أنا شاب مستقيم ابتُليت بحب النظر الى الحرام فما نصيحتكم ؟ - الشيخ صالح اللحيدان -

لا تخشى كثرتهم
{الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله}

اللهُمَّ في هذا اليوم البازغة شمسه، قِنا مِنَ الْمَعَاصِي، وَاسْتَعْمِلْنا بِالطَّاعَةِ، وَارْزُقْنا حُسْنَ الاِنابَةِ، وَطَهِّرْنا بِالتَّـوْبَةِ، وَأَيِّـدْنا بالتوفِيقِ، وَاسْتَصْلِحْنا بِالْعَافِيَةِ، وَأَذِقْنا حَلاَوَةَ الْمَغْفِـرَةِ، وَاجْعَلْنا طَلِاقَاءَ عَفْـوِكَ، وَعُتقاءَ رَحْمَتِكَ، وَاكْتُبْ لنا أَمَاناً مِنْ سَخَطِكَ.

بائية في هجاء قناة الخنـ/ـزيرة...
قصيدة من إلقاء الأخ سيف أبو حفص هبيرة وفقه اللّٰه.

أحد ذيول إيران من أتباع حركة سماح في غزة والذين لايظهر على كروشهم أثر المجاعة والفقر والجوع ليتاجروا بمعاناة الجوعى، ثم يسحبوها منهم بكل خسة.. بتصرف مشين تدينه كل القيم والأخلاق والعادات البشرية.. أتباع إيران لايراعون في الضعفاء أية حرمة،،

لم يكفيهم أنهم يتترسون بالشعب ويتخذونهم دروع بشرية يضحون بهم لمشاريع إيران، ولا كفاهم أنهم يسرقون مساعدات الشعوب لهم، ليزيدوا يقهرونهم ويحاربونهم نفسيا أيضا.. أما علم هؤلاء الظلمة أن نبينا ﷺ يقول: "إنما تنصرون وترزقون بضعفائكم" فكيف يريدون النصر على الأعداء؟!

من ينشر لهؤلاء المظلومين وينقل معاناتهم والذين لاتقف معهم قناة الجزيرة والإعلام المنافق

دعواتكم لضعفاء غزة..

أعان الله شعب غزة على عدوان الصهاينة الغاشم وظلم حماس الجائر وانتصر لهم وحسبنا الله ونعم الوكيل!!

اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك المؤمنين في كل مكان ، وأبرم للأمة أمر رشد وخير وعز وتمكين للصالحين ، وخزي وهلاك للكافرين المجرمين ، ونجاة للمستضعفين المبتلين ، وأنت حسبنا ونعم الوكيل .

منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل.pdf

نصيحة للزوجين | الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله

موقف الجماعة من العهد الجديد هو موقف الانتهازي الذي لا يعرف ولاءً إلا لمصالحه الحزبية الضيقة، يتربص بالسلطة وينتظر اللحظة المناسبة للانقضاض عليها. هم قوم عُرفوا عبر تاريخهم بالخيانة وعدم الأمانة، لا يُؤتمنون على وطن ولا مجتمع، وأحرص الناس على إفشال أي مشروع لبناء الدولة.

تاريخهم شاهد:

في الجزائر: حاولوا ركوب موجة الاضطرابات، فكانت النتيجة حربًا أهلية أحرقت البلاد وأزهقت الأرواح، ولم يجنِ الشعب إلا الدماء والانقسام.

في مصر: تسلّلوا إلى الحكم بشعارات براقة، ثم كشفوا عن وجه حزبي استبدادي، فرفضهم الشعب وأسقطهم بعد عام واحد، بعدما فشلوا في إدارة الدولة وتوحيد الصف.

في ليبيا: تحالفوا مع الميليشيات، وأشعلوا الفوضى، وساهموا في تمزيق البلاد، ليتركوا ليبيا ساحة لصراعات خارجية وأطماع داخلية.

وفي كل مكان دخلوا فيه، تركوا خلفهم الخراب والانقسام، لأن مشروعهم الحزبي أسبق عندهم من مصلحة الأمة، وولاءهم للتنظيم فوق الولاء للوطن.


هذه الجماعة، بعقيدتها السياسية وأساليبها الملتوية، ستبقى تهدد الأمن والاستقرار، وتعمل على إسقاط أي إدارة وطنية تحاول البناء، لتقيم على أنقاضها كيانًا إخوانيًا يُعادى المجتمعات ويستبيح استقرارها تحت شعارات زائفة.

ونقول للإخوان المسلمين – إن كنتم صادقين –:
أعلنوا على الملأ، بلا مواربة، أنكم تبايعون فخامة أحمد الشرع مرشدًا ورئيسًا لكم، وأنه لا بيعة في رقابكم لغيره، ولا ولاء لما يسمى بـ"المرشد العام"، ولا لأي تنظيم خارجي. والله على ما نقول شهيد.
فإن فعلتم، كان ذلك أصدق دليل على براءتكم من المشروع الأممي الذي تعملون تحت رايته، وإن أبيتم، فقد أقررتم – بلسان الحال – أنكم عبيدٌ لبيعة خارجية، وأن حديثكم عن الوطن والدولة غطاء لولاء آخر.

«•أهل السنَّة في بلاد الشام•»

.

قال ابن تيمية رحمه الله:
‏وهو في السجن:
‏المحبوس ،‏ من حُبِسَ قلبه عن ربه.
‏

الوابل الصيب (ص٤٨)

يا أيها الرجل المريد نجاته - وصية إبن القيم في نونيته لأهل السنة