المصمم بركان2

يا رجال الكلمة والموقف، يا من اختاركم الله لزمانٍ تكالبت فيه قوى الباطل على أهل الحق، إننا اليوم في معركةٍ لا تقل ضراوةً عن ميادين النار والدم، إنها معركة الوعي والكلمة، معركة الصورة والحقيقة، إنها الجبهة الإعلامية، ونحن فيها جنودٌ ورايات.

🔻 واعلموا أن لكل ميدان فرسانه، كما للميدان العسكري رجاله، فالإعلام له فرسانه، والسيد القائد - يحفظه الله - سماكم أنتم: "فرسان الإعلام".

فلا تخذلوا الرهان، ولا تستهينوا بالدور، فإن سلاح الكلمة لا يقل فتكا عن سلاح البندقية، وإن المعركة اليوم تُخاض على منصات التواصل كما تُخاض على الجبهات.

🔻 مهمتنا جميعاً واضحة وعظيمة:

نشر الوعي، وكشف زيف العدو، وإفشال حملاته النفسية والإعلامية.

رفع المعنويات، وتعزيز الثقة، وتثبيت الناس على طريق الحق.

التصدي لكل مشكك ومثبط ومندس، بكلمة واحدة فقط ترد كيدهم إلى نحورهم: "مدري".


🔻 وتجنبوا الغرق في المهاترات، والمجادلات العقيمة، فذلك ما يريده العدو: أن يستهلك طاقتكم في الفراغ، ويشغلكم عن المهمة الكبرى.

يا رجال، كل منشور منكم طلقة، وكل مشاركة سهم، وكل كلمة صادقة خندقٌ يُحفر في وجه الباطل. فلا تقصروا، ولا تنتظروا غيركم، فكلٌ مسؤول من مكانه، وكل دقيقة تأخير تمنح العدو فرصة لبث سمومه.

🔻 وختامًا:

السيد القائد – يحفظة الله – وضع فينا ثقته، وراهن على وعينا ويقظتنا، فلا نخيّب ظنه، ولنبقَ كما أرادنا: سيوفًا من نور، وفرسانًا لا ينكسرون.

بركان٢✍🏻

👍42🫡7❤5❤‍🔥1💯1

www.tgoop.com/B_RKKAN_2/12568

5.52K viewsJun 14 at 21:34

يا رجال الكلمة والموقف، يا من اختاركم الله لزمانٍ تكالبت فيه قوى الباطل على أهل الحق، إننا اليوم في معركةٍ لا تقل ضراوةً عن ميادين النار والدم، إنها معركة الوعي والكلمة، معركة الصورة والحقيقة، إنها الجبهة الإعلامية، ونحن فيها جنودٌ ورايات.

🔻 واعلموا أن لكل ميدان فرسانه، كما للميدان العسكري رجاله، فالإعلام له فرسانه، والسيد القائد - يحفظه الله - سماكم أنتم: "فرسان الإعلام".

فلا تخذلوا الرهان، ولا تستهينوا بالدور، فإن سلاح الكلمة لا يقل فتكا عن سلاح البندقية، وإن المعركة اليوم تُخاض على منصات التواصل كما تُخاض على الجبهات.

🔻 مهمتنا جميعاً واضحة وعظيمة:

نشر الوعي، وكشف زيف العدو، وإفشال حملاته النفسية والإعلامية.

رفع المعنويات، وتعزيز الثقة، وتثبيت الناس على طريق الحق.

التصدي لكل مشكك ومثبط ومندس، بكلمة واحدة فقط ترد كيدهم إلى نحورهم: "مدري".


🔻 وتجنبوا الغرق في المهاترات، والمجادلات العقيمة، فذلك ما يريده العدو: أن يستهلك طاقتكم في الفراغ، ويشغلكم عن المهمة الكبرى.

يا رجال، كل منشور منكم طلقة، وكل مشاركة سهم، وكل كلمة صادقة خندقٌ يُحفر في وجه الباطل. فلا تقصروا، ولا تنتظروا غيركم، فكلٌ مسؤول من مكانه، وكل دقيقة تأخير تمنح العدو فرصة لبث سمومه.

🔻 وختامًا:

السيد القائد – يحفظة الله – وضع فينا ثقته، وراهن على وعينا ويقظتنا، فلا نخيّب ظنه، ولنبقَ كما أرادنا: سيوفًا من نور، وفرسانًا لا ينكسرون.

بركان٢✍🏻

BY المصمم بركان2