"ويحنّ الإنسان ..
لدفئ الحوارات العابرة
لدهشة المرات الأولى
لعفوية الضحكات العالية
لتنهيدة القصيدة العميقة
للذة الأسئلة الذكية
وطمأنينة الأجوبة النقية
لسعة الفرج بعد الضيق
وجمال العوض بعد الفقد."
لدفئ الحوارات العابرة
لدهشة المرات الأولى
لعفوية الضحكات العالية
لتنهيدة القصيدة العميقة
للذة الأسئلة الذكية
وطمأنينة الأجوبة النقية
لسعة الفرج بعد الضيق
وجمال العوض بعد الفقد."
مساء الخير.. وبعد:
"عليك أن تُدرك أنك لست مُطالبًا بالحديث عن كل شيء وليس شرطًا عليك الركض وراء مايركض إليه العالم، لا تترك أشيائك التي تحب لتحب ما يُحبون."
"عليك أن تُدرك أنك لست مُطالبًا بالحديث عن كل شيء وليس شرطًا عليك الركض وراء مايركض إليه العالم، لا تترك أشيائك التي تحب لتحب ما يُحبون."
افتتح أحد الشعّار أحد دواوينه بهذا الإهداء، الذي أشعر أنه موجه إليكم في كل مرة تدخلون بها قنـاتـي🌿🌧️
إليك أنت أيها القارئ :
افتتانًا بك، إذ ينهار العالم
وأنت تبحث عن قصيدة.
إليك أنت أيها القارئ :
افتتانًا بك، إذ ينهار العالم
وأنت تبحث عن قصيدة.
إنّ الصلاة على النّبي وسيلة
فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ
صلّوا على القمر المُنير فإنّه
نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ
فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ
صلّوا على القمر المُنير فإنّه
نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ
يا ضائعاً مثلَ الجميعِ
ومثلَهُم
مازلتَ تجهلُ:
كيفَ دربُكَ واضحٌ جداً
ولكن..
ليسَ يوصلُ ضائعا!
حتى تمرَّ بكلِّ مُرٍّ قائماً لا راكعا
عمّر بصدركَ جامعا..
ومثلَهُم
مازلتَ تجهلُ:
كيفَ دربُكَ واضحٌ جداً
ولكن..
ليسَ يوصلُ ضائعا!
حتى تمرَّ بكلِّ مُرٍّ قائماً لا راكعا
عمّر بصدركَ جامعا..