tgoop.com/BBOMOBB/6186
Last Update:
مقارنة بسيطة بين الوضع قبل وبعد انطلاق المشروع القرآني الذي جاء به الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
قبل :
كان لا يجرؤ احداً في اليمن على ان يصدح ولو بكلمة واحدة ضد امريكا او اسرائيل ومن يفعل ذلك يقطعوا لسانه ويغتالوه الى منزله .
عندما انطلقت كلمة واحدة من الرئيس الامريكي (اوباما او بوش) بأن اليمن بلد تحتضن الارهاب وهو يقصد "الوهابيين"
كلمة واحدة وليس صاروخ او قنبلة!
انطلق اولئك الى حلق لحالهم ونتفها وهي
كانت فرض وركن من اركان الاسلام بالنسبة لهم
لم يصمدوا يوما واحداً، وامام كلمة واحدة
لم يردوا على هذا التصريح العدواني ولو بكلمة
استسلموا وخضعوا لكلمة واحدة
اليوم وبعد المشروع القرآني:
نقف بوجه امريكا وبريطانيا واسرائيل وكل طواغيت الارض بكل قوة وعزة وثبااات ونطلق الصواريخ والطايرات المسيرة عليهم برا وبحرا وجوا. ونتحدى اكبر كبير ولا نخااف سوى الله
قبل المشروع القراني:
كان السفير الامريكي يرشد وزير الثقافة والارشاد في صنعاء
كان السفير الامريكي هو الحاكم الفعلي لليمن
اليوم وبعد المشروع القراني:
تم قطع يد امريكا من اليمن برا وبحرا ونهجا ووصاية
وما حدث في البحر الاحمر ماهو الا قطرة من بحر
هذا على مستوى اليمن ..
اما على مستوى الدول العربية والعالم الاسلامي
فلم يسبق لإسرائيل ان تلقت الضربات من عدة دول اسلامية في آنٍ واحد الا في ضل هذا المشروع العظيم
لولا الشهيد القائد وعظمة المشروع الذي جاء به
لكانت #اليمن اليوم اول الدول المطبّعة
وقد دعى لذلك رئيسها السابق علنًا وامام الكاميرات في شاشات الإعلام (تعالوا نطبع احنا وانتوا)
المقارنة بين الوضع قبل وبعد المسيرة القرانية
كثيرة جداً ولا يمكن حصرها بمنشور واحد
نكتفي بهذا القدر البسيط
من لديه مقارنات اخرى يشاركنا بها في التعليقات
#الشاعر_ابو_حسين_الراعي 🇾🇪
#الذكرى_السنوية_للشهيد_القائد
؛ https://www.tgoop.com/AbohosenALraey
BY قوافي أصيله
Share with your friend now:
tgoop.com/BBOMOBB/6186