في مدينة بنغازي تم افتتاح “البيت الروسي”، الذي سيساهم في تعزيز الروابط الإنسانية والثقافية والتعليمية بين روسيا والشعب الليبي الصديق.
قام سعادة سفير روسيا في ليبيا أيدار أغانين بزيارة هذا الرمز للتعاون والتفاعل بين بلدينا، واطلع مع مدير “البيت الروسي” سيرجي مينابوتدينوف على قاعة الندوات والفصول المخصصة لتعليم اللغة الروسية.
نأمل أن يلعب “البيت الروسي” دوراً ملموساً في تقارب شعبي روسيا وليبيا، وأن يساعد البلدين على فهمٍ أفضل لبعضهما البعض وتعزيز الاتصالات المتبادلة المثمرة.
في عام 2025 تحتفل روسيا وليبيا بالذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما. ويجسّد افتتاح “البيت الروسي” في هذا العام بالذات خطوة جديدة نحو تعزيز العلاقات المتبادلة، ويجدد صفحة جارية في التاريخ المشترك لبلدينا.
قام سعادة سفير روسيا في ليبيا أيدار أغانين بزيارة هذا الرمز للتعاون والتفاعل بين بلدينا، واطلع مع مدير “البيت الروسي” سيرجي مينابوتدينوف على قاعة الندوات والفصول المخصصة لتعليم اللغة الروسية.
نأمل أن يلعب “البيت الروسي” دوراً ملموساً في تقارب شعبي روسيا وليبيا، وأن يساعد البلدين على فهمٍ أفضل لبعضهما البعض وتعزيز الاتصالات المتبادلة المثمرة.
في عام 2025 تحتفل روسيا وليبيا بالذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما. ويجسّد افتتاح “البيت الروسي” في هذا العام بالذات خطوة جديدة نحو تعزيز العلاقات المتبادلة، ويجدد صفحة جارية في التاريخ المشترك لبلدينا.
❤14👍12🔥4
tgoop.com/RussEmbLib/3485
Create:
Last Update:
Last Update:
في مدينة بنغازي تم افتتاح “البيت الروسي”، الذي سيساهم في تعزيز الروابط الإنسانية والثقافية والتعليمية بين روسيا والشعب الليبي الصديق.
قام سعادة سفير روسيا في ليبيا أيدار أغانين بزيارة هذا الرمز للتعاون والتفاعل بين بلدينا، واطلع مع مدير “البيت الروسي” سيرجي مينابوتدينوف على قاعة الندوات والفصول المخصصة لتعليم اللغة الروسية.
نأمل أن يلعب “البيت الروسي” دوراً ملموساً في تقارب شعبي روسيا وليبيا، وأن يساعد البلدين على فهمٍ أفضل لبعضهما البعض وتعزيز الاتصالات المتبادلة المثمرة.
في عام 2025 تحتفل روسيا وليبيا بالذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما. ويجسّد افتتاح “البيت الروسي” في هذا العام بالذات خطوة جديدة نحو تعزيز العلاقات المتبادلة، ويجدد صفحة جارية في التاريخ المشترك لبلدينا.
قام سعادة سفير روسيا في ليبيا أيدار أغانين بزيارة هذا الرمز للتعاون والتفاعل بين بلدينا، واطلع مع مدير “البيت الروسي” سيرجي مينابوتدينوف على قاعة الندوات والفصول المخصصة لتعليم اللغة الروسية.
نأمل أن يلعب “البيت الروسي” دوراً ملموساً في تقارب شعبي روسيا وليبيا، وأن يساعد البلدين على فهمٍ أفضل لبعضهما البعض وتعزيز الاتصالات المتبادلة المثمرة.
في عام 2025 تحتفل روسيا وليبيا بالذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما. ويجسّد افتتاح “البيت الروسي” في هذا العام بالذات خطوة جديدة نحو تعزيز العلاقات المتبادلة، ويجدد صفحة جارية في التاريخ المشترك لبلدينا.
BY Russian Embassy in Libya
Share with your friend now:
tgoop.com/RussEmbLib/3485