tgoop.com/EyadQunaibi/3926
Last Update:
انشغل كثيرون في العيد عن جرائم الجيش الجبان المدعوم من مجرمي العرب والعجم. هذه نماذج مما فعلوه أيام العيد:
1. قصف مخيمات النزوح وارتقاء عدد من إخواننا فيها
2. قطع الغذاء عن شمال غزة، مع عشرات المشاهد لأطفال يتوفون وجلدهم على عظمهم، و #شمال_غزة_يموت_جوعاً
3. قتل د. إياد الرنتيسي رئيس قسم النساء والتوليد في مستشفى كمال عدوان، وذلك أثناء التحقيق في أقبية زنازين الاحتلال المجرم
4. فِعلة تدل على مستوى هؤلاء السفلة:
في ثالث أيام العيد جلس صاحب الصورة أدهم عليان، رجل في الخمسينات من عمره، على بسطة في سوق الصحابة بمدينة #غزة، يحاول أن يتكسب ما يطعم به أبناءه! وفي السماء كانت هناك طائرة "كواد كابتر"، وهي طائرة درونز مزودة برشاش، فقامت بقنصه في الرأس ليتوفى في مكانه.
وكما قال الصحفي سامي مشتهى: "طبعا أنت يمكن أن تتخيل ثلاثة أو أربعة من جنود الاحتلال في غرفة التحكم ، أمام شاشات البث المباشر، وهم يتراهنون أنهم يستطيعون قتله برصاصة في الرأس، لماذا؟ فقط لِـ التسلية!".
رحم الله من توفي من إخواننا وتقبلهم في الشهداء.
وأخزى وأذل الصهاينة ومَن والاهم وأعانهم.
وأعاننا الله على نصرة إخواننا نصرة يرفع عنا بها إثم الخذلان.
BY د. إياد قنيبي

Share with your friend now:
tgoop.com/EyadQunaibi/3926