"يُساءُ فَهمُك بينَ الناس أحياناً
فيَخلقون لك الأوصافَ ألوانا
فقد تكونُ ملاكاً عندَ بعضهمُ
وقد تكونُ بعينِ البعضِ شيطاناً
فلا يغركَ مدحٌ لو أتوكَ به
ولا يضركَ ذمٌ كيفما كانا"
فيَخلقون لك الأوصافَ ألوانا
فقد تكونُ ملاكاً عندَ بعضهمُ
وقد تكونُ بعينِ البعضِ شيطاناً
فلا يغركَ مدحٌ لو أتوكَ به
ولا يضركَ ذمٌ كيفما كانا"
عجيبٌ كرهي لكَ كيفَ أصبح
وكأنك كلبٌ في الجوارِ يَنبحُ
وما أنتَ الآنَ إلا قردٌ تراهُ عيني
بل إنكَ من القرودِ صِرتَ أقبحُ
وكلامُك كشهِيقِ حمارٍ، لا بل
شهِيقُ الحمارِ من كلامِك أفصحُ
وكأنك كلبٌ في الجوارِ يَنبحُ
وما أنتَ الآنَ إلا قردٌ تراهُ عيني
بل إنكَ من القرودِ صِرتَ أقبحُ
وكلامُك كشهِيقِ حمارٍ، لا بل
شهِيقُ الحمارِ من كلامِك أفصحُ
أنا بئر إيماءات لم تُبذَل قط،
بئر كلمات لم تنطق البتة ولم تخطر أبدا على قلب بشر،
بئر أحلام نسيت أن أحلمها حتى النهاية.
أنا أطلال أبنية لم تكن إطلاقا أكثر من أطلال سَئِمَ أحدهم، وهو في غمرة تشييدها، الرغبة في بنائها..
بئر كلمات لم تنطق البتة ولم تخطر أبدا على قلب بشر،
بئر أحلام نسيت أن أحلمها حتى النهاية.
أنا أطلال أبنية لم تكن إطلاقا أكثر من أطلال سَئِمَ أحدهم، وهو في غمرة تشييدها، الرغبة في بنائها..
نحن نعيش عصر السكينة المفقودة، يلهث إنسان اليوم خلف الانفعال لا الفعل؛ يحس أن عجلة التهميش ستطحنه إن بقي ساكنًا للحظات، لذا لابد أن يعلق ويتفاعل مع كل شيء حتى يحقق وجوده، والنتيجة؛ كائنات قلقة تحت الطلب دائمًا.
مَنْ عزّ بالأقوامِ ذلّ بذلِهم
وَمن عزّ بالرَحْمٰنِ ظلّ عزيزاً
وَمن عزّ بالرَحْمٰنِ ظلّ عزيزاً
ودارهم ما دُمتَ في دارهم
وأرضهم ما دُمتَ في أرضهم
وحيّهم ما دُمتَ في حيّهم”
وأرضهم ما دُمتَ في أرضهم
وحيّهم ما دُمتَ في حيّهم”
Forwarded from الۛرِسۜالۛة ١٤٤٦ (๖𝒾𝓁𝓁◗ ◜صلاحٌ الدين◞)
وأخبرهم أن الجنه طيبه التربه ..عذبه الماء .وأنها قيعان ، وأن غرسها: "سبحان الله،والحمدلله،ولا إله إلا الله،والله أكبر".
الجذع حن أليك يا خير الورى.
كيف النفوس أليك لا تشتاقُ.
صلى عليك الله ما لاحت لنا.
شمسً ولا اهتزت بها أوراقُ.ﷺ
كيف النفوس أليك لا تشتاقُ.
صلى عليك الله ما لاحت لنا.
شمسً ولا اهتزت بها أوراقُ.ﷺ
نعيشُ في مفاوضاتٍ مع السعادة
حتى ٳذا ما اتفقنا
ٳنتهى العمر!
حتى ٳذا ما اتفقنا
ٳنتهى العمر!