أحوال الرجال والمجروحين عند أهل السنة والجماعة

وكان ذلك في الرابع والعشرين شهر الثاني عشر ألف وأربعمائة وأربعة وعشرين
وهكذا أيضا ذكرنا في صفحة ستة وسبعين كلام الشيخ صالح بن سعد اللحيدان وفيه أنه قال والله يحيى الحجوري هذا من علماء اليمن وله علم في الحديث ويعتبر مثل مقبل الوادعي وهو من أهل السنة والجماعة إلى آخر كلامه


ثم ذكرنا أيضا منزلة ومكانة شيخنا يحيى عند شيخنا العلامة الصالح ابن محمد اللحيدان
رحمه الله تعالى وكان قد سعى الواشون ليستخرجوا كلاما من العلامة اللحيدان رحمه الله تعالى لكن لم يظفروا بشيء وغاية ما قال لهم قال للسائل بعد أن ألح عليه قال اسمع اسمع للشيخ ربيع كلام في الرجل لكن ترى طلبة العلم يكون بينهم أشياء ولذلك ما يؤخذ قول واحد في الثاني إلا إذا فسر الجرح الذي يراه ثم حصل بعد ذلك لقاء وزيارة للعلامة اللحيدان رحمه الله تعالى من شيخنا يحيى وكانت هذه الزيارة بعد الكلام السابق بأكثر من عام بأكثر من عام وفيها كتب منشورا أخونا الشيخ حسين الحجوري قائلا بعد الحمد والثناء فقد يسر الله عز وجل لنا يومنا هذا السبت التاسع والعشرين ربيع الثاني ألف وأربعمائه وخمس وثلاثين في الساعة العاشرة الى الحادية عشره والنصف قبل الظهر مع شيخنا يحيى زيارة الشيخ صالح اللحيدان حفظ الله الجميع وكان لقاء ممتعا اكرمنا حفظه الله تعالى بالجلوس والحديث الممتع وتفقد أحوال أبناء طلبة العلم في اليمن بالسؤال عن حالهم وتضمن توجيهات نافعة والله ولي التوفيق


وهكذا أيضا ذكرنا مكانة شيخنا يحيى عند العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى ومتعه بالصحة والعافية
وكان نشر أيضا كلام وهو بصوته يقول والله أنا لا أعرف الحجوري عندما سأله السائل عنه ولكن ما سمعت عنه إلا الخير ولكن ما سمعت عنه إلا الخير وهو موجود بصوته وذكرناه أيضا برابط الصوت ثم حصل اللقاء بعد ذلك وحصلت الزيارة كما ذكر شيخنا المبارك عبد الحميد الزعكري حفظه الله حيث قال ففي هذا اليوم الاثنين السابع عشر من ربيع الثاني ألف واربعمائة وخمسة وثلاثين تمت الزيارة بين الشيخين الجليلين الشيخ صالح الفوزان والشيخ يحيى الحجوري حفظهم الله تعالى وكان لقاءا طيبا تضمن التذاكر لبعض شؤون الدعوة السلفية كما هي طريقة أهل العلم الناصحين الممتثلين لقول الله تعالى وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر



وكذلك الإمام العلامة المحدث شيخنا عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى ومتعه بالصحة والعافية قال
شيخنا عبد الحميد الزعكري حفظه الله تعالى وفي عصر هذا اليوم الاثنين السابع عشر من ربيع الثاني 1435 تمت الزيارة للشيخ العلامة عبد المحسن العباد البدر وكانت زيارة طيبة لقينا فيها حسن الترحاب وكرم الضيافة وحسن الطباع كما لقيناها من العلامة الفوزان فالله أسأل أن يجعل هذه الزيارات موصلة إلى مرضاته وفيها نصر كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين



كذلك سماحة المفتي عبد العزيز إبن عبد الله آل الشيخ مع شيخنا العلامة يحيى ابن علي الحجوري حفظه الله تعالى
قال شيخنا عبد الحميد الحجوري حفظه الله تعالى وفي هذا اليوم الخميس العشرين من شهر ربيع الثاني 1435 بعد الظهر تم اللقاء بالشيخ العلامة عبد العزيز على الشيخ في مقر مكتبه بمدينة الرياض مع الشيخ العلامة يحيى ابن علي الحجوري حفظه الله تعالى ومرافقيه وكان لقاءا طيبا مباركا تخللته التوجيهات والنصائح المستقاة من الكتاب والسنة وكان فيه تصبير من الشيخ عبد العزيز آل الشيخ لما حصل لأهل السنة في دماج وساق الأدلة من كتاب الله ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصبر والاحتساب وعدم اليأس إلى آخر ما ذكر


وهذا شيخنا العلامة عبد العزيز الراجحي مع شيخنا العلامة يحيى الحجوري حفظه الله تعالى يزوره في مقر نزوله في الرياض
وكان هذا في يوم السبت في الثاني والعشرين شهر ربيع الآخر 1435 للهجرة وكانت جلسة طيبة وماتعة دار الحديث بين الشيخين الفاضلين ومما تذاكرا في أوضاع الدعوة السلفية فجزاهم الله خير الجزاء ونفع بهما الإسلام والمسلمين


وهذا شيخنا العلام المتفنن محمد بن علي بن آدم الإتيوبي رحمه الله تعالى مع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
تعالى ومما قاله الشيخ يحيى زارني في البيت بعدما خرجو من دماج فرأيته رجلا سلفيا أو فهو رجل سلفي من أهل الحديث وعلى طريقة شيخه

وهذا شيخنا العلامة سعد بن ناصر الشتري حفظه الله تعالى مع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى
وهناك مخطوط يقول فيه الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فإن كتابة الشيخ يحيى معتبرة لدينا ومثله مؤهل لأن تقبل شفاعته وتزكيته وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم كتبه سعد بن ناصر الشتري كان ذلك في العشرين شهر عشرة ألف أربعمائة وستة وثلاثين من الهجرة وقد ذكرنا صورة هذا المخطوط

www.tgoop.com/DRR_8_8/5143

79 viewsJun 2 at 05:35

وكان ذلك في الرابع والعشرين شهر الثاني عشر ألف وأربعمائة وأربعة وعشرين
وهكذا أيضا ذكرنا في صفحة ستة وسبعين كلام الشيخ صالح بن سعد اللحيدان وفيه أنه قال والله يحيى الحجوري هذا من علماء اليمن وله علم في الحديث ويعتبر مثل مقبل الوادعي وهو من أهل السنة والجماعة إلى آخر كلامه


ثم ذكرنا أيضا منزلة ومكانة شيخنا يحيى عند شيخنا العلامة الصالح ابن محمد اللحيدان
رحمه الله تعالى وكان قد سعى الواشون ليستخرجوا كلاما من العلامة اللحيدان رحمه الله تعالى لكن لم يظفروا بشيء وغاية ما قال لهم قال للسائل بعد أن ألح عليه قال اسمع اسمع للشيخ ربيع كلام في الرجل لكن ترى طلبة العلم يكون بينهم أشياء ولذلك ما يؤخذ قول واحد في الثاني إلا إذا فسر الجرح الذي يراه ثم حصل بعد ذلك لقاء وزيارة للعلامة اللحيدان رحمه الله تعالى من شيخنا يحيى وكانت هذه الزيارة بعد الكلام السابق بأكثر من عام بأكثر من عام وفيها كتب منشورا أخونا الشيخ حسين الحجوري قائلا بعد الحمد والثناء فقد يسر الله عز وجل لنا يومنا هذا السبت التاسع والعشرين ربيع الثاني ألف وأربعمائه وخمس وثلاثين في الساعة العاشرة الى الحادية عشره والنصف قبل الظهر مع شيخنا يحيى زيارة الشيخ صالح اللحيدان حفظ الله الجميع وكان لقاء ممتعا اكرمنا حفظه الله تعالى بالجلوس والحديث الممتع وتفقد أحوال أبناء طلبة العلم في اليمن بالسؤال عن حالهم وتضمن توجيهات نافعة والله ولي التوفيق


وهكذا أيضا ذكرنا مكانة شيخنا يحيى عند العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى ومتعه بالصحة والعافية
وكان نشر أيضا كلام وهو بصوته يقول والله أنا لا أعرف الحجوري عندما سأله السائل عنه ولكن ما سمعت عنه إلا الخير ولكن ما سمعت عنه إلا الخير وهو موجود بصوته وذكرناه أيضا برابط الصوت ثم حصل اللقاء بعد ذلك وحصلت الزيارة كما ذكر شيخنا المبارك عبد الحميد الزعكري حفظه الله حيث قال ففي هذا اليوم الاثنين السابع عشر من ربيع الثاني ألف واربعمائة وخمسة وثلاثين تمت الزيارة بين الشيخين الجليلين الشيخ صالح الفوزان والشيخ يحيى الحجوري حفظهم الله تعالى وكان لقاءا طيبا تضمن التذاكر لبعض شؤون الدعوة السلفية كما هي طريقة أهل العلم الناصحين الممتثلين لقول الله تعالى وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر



وكذلك الإمام العلامة المحدث شيخنا عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى ومتعه بالصحة والعافية قال
شيخنا عبد الحميد الزعكري حفظه الله تعالى وفي عصر هذا اليوم الاثنين السابع عشر من ربيع الثاني 1435 تمت الزيارة للشيخ العلامة عبد المحسن العباد البدر وكانت زيارة طيبة لقينا فيها حسن الترحاب وكرم الضيافة وحسن الطباع كما لقيناها من العلامة الفوزان فالله أسأل أن يجعل هذه الزيارات موصلة إلى مرضاته وفيها نصر كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين



كذلك سماحة المفتي عبد العزيز إبن عبد الله آل الشيخ مع شيخنا العلامة يحيى ابن علي الحجوري حفظه الله تعالى
قال شيخنا عبد الحميد الحجوري حفظه الله تعالى وفي هذا اليوم الخميس العشرين من شهر ربيع الثاني 1435 بعد الظهر تم اللقاء بالشيخ العلامة عبد العزيز على الشيخ في مقر مكتبه بمدينة الرياض مع الشيخ العلامة يحيى ابن علي الحجوري حفظه الله تعالى ومرافقيه وكان لقاءا طيبا مباركا تخللته التوجيهات والنصائح المستقاة من الكتاب والسنة وكان فيه تصبير من الشيخ عبد العزيز آل الشيخ لما حصل لأهل السنة في دماج وساق الأدلة من كتاب الله ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصبر والاحتساب وعدم اليأس إلى آخر ما ذكر


وهذا شيخنا العلامة عبد العزيز الراجحي مع شيخنا العلامة يحيى الحجوري حفظه الله تعالى يزوره في مقر نزوله في الرياض
وكان هذا في يوم السبت في الثاني والعشرين شهر ربيع الآخر 1435 للهجرة وكانت جلسة طيبة وماتعة دار الحديث بين الشيخين الفاضلين ومما تذاكرا في أوضاع الدعوة السلفية فجزاهم الله خير الجزاء ونفع بهما الإسلام والمسلمين


وهذا شيخنا العلام المتفنن محمد بن علي بن آدم الإتيوبي رحمه الله تعالى مع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
تعالى ومما قاله الشيخ يحيى زارني في البيت بعدما خرجو من دماج فرأيته رجلا سلفيا أو فهو رجل سلفي من أهل الحديث وعلى طريقة شيخه

وهذا شيخنا العلامة سعد بن ناصر الشتري حفظه الله تعالى مع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى
وهناك مخطوط يقول فيه الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فإن كتابة الشيخ يحيى معتبرة لدينا ومثله مؤهل لأن تقبل شفاعته وتزكيته وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم كتبه سعد بن ناصر الشتري كان ذلك في العشرين شهر عشرة ألف أربعمائة وستة وثلاثين من الهجرة وقد ذكرنا صورة هذا المخطوط

BY أحوال الرجال والمجروحين عند أهل السنة والجماعة