DOCTOR_HEADACHE Telegram 934
.شعور ممتلئ ، عيار ناري ، ردت فعل خطئه .
- حديثُ هزلي يعلو منهُ الضحك ،وصداع مُستْديم اختفاء بسبب حديثها العفوي ، أمطار من عينها انتهت..حين شرحت لها مواقفي المحرِجْه ،والغبيه ،تفاصيل كثيرة شُرحة كل منا للأخر بشيء من السذاجه ،الانوار مُشعله ليس في الغُرَف ؛إنما داخل قلوبنا المُطربه.احاول اثارت غيرتها بعفويه ،ويتم تهديد بقفل الهاتف الواصل ما"بيننا"هنا ينبعث الرعب داخل قلبي! هل ستقفل الهاتف في هذه اللحظة؟ ينبعث رعب اخر من حولها ،وتقول بصمت كيف أتجرى على أن اهدده بمثل هذا التهديد اتمنى أن لا يغضب ...نسيت ما ازعجتها به حين قلت هل تستطيعين ؟ خيم سكوت ومُتُنع الكلام؛ ليتصاعد العتاب الخفي ،ولِتستعد الكلمات بالصراخ . ابلع ريق واستنشق هواء بعض منه بارد واكثر منه أصبح لهيب داخل صدري ... تنادي باسمي!! لتصدر حكم اخشى حدوثه ، اجيب ك_شخص مُتهم ...نعم؟؟ يا حظرت القاضي. المفاجئة في أن واحد نُقهقه بعفوية ، كان شيء لم يحدث وكان كل شئ لن يحدث ، ابني غروري في ملامح صوتي واقول : هل يحدث وأن احتدم الشجار ما بيننا اي طريق تسلكين ؟ يلعب الصمت دور بطولي في ثنايا هذه اللحظة لكنه اسرع ما خسر ..وقالت : اسلك طريقك وأن كان وعر ،وشائك بالنسبه لفتاة لا قوة لها على هذا الدرب انا لا ارغب في اي حياة لست فيها ...اتعجب واتبسم ،وينهمر المطر بشكل غادر من أحد عيناي..اريد ان احاول واشرح لها ما سنفعلها في المستقبل سويا. ابداء البوح لكن تمت مقاطعتي بطرق غريب على الباب سمعته؟ اخبرها من الطارق ؟ تجيب بتلعثم !! جميع اهل البيت يملكون مفتاح تعلو طرقات على الباب ، لم اتطمئن لمن هو خلف الباب. قالت : سٱلقي نظره من الطارق اخبرها تخوي الحذر ..وضعت الهاتف جانباً استجابت لمن خلف الباب وانا استرق السمع من يكون؟ اسمع صوتها وهي تقول من الطارق ويتكرر سؤالها حين حدث ما لم يخطر على البال ، صوت عيار ناري اخترقت الباب ، وصوت حبيبتي اخترق اذني بصياحها ...لم اعد اشعر بشيء ، اقفز إلى خزنتي احمل سلاحي واضع بضع رصاصات بشكل عشوائي ، ذراعي كانت أضعف من أن أحمل سلاح بتلك اللحظة ؛ كانت يدي ترتعش ، وقلبي كذلك. لم افكر ، لم أتخيل ، لم اتمنى اي شيء...فقط ما اهممت إليه هو أن أصل مسرع اسرع من اي شيء.أخرج من المنزل لارى شخص على دراجته ؛ أشير إليه بسلاحي دون أي كلمه من أي طرف...يترنح عن الدراجه مُنقذ روحه لاصعد وانطلق باقصى سرعه. ما أن لمحت البيت حتى قفزت من على الدراجه اهرول واشعر أن صدري يختنق ، لم يعد يكفي الهواء لاتنفس ، وصلت إلى الباب! كان مفتوح وعلامات العيارات النارية تتشكل على المقبض ، والاصوات هادئه لم تسعفني روحي لانادي ...كان الخوف يسيطر على ما اتخيله ، واتمنى عدم حدوثه ما أن دخلت من خلال الباب ؛حتى ارتمت قدمي على بقعه دماء اتصبب "عرق وغضب" و ٱنادي باسمها بكل قوه ، -اجزاء من الثانيه أصبحت ساعات- اسمع صوت اطلق ناري من غرفة مظلمه في الامام ، اتجه مسرع تتسابق الثواني معي من سيفوز الرهان ، كانه مجرد خطوه واحده خطوتها -ما اثقل خطواتي ما ابطئها- كان الظلام حالك ، كنت ارغب بالنداء ،لكن ما إستشعرته واعطيت له ردت فعل إليه ..كان ذلك الضوء المنعكس من ذلك الوحش المتعطش من ذلك السلاح الظالم ، لم افهم ما حدث ، لم ادرك ؟
فقط اعطيت ردت فعل مباغته إليه وبدل أن أصرخ انا!..صرخت بندقيتي وعياري الناري متجه اليه ..نعم لقد اصبته..انهيت الأمر ، رسمت اخر القصه لهذه المهزله ،كل ما في الأمر أن الأضواء أنارت الغرفه ، وانارت عيني لارى بوضوح نتيجة عملي الذي اشعرني بالرضى ، كان الوغد ملقى بأتجاهي على ظهره وحافت سكين في منتصف بطنه ألقت به طريح ، وسلاحه في ذبول بجواره.ما لم اصدقه وأدى بي الى الجنون ،فتاتي متكأت على الحائط الممتلى بالثقوب مستلقية بجواره تستنشق الهواء محاولة سرقته من سرعة انفاسها ، اقفز إلى جوارها اضع راسها حول ذراعي..هل انتي بخير هذه الكلمه ما اسعفت عيني ما ترى،سالتها مره اخرى..ليس بصوتي إنما بغزارة المطر المنهمر من عيني..تحدثت برهاله ،بالم ، بفراق ، ببحاحه ،تقول :شكرا! على انقاذي شكرا لانك لم تتركني، فزعت حين قالت:الجو بارد جدا..خذ معطف وافرشه حولك اريد ان انام قليل.لم اقوى على الكلام صوتي المتقطع ، وعيني الماطره ،ويدي القاتله ، هم من اسعفوني حين أغمضت عينيها .انا السبب في هذا. انتشل وحشي القاتل إلى يدي وافرغ عيارتي الناريه على ذلك الذئب الملقى أرض، هل لافرغ تلك العيارات الناريه ام أفرغ غضبي، لم اعد اشعر بقدمي كنت اجر نفسي بالقوه إلى الخارج ،لم اطق ذلك الهدوء ،وتلك النيران المشتعله بداخلي في لحظة بلا وعي وفي لحظة يمتلئ فيها الندم والفراق في لحظة انتهت كل الاحلام.اسمع اصوات من الخارج،لقد وصل الأهل واصواتهم تتعالى من الصوت بندقيتي التي أفرغت الرصاصات على روحي النائم وعلى ذئب عابر ، كان هنالك بعض متبقي وانا ازحف إلى الخارج ملطخ بدماء البريئة ، كانت اصواتهم فوق ما استطيع تحمله بعيد عن



tgoop.com/Doctor_headache/934
Create:
Last Update:

.شعور ممتلئ ، عيار ناري ، ردت فعل خطئه .
- حديثُ هزلي يعلو منهُ الضحك ،وصداع مُستْديم اختفاء بسبب حديثها العفوي ، أمطار من عينها انتهت..حين شرحت لها مواقفي المحرِجْه ،والغبيه ،تفاصيل كثيرة شُرحة كل منا للأخر بشيء من السذاجه ،الانوار مُشعله ليس في الغُرَف ؛إنما داخل قلوبنا المُطربه.احاول اثارت غيرتها بعفويه ،ويتم تهديد بقفل الهاتف الواصل ما"بيننا"هنا ينبعث الرعب داخل قلبي! هل ستقفل الهاتف في هذه اللحظة؟ ينبعث رعب اخر من حولها ،وتقول بصمت كيف أتجرى على أن اهدده بمثل هذا التهديد اتمنى أن لا يغضب ...نسيت ما ازعجتها به حين قلت هل تستطيعين ؟ خيم سكوت ومُتُنع الكلام؛ ليتصاعد العتاب الخفي ،ولِتستعد الكلمات بالصراخ . ابلع ريق واستنشق هواء بعض منه بارد واكثر منه أصبح لهيب داخل صدري ... تنادي باسمي!! لتصدر حكم اخشى حدوثه ، اجيب ك_شخص مُتهم ...نعم؟؟ يا حظرت القاضي. المفاجئة في أن واحد نُقهقه بعفوية ، كان شيء لم يحدث وكان كل شئ لن يحدث ، ابني غروري في ملامح صوتي واقول : هل يحدث وأن احتدم الشجار ما بيننا اي طريق تسلكين ؟ يلعب الصمت دور بطولي في ثنايا هذه اللحظة لكنه اسرع ما خسر ..وقالت : اسلك طريقك وأن كان وعر ،وشائك بالنسبه لفتاة لا قوة لها على هذا الدرب انا لا ارغب في اي حياة لست فيها ...اتعجب واتبسم ،وينهمر المطر بشكل غادر من أحد عيناي..اريد ان احاول واشرح لها ما سنفعلها في المستقبل سويا. ابداء البوح لكن تمت مقاطعتي بطرق غريب على الباب سمعته؟ اخبرها من الطارق ؟ تجيب بتلعثم !! جميع اهل البيت يملكون مفتاح تعلو طرقات على الباب ، لم اتطمئن لمن هو خلف الباب. قالت : سٱلقي نظره من الطارق اخبرها تخوي الحذر ..وضعت الهاتف جانباً استجابت لمن خلف الباب وانا استرق السمع من يكون؟ اسمع صوتها وهي تقول من الطارق ويتكرر سؤالها حين حدث ما لم يخطر على البال ، صوت عيار ناري اخترقت الباب ، وصوت حبيبتي اخترق اذني بصياحها ...لم اعد اشعر بشيء ، اقفز إلى خزنتي احمل سلاحي واضع بضع رصاصات بشكل عشوائي ، ذراعي كانت أضعف من أن أحمل سلاح بتلك اللحظة ؛ كانت يدي ترتعش ، وقلبي كذلك. لم افكر ، لم أتخيل ، لم اتمنى اي شيء...فقط ما اهممت إليه هو أن أصل مسرع اسرع من اي شيء.أخرج من المنزل لارى شخص على دراجته ؛ أشير إليه بسلاحي دون أي كلمه من أي طرف...يترنح عن الدراجه مُنقذ روحه لاصعد وانطلق باقصى سرعه. ما أن لمحت البيت حتى قفزت من على الدراجه اهرول واشعر أن صدري يختنق ، لم يعد يكفي الهواء لاتنفس ، وصلت إلى الباب! كان مفتوح وعلامات العيارات النارية تتشكل على المقبض ، والاصوات هادئه لم تسعفني روحي لانادي ...كان الخوف يسيطر على ما اتخيله ، واتمنى عدم حدوثه ما أن دخلت من خلال الباب ؛حتى ارتمت قدمي على بقعه دماء اتصبب "عرق وغضب" و ٱنادي باسمها بكل قوه ، -اجزاء من الثانيه أصبحت ساعات- اسمع صوت اطلق ناري من غرفة مظلمه في الامام ، اتجه مسرع تتسابق الثواني معي من سيفوز الرهان ، كانه مجرد خطوه واحده خطوتها -ما اثقل خطواتي ما ابطئها- كان الظلام حالك ، كنت ارغب بالنداء ،لكن ما إستشعرته واعطيت له ردت فعل إليه ..كان ذلك الضوء المنعكس من ذلك الوحش المتعطش من ذلك السلاح الظالم ، لم افهم ما حدث ، لم ادرك ؟
فقط اعطيت ردت فعل مباغته إليه وبدل أن أصرخ انا!..صرخت بندقيتي وعياري الناري متجه اليه ..نعم لقد اصبته..انهيت الأمر ، رسمت اخر القصه لهذه المهزله ،كل ما في الأمر أن الأضواء أنارت الغرفه ، وانارت عيني لارى بوضوح نتيجة عملي الذي اشعرني بالرضى ، كان الوغد ملقى بأتجاهي على ظهره وحافت سكين في منتصف بطنه ألقت به طريح ، وسلاحه في ذبول بجواره.ما لم اصدقه وأدى بي الى الجنون ،فتاتي متكأت على الحائط الممتلى بالثقوب مستلقية بجواره تستنشق الهواء محاولة سرقته من سرعة انفاسها ، اقفز إلى جوارها اضع راسها حول ذراعي..هل انتي بخير هذه الكلمه ما اسعفت عيني ما ترى،سالتها مره اخرى..ليس بصوتي إنما بغزارة المطر المنهمر من عيني..تحدثت برهاله ،بالم ، بفراق ، ببحاحه ،تقول :شكرا! على انقاذي شكرا لانك لم تتركني، فزعت حين قالت:الجو بارد جدا..خذ معطف وافرشه حولك اريد ان انام قليل.لم اقوى على الكلام صوتي المتقطع ، وعيني الماطره ،ويدي القاتله ، هم من اسعفوني حين أغمضت عينيها .انا السبب في هذا. انتشل وحشي القاتل إلى يدي وافرغ عيارتي الناريه على ذلك الذئب الملقى أرض، هل لافرغ تلك العيارات الناريه ام أفرغ غضبي، لم اعد اشعر بقدمي كنت اجر نفسي بالقوه إلى الخارج ،لم اطق ذلك الهدوء ،وتلك النيران المشتعله بداخلي في لحظة بلا وعي وفي لحظة يمتلئ فيها الندم والفراق في لحظة انتهت كل الاحلام.اسمع اصوات من الخارج،لقد وصل الأهل واصواتهم تتعالى من الصوت بندقيتي التي أفرغت الرصاصات على روحي النائم وعلى ذئب عابر ، كان هنالك بعض متبقي وانا ازحف إلى الخارج ملطخ بدماء البريئة ، كانت اصواتهم فوق ما استطيع تحمله بعيد عن

BY صداع طبيب | headache


Share with your friend now:
tgoop.com/Doctor_headache/934

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

Administrators The Channel name and bio must be no more than 255 characters long In the next window, choose the type of your channel. If you want your channel to be public, you need to develop a link for it. In the screenshot below, it’s ”/catmarketing.” If your selected link is unavailable, you’ll need to suggest another option. Select: Settings – Manage Channel – Administrators – Add administrator. From your list of subscribers, select the correct user. A new window will appear on the screen. Check the rights you’re willing to give to your administrator. Polls
from us


Telegram صداع طبيب | headache
FROM American