Telegram Web
‏"ويحنّ الإنسان ..
لدفئ الحوارات العابرة
‏لدهشة المرات الأولى
‏لعفوية الضحكات العالية
‏لتنهيدة القصيدة العميقة
‏للذة الأسئلة الذكية
‏وطمأنينة الأجوبة النقية
‏لسعة الفرج بعد الضيق
‏وجمال العوض بعد الفقد."
"لِلّٰـه في كُلِّ ما يجري بهِ القدرُ
لطفٌ تحار به الأفهامُ والفِكرُ".
"خُلقـتَ لغـايةٍ عُظمىٰ فلا تغفل
فَفيكَ مَناجمُ الإنجازِ بل و أجلّ"!
‏"اسجُد لربكَ حين يلفحُكَ الأسى
‏إنّ السّعادةَ كُلها أن تسجُدا"
‏أي امرأةٍ غيركِ أنتِ
‏عاشت قسوة أيامك
‏وصارت رغم القسوةِ أنعم؟
‏مساء الخير.. وبعد:
‏"عليك أن تُدرك أنك لست مُطالبًا بالحديث عن كل شيء وليس شرطًا عليك الركض وراء مايركض إليه العالم، لا تترك أشيائك التي تحب لتحب ما يُحبون."
‏أغدًا تُشرقُ أضواؤك في ليلِ عُيوني؟
‏افتتح أحد الشعّار أحد دواوينه بهذا الإهداء، الذي أشعر أنه موجه إليكم في كل مرة تدخلون بها قنـاتـي🌿🌧️

‏إليك أنت أيها القارئ :
‏افتتانًا بك، إذ ينهار العالم
‏وأنت تبحث عن قصيدة.
‏"وكم سَلّيتُ بالأوهامِ نفسي
‏وغطَّيتُ الحقيقةَ بالخيالِ."
"إنَّ القلبَ ليُظلِمُ
‏فيستنِيرُ بكثرة الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ "
إنّ الصلاة على النّبي وسيلة
‏فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ
‏صلّوا على القمر المُنير فإنّه
‏نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ
‏"خُطوبٌ تضيقُ الأرضُ عنها بوُسعِها
فهل أنت ياصدري من الأرضِ أوسَعُ؟"
‏«شَحُبَ الزمانُ، وأنتَ فصلٌ من رضا
والصّبرُ ملّ، وأنت صدرُكَ من فضا»
يا ضائعاً مثلَ الجميعِ
ومثلَهُم
مازلتَ تجهلُ:
كيفَ دربُكَ واضحٌ جداً
ولكن..
ليسَ يوصلُ ضائعا!
حتى تمرَّ بكلِّ مُرٍّ قائماً لا راكعا
عمّر بصدركَ جامعا..
كيف ذاك الحُب أمسَى خبرًا ؟
و حديثًا من أحاديثِ الجوَى
2025/07/08 08:48:15
Back to Top
HTML Embed Code: