سلسلة الدفاع عن العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله

كلام في غاية الأهمية بقلم الأخ الفاضل العفري
══════ ❁✿❁ ══════
الحكم على شيخنا يحيى بأنه حدادي تقليد للشيخ ربيع والشيخ ربيع خرج عنه الكلام وهو في قمة الغضب وعنده مرض السكري _عافاه الله_ وذلك إثر حيلة خبيثة استخدمها عرفات البرمكي ليستغل وضع الشيخ ربيع فتآمر هو ومجموعة منهم ناصر زكري وآخرون ودخلوا يشتكون يا شيخ الحجوري فعل وطلابه فعل حتى أثاروه فتكلم وهو في قمة الغضب وسجلوا كلامه ونشروه دون علمه فالله المستعان!
فمن قلد ربيعا في هذا الحكم بعد الفضيحة المدوية فهو فاجر خصيم ليس معه ولا مغرزة إبرة في إدانة الشيخ يحيى بالحدادية والله الموعد!
ملحوظات :
الملحوظة الأولى: تواتر عن ربيع أنه غضب على من سجل ونشر بدون علمه لكن بعدما فات الأوان
الملحوظة الثانية: كان على الشيخ ربيع أن يتحرى أكثر لا سيما وهو بعلم حجم المؤامرة _إن سلمنا أنه ليس جزءا فيها _
الملحوظة الثالثة : لا يجوز أن يحكم القاضي وهو غضبان وهذا يقاس على هذا بل وأشد لأن لها تبعات وإخراج للسلفيين عن السلفية بالكوم و تهاتر الناس هنا وهناك ولا زال الناس يعانون
الملحوظة الرابعة : الشيخ ربيع يعلم بأن عرفات هو من يثير الفتن بين السلفيين كما شهد بها عند الشيخ محمد بن هادي وشهد به عليه هو وهذا مريب وعجيب تعلم أن عرفات متجذر عند ربيع بحيث لا يفرط فيه والله أعلم ماذا هناك
الملحوظة الخامسة: وعد الشيخ ربيع السلفيين بأن المشاكل بينه وبين الشيخ يحيى انتهت وبهذا علم بأنه ليس عند الشيخ يحيى خطأ عقدي أو منهجي وإلا كيف تنتهي بين عشية وضحاها وإنما هي أمور أثيرت وأحكام أطلقت جزافا
الملحوظة السادسة : قد رحب الشيخ ربيع بشيخنا يحيى بعد الخروج من دماج وقال بيتي مفتوح ولما وصل إلى بيته خلف الموعد وهذا الموقف أخشى عليه منه في الدنيا والآخرة كيف يرحب به ثم يخلف وهو يعلم أن العلامة الحجوري خرج من دماج مهجرا وقد كان في الحصار طيلة الشهور واستشهد أخوه وفلذة كبده وخيار طلابه ليس لهم ذنب سوى أنهم طلبة علم و أهل حديث وسنة أهكذا يعاملون وهو الذي,كان يقول لو أتاني مبتدع لما طردته وهذا ليس من أساليب العلماء الربانيين
الملحوظة السابعة : قيل إن هناك رد سيخرج للشيخ ربيع وتوعدوا هنا وهناك قلنا حيهلا به ومرحبا فكان كما قيل تمخض الجبل فولد فأرا أين ما قيل الأخطاء العقدية والأخطاء المنهجية كل ما فعل ذهب صوب كتاب الرياض المستطابة عله يجد خطأ فأتى بالعجائب والغرائب وهذا ينبئك بأن الشيخ ربيعا لا ينتقد الشيخ يحيى خطأ عقديا أبدا وإلا لما تركه وسكت
الملحوظة: بعدما سمع بأن الشيخ يحيى قد رد على كتابه وأنه مهيأ للطبع أظهر التراجع وأن بيته مفتوح للشيخ يحيى وأهدي بعض كتب الشيخ يحيى فأثنى خيرا كل ذلك ليثني الشيخ يحيى من الرد لكن لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فلم يبال الشيخ يحيى بتلك المواعيد العرقوبية وخرج كتابه وكشف الشيخ عن اطلاع عجيب وعلم غزير ما استطاع ربيع أن يجاريه أكثر من حلقات يسيرة حارت عليه كيف لا والشيخ ربيع نفسه كان يقول : اللهم لا تصادم بيني وبين الشيخ يحيى الحجوري
وانظروا إلى أين وصل الحال بربيع!
وشيخنا يحيى _أعزه الله _ دعوته ظاهرة وطلابه في علم ودعوة في اليمن وخارج اليمن فلله دره من عالم صابر محتسب

