسحتي من ضيق حسّي
كثيرٌ ليلكَ المنسيّ فينا
وشمعتكَ الوحيدةُ كلُّ حدسي
أُسيّجُ حولها أشياءَ روحي
قليلاتٌ .. ولكن هُنّ أُنسي
تُراني منك أُشفى؟
كيف أبدو؟
أقولُ شُفيتُ من قلبي ونفسي؟
أنا الحطّابُ
والأشجارُ روحي
ومُذ أفلتّني ويدايَ فأسي
خيالكَ فُسحتي من ضيق حسّي
كثيرٌ ليلكَ المنسيّ فينا
وشمعتكَ الوحيدةُ كلُّ حدسي
أُسيّجُ حولها أشياءَ روحي
قليلاتٌ .. ولكن هُنّ أُنسي
تُراني منك أُشفى؟
كيف أبدو؟
أقولُ شُفيتُ من قلبي ونفسي؟
أنا الحطّابُ
والأشجارُ روحي
ومُذ أفلتّني ويدايَ فأسي
«قمريّ الوجـــه مُحيــــاه وبهيّ الطلة لُقيـــاه
هو أعظم من خلِقــوا خُلُقًا وحبيب الله مسمّاه
مُعتدل القامةِ مرتسمٌ، وضّــاء الغُرة مبتسِــم!
وكأنّ النُــور ومشرقه من وجه الهادي مسرَاه»
هو أعظم من خلِقــوا خُلُقًا وحبيب الله مسمّاه
مُعتدل القامةِ مرتسمٌ، وضّــاء الغُرة مبتسِــم!
وكأنّ النُــور ومشرقه من وجه الهادي مسرَاه»
«خَليليَّ مَا لِلْقَلْب! هَاجَتْ شُجُونُهُ»
— الشاب الظريف.
«خَليلَيَّ؛ ما أَحلى الهَوى وَأَمَرَّهُ»
— علي بن الجهم.
«خَليلَيَّ لا تَستَنكِرا لَوعَةَ الهَوى»
— بشار بن برد.
يتنهد الشعراء بـ:«خليليَّ» كلما احتدم الوجع، واقتضى الحال أن يقتسمه قلبان
— الشاب الظريف.
«خَليلَيَّ؛ ما أَحلى الهَوى وَأَمَرَّهُ»
— علي بن الجهم.
«خَليلَيَّ لا تَستَنكِرا لَوعَةَ الهَوى»
— بشار بن برد.
يتنهد الشعراء بـ:«خليليَّ» كلما احتدم الوجع، واقتضى الحال أن يقتسمه قلبان
"وقفتُ، وما وقفت سوى ببـابِك
أحثّ العينَ: جودي في انسكابك
أقِرُّ بموبقـاتي فيـكَ، حــتّى
أفِرّ إلى نعيمك.. من عذابك
أعوذُ بنـورِ وجهكَ من ظلامِي
ومن طردِ الدّخيلِ على جنابك
ومن رَدِّي -وعَدْلٌ منكَ رَدِّي-
ومِن ضيقِ المقامِ لدى رِحابِك"
أحثّ العينَ: جودي في انسكابك
أقِرُّ بموبقـاتي فيـكَ، حــتّى
أفِرّ إلى نعيمك.. من عذابك
أعوذُ بنـورِ وجهكَ من ظلامِي
ومن طردِ الدّخيلِ على جنابك
ومن رَدِّي -وعَدْلٌ منكَ رَدِّي-
ومِن ضيقِ المقامِ لدى رِحابِك"
"كَريْمٌ يُلَبيْ عَبْدَهُ كُلَّمَا دَعَا
نَهَارًا ولَيْلاً فَي الدُجَى وَالغَياهِبِ
سَأسْألُهُ مَا شِئْتُ إنَّ يَمِيْنَــهُ
تَسحُّ دِفَاقًا بالّلُهَى والرَّغَائِبِ
يقُـولُ لهُ لبيكَ عَبدي داعيًا
وإن كُنتَ خَطّاءً كَثيرَ المعايِبِ"
نَهَارًا ولَيْلاً فَي الدُجَى وَالغَياهِبِ
سَأسْألُهُ مَا شِئْتُ إنَّ يَمِيْنَــهُ
تَسحُّ دِفَاقًا بالّلُهَى والرَّغَائِبِ
يقُـولُ لهُ لبيكَ عَبدي داعيًا
وإن كُنتَ خَطّاءً كَثيرَ المعايِبِ"