tgoop.com/Rania_Ibrahim1/4770
Last Update:
ما الذي شغلك !!
----------------------
《وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا》
كم تهز القلب!
تجعلنا نعيد التفكير في حالنا !
و نتفقد انبعاثنا إلى العبادة
و نراجع ذكرنا،
تلاوتنا،
خلواتنا،
علاقتنا مع الله ؛
فهي علامات ظاهرة للمؤمن
فاصلة بينه وبين المنافق
فالمنافق يصلي ويذكر الله لكن !
إن قام فبقلب فارغ وخطى متثاقلة وإن ذكر الله فقليلا، وإن اختلى فتر
ماذا عنا!!
كيف هي خطواتنا !!
ما الذي أثقلها عن الطاعة
ما الذي شغلنا عن ذكر الله !!!
استفهامات
نحتاج بعدها أن نتفقد قلوبنا؛
فلربما هناك خلل ،
وثقب دخلت منه الدنيا -و أشغالها والتزاماتها-!!
لم نشعر به حتى مر علينا الوقت
و شابهنا خطى المتثاقلين
#قدوة
نبينا سليمان-عليه السلام-ترك من شغله عن الله ؛
{رُدُّوهَا عَلَيَّ ۖ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ }
فما الذي شغلنا عن الله !
وهل تركناه لله !
┈┈┈┈┈┈┈┈
https://www.tgoop.com/Rania_Ibrahim1
BY حَـدِيـثُ قَـلـبٍ..

Share with your friend now:
tgoop.com/Rania_Ibrahim1/4770