الشيخ حازم العطواني

عظم الله لنا و لكم الاجر باستشهاد إمامنا الحسن العسكري عليه السلام...
من أقوال وحكم إمامنا العسكري عليه السلام

١...أقلُّ الناس راحةً الحقودُ."
المعنى: الحقد يحمل في داخله نارًا تحرق صاحبها، فلا يعرف الراحة النفسية.

٢"من وعظ أخاه سراً فقد زانه، ومن وعظه علانية فقد شانه."

المعنى: النصيحة في السر احترام، وفي العلن فضيحة وتنقيص.

٣ "ليس العبادة كثرة الصيام والصلاة، وإنما العبادة كثرة التفكر في أمر الله."

المعنى: العبادة الحقيقية ليست في الشكل فقط، بل في التدبر والوعي بمقاصدها.

٤ "أشدُّ الأعمال ثلاثة: إنصافُ الناس من نفسك، ومواساةُ الأخ في ماله، وذكرُ الله على كل حال."

المعنى: أصعب ما يبتلى به الإنسان هو العدل مع الناس، والسخاء، والدوام على ذكر الله.

٥"من كان الورعُ سجيته، والكرمُ طبيعته، والحياءُ خلقه، كثر صديقه، والثناءُ عليه، وظهر جماله."

المعنى: اجتماع الورع والكرم والحياء يجعل الإنسان محبوبًا ذا سمعة طيبة.

٦"الغضب مفتاح كل شر."

المعنى: أكثر الشرور والمعاصي تنشأ من الغضب غير المنضبط.

٧.من هانت عليه نفسه فلا تأمن شرّه."

المعنى: من لا يقدّر نفسه قد يفرط في إيذاء الآخرين، لأنه لا يرى لنفسه ولا لهم حرمة.

٨ "حسن الصورة جمال ظاهر، وحسن العقل جمال باطن."

المعنى: الجمال الحقيقي هو جمال العقل لا الشكل.

٩ "إياك ومصاحبة الشرير، فإنه كالسيف المسلول: يحسن منظره ويقبح أثره."

المعنى: بعض الناس قد يظهرون بصورة طيبة لكن عواقبهم وخيمة.

١٠..خير إخوانك من نسي ذنبك وذكر إحسانك إليه."

المعنى: الصديق الحق هو من يحفظ المعروف ويغض الطرف عن الهفوات.

١١ «من أطاع هواه فقد أعان على هدم دينه»
– تحذير من الانقياد للأهواء.

١٢ «من أطال الأمل أساء العمل»
– دعوة إلى عدم الانشغال بطول الأمل وترك العمل.

١٣ «أشد الناس عذابًا يوم القيامة من أظهر العدل وخالفه»
– بيان خطر الرياء والازدواجية.

١٤. «من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له»
– إشارة إلى أن فقدان الحياء يفتح باب الحديث عن صاحبه.

١٥ «ليس من شيعتنا من يظلم الناس»
– توضيح أن الظلم يتنافى مع الانتماء الحقيقي.

١٦. «من عرف نفسه لم يغترّ بثناء الناس»
– يحث على معرفة النفس والاتزان أمام المديح.

١٧. «سوء الظن يفسد الأمور ويبعث على الشرور»
– تحذير من آثار سوء الظن...

📚بحار الأنوار
📚حف العقول

💠تابعونا على التلكرام

https://www.tgoop.com/Hazimali

👍5❤2

186 viewsعلي مع الحق والحق مع علي, 20:17