tgoop.com/Redaalgeneedy/7305
Last Update:
🌾 برنامج سنابل 🌾
🌾 مجـــانًا
🌾 للبنات من سن 9 سنوات إلى 10 سنوات
السنابل رمزٌ للعطاء والبركة والخير، كل سنبلة تحمل في داخلها بذور الخير ، فإن زُرعت في أرض خصبة وسُقيت برعاية حكيمة، أثمرت حبا مفيدا .
ونحن نؤمن أن فتيات اليوم هنّ سنابل هذه الأمة، يحملن في داخلهن إمكانات عظيمة تحتاج إلى رعاية وصقل، ليصبحن مصدرًا للنور والخير والبركة أينما وُجدن.
ومن هنا جاء برنامج سنابل ليكون التربة الخصبة التي تُهيئ الفتيات للنمو المتوازن في جوانبهن المختلفة، ليكبرن وهنّ ممتلئات بالعلم والإيمان، مزهرات بالخلق والمهارات، فيصبحن سنابل نفعٍ وعطاءٍ ممتد.
فإن كانت ابنتك تمتلك غالب المتطلبات التي وضعناها لكم في المنشورات السابقة، فهذا البرنامج هو فرصتها للنمو الديني، والفكري، والنفسي، والمهاري، لتصبح سنبلة مثمرة تنفع نفسها وأمتها.
🌟 أهداف برنامج سنابل:
🌾 تأسيس فتاة مسلمة قادرة على العطاء والنفع، تصبح سنبلة مثمرة أينما وجدت.
🌾 ختم القرآن الكريم حفظًا وتفسيرًا، لتفهم الطفلة معاني آياته وتعيش بها، وتجعلها منهج حياة لها وتعلمها لمن حولها.
🌾 حفظ وفهم ما تيسر من صحيح البخاري، ليكون نبراسًا لها في تطبيق السنة النبوية ونفع الآخرين بها.
🌾 التعرف على السيرة النبوية، لتقتدي بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.
🌾 فهم قدواتها الحقيقية لتستقي من نورهنّ في حياتها.
🌾 تربية الفتاة على التوازن النفسي والفكري، لتكون مسلمة صالحة، مصلحة، وسنبلة نفع.
🌾 اكتشاف مواهب الفتاة وتوجيهها لما فيه نفع لها ونفع للأمة.
🌾 تعلم العديد من المهارات مثل:
🎤 الإلقاء: لتكون قادرة على التعبير عن أفكارها بثقة وطلاقة.
✍️ الكتابة: لتطوير مهاراتها في التعبير الإبداعي والكتابة الهادفة النافعة للأمة.
📖 القراءة المثمرة: لاكتساب القدرة على تحليل ما تقرأ والاستفادة منه والتفرقة بين الغث والثمين..
🍳 الطبخ والمهارات اليدوية والأنثوية: لأنها مهارات لا غنى عنها لأي أنثى.
📍 مكان اللقاءات: أونلاين عبر تطبيق Google Meet أو Zoom.
⏰ موعد اللقاءات:
🕗 كل خميس، الساعة 8 مساءً بتوقيت مصر.
📌 في الإجازة تتغير المواعيد وتكون أكثر من يوم.
📌 ملحوظة:
قبل بدء البرنامج، هناك فترة تجريبية لمدة شهرين تبدأ في منتصف شهر إبريل، لضمان توافق الطفلة مع أهداف البرنامج ورؤيته.
⚠️ العدد محدود جدًا، والتسجيل متاح لفترة قصيرة.
تابعونا، وسنضع لكم استمارة التقديم بإذن الله يوم الأحد القادم.
BY رضا الجنيدي
Share with your friend now:
tgoop.com/Redaalgeneedy/7305