كتبه الداعية الفاضل والناقد البصير
علي العفري

www.tgoop.com/Mohb_Anaaash_Alamen/4400

1.51K viewsابو الحزم الوصابي, Oct 26, 2020 at 20:18

كلام في غاية الأهمية بقلم الأخ الفاضل العفري
══════ ❁✿❁ ══════
الحكم على شيخنا يحيى بأنه حدادي تقليد للشيخ ربيع والشيخ ربيع خرج عنه الكلام وهو في قمة الغضب وعنده مرض السكري _عافاه الله_ وذلك إثر حيلة خبيثة استخدمها عرفات البرمكي ليستغل وضع الشيخ ربيع فتآمر هو ومجموعة منهم ناصر زكري وآخرون ودخلوا يشتكون يا شيخ الحجوري فعل وطلابه فعل حتى أثاروه فتكلم وهو في قمة الغضب وسجلوا كلامه ونشروه دون علمه فالله المستعان!
فمن قلد ربيعا في هذا الحكم بعد الفضيحة المدوية فهو فاجر خصيم ليس معه ولا مغرزة إبرة في إدانة الشيخ يحيى بالحدادية والله الموعد!
ملحوظات :
الملحوظة الأولى: تواتر عن ربيع أنه غضب على من سجل ونشر بدون علمه لكن بعدما فات الأوان
الملحوظة الثانية: كان على الشيخ ربيع أن يتحرى أكثر لا سيما وهو بعلم حجم المؤامرة _إن سلمنا أنه ليس جزءا فيها _
الملحوظة الثالثة : لا يجوز أن يحكم القاضي وهو غضبان وهذا يقاس على هذا بل وأشد لأن لها تبعات وإخراج للسلفيين عن السلفية بالكوم و تهاتر الناس هنا وهناك ولا زال الناس يعانون
الملحوظة الرابعة : الشيخ ربيع يعلم بأن عرفات هو من يثير الفتن بين السلفيين كما شهد بها عند الشيخ محمد بن هادي وشهد به عليه هو وهذا مريب وعجيب تعلم أن عرفات متجذر عند ربيع بحيث لا يفرط فيه والله أعلم ماذا هناك
الملحوظة الخامسة: وعد الشيخ ربيع السلفيين بأن المشاكل بينه وبين الشيخ يحيى انتهت وبهذا علم بأنه ليس عند الشيخ يحيى خطأ عقدي أو منهجي وإلا كيف تنتهي بين عشية وضحاها وإنما هي أمور أثيرت وأحكام أطلقت جزافا
الملحوظة السادسة : قد رحب الشيخ ربيع بشيخنا يحيى بعد الخروج من دماج وقال بيتي مفتوح ولما وصل إلى بيته خلف الموعد وهذا الموقف أخشى عليه منه في الدنيا والآخرة كيف يرحب به ثم يخلف وهو يعلم أن العلامة الحجوري خرج من دماج مهجرا وقد كان في الحصار طيلة الشهور واستشهد أخوه وفلذة كبده وخيار طلابه ليس لهم ذنب سوى أنهم طلبة علم و أهل حديث وسنة أهكذا يعاملون وهو الذي,كان يقول لو أتاني مبتدع لما طردته وهذا ليس من أساليب العلماء الربانيين
الملحوظة السابعة : قيل إن هناك رد سيخرج للشيخ ربيع وتوعدوا هنا وهناك قلنا حيهلا به ومرحبا فكان كما قيل تمخض الجبل فولد فأرا أين ما قيل الأخطاء العقدية والأخطاء المنهجية كل ما فعل ذهب صوب كتاب الرياض المستطابة عله يجد خطأ فأتى بالعجائب والغرائب وهذا ينبئك بأن الشيخ ربيعا لا ينتقد الشيخ يحيى خطأ عقديا أبدا وإلا لما تركه وسكت
الملحوظة: بعدما سمع بأن الشيخ يحيى قد رد على كتابه وأنه مهيأ للطبع أظهر التراجع وأن بيته مفتوح للشيخ يحيى وأهدي بعض كتب الشيخ يحيى فأثنى خيرا كل ذلك ليثني الشيخ يحيى من الرد لكن لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فلم يبال الشيخ يحيى بتلك المواعيد العرقوبية وخرج كتابه وكشف الشيخ عن اطلاع عجيب وعلم غزير ما استطاع ربيع أن يجاريه أكثر من حلقات يسيرة حارت عليه كيف لا والشيخ ربيع نفسه كان يقول : اللهم لا تصادم بيني وبين الشيخ يحيى الحجوري
وانظروا إلى أين وصل الحال بربيع!
وشيخنا يحيى _أعزه الله _ دعوته ظاهرة وطلابه في علم ودعوة في اليمن وخارج اليمن فلله دره من عالم صابر محتسب

كتبه الداعية الفاضل والناقد البصير
علي العفري

BY سلسلة الدفاع عن العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله