Telegram Web
الصُّوفيُّ المتسوّل...
إضافة إلی بدعته القبيحة يتبجّح متسوّلًا بكل وقاحة... ولم تبقی في وجهه قطرة حياء!
نعم الصّوفيّة يُثيرون الجدل بشطحاتهم، وينشرون البدع الخرافات فوق ذلك... تبًّا لهم
‏لما بلادك يطغاو فيها الصوفية القبورية، والمنابر يعتليها المتسولة (جماعة أعطيني زيارتي ورجعلي قرآني) فلا تستغرب أبدا من رؤية الجنائز تقام في المسارح بدل المساجد وبطقوس غربية !!! - اختلاط زغاريد وكل ما تعرفه من خرطي را تلقاه فيها - فلا تستغرب
🔸إعلام «الناشئةالجديدة» بأنَّ كثرة الكلام في المنهج عند اقتضاء حال الناس ذلك يُعتبر من الدعوة إلى الكتاب والسنة، وأنَّ ذَمَّ ذلك هو منطق السفهاء الذين ضاقت صدورهم بالمنهج السلفي🔸
🔶إعلام«الناشئة الجديدة»بأنَّ رميَ السلفيين الصادقين لأجل مواقفِهم من المُحتَوين لأهل التمييع ولأجل مواقفِهم ممن ظهرت فيه خصال الصعافقةب:«الحدادية»أو«المنهج الإقصائي»أو «الغلو» هو طريقةُ مُنظِّر التمييع «عبد المالك رمضاني» وزُمرتِه🔶
وانظر تقرير الشيخ فركوس حفظه الله هذا في👆
🔶 إعلامُ «الناشئة الجديدة» بأمرين🔶
الأول: سببُ (مُفارقةِ) الشيخ فركوس-حفظه الله- لمن شاركهم في دارهم ومجلتهم الدعوية لأزيد من عشر سنين، و(حُكمِه) عليهم بالتمييع وبأنهم احتوائيّون.
الثاني:بيانُه -حفظه الله-(الصفات الذميمةَ) لمن جنّدوه مِن الشباب،التي استحقوا بها وصفَ «الصعافقة».
#جـــديد الفتاوى لشيخنا أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله

التبويب الفقهي للفتاوى: 

فتاوى الصلاة > 
صفة الصلاة

الفتوى رقم: ١٤٢٣

الصنف: فتاوى الصلاة ـ صفة الصلاة

في حكمِ الزِّيادةِ القوليَّةِ في الصَّلاة

https://www.ferkous.app/home/?q=fatwa-1423
[]  الصوفية عملاء للاستعمار الفرنسي []

يقول الشيخ البشير الإبراهيمي رحمه الله :

*~ " ابحثوا عن تاريخ الاستعمار العام ، و استقصوا أنواع الأسلحة التي فتك بها في الشعوب ، تجدوا فتكها في استعمال هذا النوع الذي يسمى ( الطرق الصوفية ) ؛ و إذا خفي هذا في الشرق ، أو لم تظهر آثاره جلية في الاستعمار الإنگليزي ، فإن الاستعمار الفرنسي ما رَسَت قواعده في الجزائر ، و في شمال أفريقيا على العموم = إلا على الطرق الصوفية و بواسطتها . و لقد قال قائد عسكري فرنسي معروف كلمةً أحاطت بالمعنى من جميع أطرافه ، قال : ( إن كسب شيخ طريقة صوفية أنفع لنا من تجهيز جيش كامل !!! ) ... " اهـ .*

• آثار البشير الإبراهيمي ، ( ٣٦/٤ ) .

يقول الشيخ عبد الرحمن الوكيل -رحمه الله-:

«.. يجب ألَّا نستغرب إذا رأينا المُستعمِرين يُغْدِقون على الصوفية الجاهَ والمال، فرُبَّ مفوَّضٍ سامٍ لم يكن يرضى أَنْ يستقبل ذوي القيمة الحقيقية مِنْ وجوه البلاد، ثمَّ تراه يسعى إلى زيارةِ حلقةٍ مِنْ حلقات الذكر، ويقضي هنالك زيارةً سياسيةً تستغرق الساعات؛ أليس التصوُّف الذي على هذا الشكلِ يقتل عنصرَ المقاومة في الأمم؟!...»

«هذه هي الصوفية» (172)

قال الشيخ محمَّد البشير الإبراهيمي في (الطرق الصوفية):

«..إنَّنا عَلِمْنا حقَّ العلم ـ بعد التروِّي والتثبُّت، ودراسةِ أحوال الأمَّة ومناشئِ أمراضها ـ أنَّ هذه الطُّرُقَ المُبتدَعة في الإسلام هي سببُ تفرُّق المسلمين، لا يستطيع عاقلٌ سَلِم منها ولم يُبْتَلَ بأوهامها أَنْ يكابر في هذا أو يدفعه،

وعَلِمْنا أنها هي السبب الأكبر في ضلالهم في الدِّين والدنيا،

ونعلم أنَّ آثارها تختلف ـ في القوَّة والضعف ـ اختلافًا يسيرًا باختلاف الأقطار،

ونعلم أنها أظهرُ آثارًا وأعراضًا وأشنعُ صُوَرًا ومَظاهِرَ في هذا القطرِ الجزائريِّ والأقطارِ المُرتبِطة به ـ ارتباطَ الجوار القريب ـ منها في غيره؛ لأنها في هذه الأقطارِ فروعٌ بعضُها مِنْ بعضٍ،

ونعلم أنَّنا ـ حين نُقاوِمها ـ نُقاوِم كُلَّ شرٍّ، وأنَّنا حين نقضي عليها ـ إِنْ شاء الله ـ نقضي على كُلِّ باطلٍ ومُنكَرٍ وضلالٍ،

ونعلم ـ زيادةً على ذلك ـ أنه لا يتمُّ ـ في الأمَّةِ الجزائرية ـ إصلاحٌ في أيِّ فرعٍ مِنْ فروع الحياة مع وجودِ هذه الطُّرُقية المشئومة، ومع ما لها مِنْ سلطانٍ على الأرواح والأبدان، ومع ما فيها مِنْ إفسادٍ للعقول وقتلٍ للمواهب...»

«آثار محمَّد البشير الإبراهيمي» (١/ ١٩٠)

يقول الشيخ محمد علي فركوس -حفظه الله-:

«..ولا تزال جنايةُ الصوفية على الدِّين مُستمِرَّةً بهذه المواقفِ المخزية: يؤيِّدون الفسادَ أينما كان، ويَرْمُون غيرَهم بالباطل، ويتكيَّفون مع واقع الزمن الذي يعيشون فيه ولو بإيديولوجياتٍ مُستَوْرَدةٍ، مِنِ: اشتراكيةٍ أو ليبيراليةٍ أو ديمقراطيةٍ وأفكارٍ دخيلةٍ على المجتمع المسلم، ويدورون مع واقعهم المَعيش حيث دارَ، ويسايرونه كُلَّ مَسارٍ، سواءٌ كان الواقعُ مُوافِقًا للإسلام أو مخالفًا له، وسواءٌ كان قادةُ بلاد المسلمين وحُكَّامُهم مسلمين أو كُفَّارًا، وقد قال قائلُهم: «إنَّ الكُفَّار والمجرمين والفَجَرةَ والظلمة مُمتثِلون لأمر الله تعالى، ليسوا بخارجين عن أمره»...»

الكلمة الشهرية رقم: (123)
«جناية التصوف على الإسلام»
قال الشيخ محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله تعالى - واصفًا حال أصحاب الشمة:

وَشَمَّة مُنْتِنَة الْأَنْفَاسِ
جَالِبَةً لِلْقَيْء وَالْعُطَاسِ
🚫
أَصْحَابُهَا فِي الْحَيْضِ(¹) طُولَ الدَّهْرِ
وَالْحَيْضُ يَأْتِي مَرَّةً فِي الشَّهْرِ

وَقَدْ حَوَتْ مِنَ الْعُيُوبِ الْكُبَرِ
مَا يَقْتَضِينِي أَنْ أَرَى مِنْهَا بَرِي
تَنْسَابُ بَيْنَ أُنُفٍ تَشُمُّ
وَأَلْسُنٍ مِنْ تَحْتِهَا تَذمُّ

📚آثار البشير الإبراهيمي 2/ 85
_
(¹): شبه الشيخ أفواه الشمامجية بفروج النساء التي تحيض.. وهذا لكثرة الريق الذي تفرزه غدد الفم ولنتن أفواههم بسبب الشمة.
‏مما يحصل به تَنظيم أمر الفتوى إيقاف-بل محاسبة- مَن جعل هذا البلدَ الكبيرَ مهزلةً عند الأمم بتمكين أمثال «البوروبي»و«حمو»مِن الفتوى في قنوات رسمية.
وليس مِن تنظيمها غلقُ باب الاجتهاد في وجه العالم الصادق الجامع لآلته الهادي للعباد والمُشرِّف للبلاد
فإنا لله وإنا إليه راجعون.
لا توجد في الإسلام "وظيفة" أشرف قدرًا، وأسمى منزلة، وأرحب أفقًا، وأثقل تبعة، وأوثق عهدًا، وأعظم أجرًا عند الله، من وظيفة العالِم الديني.

ذلك لأنه وارث لمقام النبوّة وآخذ بأهم تكاليفها وهو الدعوة إلى الله وتوجيه خلقه إليه، وتزكيتهم وتعليمهم، وترويضهم على الحق حتى يفهموه ويقبلوه، ثم يعملوا به ويعملوا له.

البشير الإبراهيمي | الآثار ٤/ ١٠٩
...كان من الصعب على رؤساء الزاوية أن يناوروا وأن يحافظوا على مكانتها القديمة. وقد كان في إمكانهم أن يعيشوا على تقاليد شيخهم في العلم والتصوف السني. *ولكنهم أعلنوا صراحة أنهم مع المعسكر الآخر. معسكر الإدارة الفرنسية* . فتولى بعضهم الوظائف الرسمية، وهذا مخالف لسيرة شيخهم وتقاليد الزاوية العلمية.

*وأصبح الشيخ مصطفى القاسمي الهاملي هو المتكلم الرسمي في التجمعات الطرقية التي كانت تعد لها وتشرف عليها الإدارة الفرنسية.* ورغم أن التعليم قد بقي حيا في الزاوية فإنه لم يبق من أجل الهدف الذي كان يعمل له الشيخ الهاملي والديسي، كما أن موقف رؤساء الزاوية لم يكن محايدا في الأمور السياسية والدينية التي كانت تتفاعل في الجزائر (١)، *وقد عارض الشيخ مصطفى القاسمي الاتجاه الوطني الذي مثلته جمعية العلماء وحزب الشعب وساند، بل ترأس مؤتمر الزوايا الذي كان يسير في التيار المعاكس* (٢). ويصف ابن بكار، أحد أنصار هذا التيار، الشيخ مصطفى القاسمي بقوله (وهو يعتقد أنه يمدحه): (وهو الذي أسس جامعة الزوايا والمعاهد العلمية الدينية الصوفية في الجزائر للذود عن حرمة الدين وصيانة عقائد المسلمين السنيين، وحمل رايتها *عند ظهور المتطرفين* ) (٣). *وهو يعني (بالمتطرفين) أعضاء جمعية العلماء التي شارك الشيخ مصطفى القاسمي في تأسيسها ثم انفصل عنها.* ولعله كان الأفضل للشيخ مصطفى وللجزائر أن يواصل رسالة الزاوية الأولى في التعليم بعيدا عن هذه اللجان الرسمية وجامعة الزوايا والمعاهد العلمية الدينية الصوفية التي *كانت تأتمر بأمر الإدارة الفرنسية.*

كتاب :تاريخ الجزائر الثقافي

(أبو القاسم سعد الله)
‏قالك: المزارات والأضرحة تدخل في الموروث الثقافي والحضاري‼️
إذا كان أعوان ولي الأمر كمثل هذا الوزير داعمين للشرك والخرافات الصوفية... فماذا تنتظر
اللّهمّ إنّ هذا منكر لا نرضی به
اللّهمّ اكسر شوكة الصوفية اللّهمّ اكسر شوكتهم اللّهمّ اكسر شوكتهم فإنّهم هدموا عری الإيمان
#مقالات_مختارة

تبرئة الشيخ ابنِ باديس وأسلاف الجمعية
مِنَ الانتساب إلى الأشاعرة والصوفية.

[ ردود وتعقيبات رقم: ١٦ ]

الرابط:
https://share.google/0XPasb40O2N7MyHwN

قــنــــــــ أ.د مُحَمَّد عَلِي فَرْكُوس ــــــــاة:
https://www.tgoop.com/cheikh_ferkous
‏ڪيفَ تَسڪُت علیٰ الشّركِ والبِدع؟!
تفتك بعقائد المسلمين ومجتمعاتهم..
فإنّ إقرار البدع والشّرك من أعظمِ الغّش
لا غِشَّ يُقـــارب هذا الغشّ

العلّامة الوالد ربيع بن هادي المدخلي
- رحمه ٱللّـہُ تَعَالـٰﮯ -
‏رحمك اللّه ياشيخ ربيع:
"واللّهِ إنّنا لنبرأ من ضلالات الحكام وانحرافاتهم ولانؤيّدهم في أيِّ باطلٍ من الأباطيل، لا نؤيّدهم في أي خطأ أبدًا
والرّسولﷺيقول:"ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كرِهَ فقد بَرِئ، ومن أنكرَ فقد سَلِم، ولكن من رضِيَ وتابَع"
ألَمْ يَقُلْ مُؤسِّسُ الجمعيَّةِ الأصيلةِ الشَّيخُ عبد الحميد بنُ باديس ـ رحمه الله ـ:

«ونحن نُجدِّدُ لكم عهدَ اللهِ على السَّير بالجمعيَّة أو مع الجمعيَّة على خُطَّتها الدِّينيَّة العِلميَّة لِنشرِ العِلم والفضيلة، ومُحارَبةِ الجهل والرَّذيلة: القرآنُ إِمامُنا، والسُّنَّةُ سبيلُنا، والسَّلفُ الصَّالح قدوتُنا، وخدمةُ الإسلام والمسلمين وإيصالُ الخير لجميعِ سُكَّان الجزائر غايتُنا؛ فلْنَسِرْ مُوحِّدين مُتَّحِدين على هذا الصِّراطِ المُستقيم لخيرِ الجميع؛ واللهُ مع العاملين المُخلِصين، والحمدُ لله ربِّ العالَمِين
.        « سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ »

حياك الله وأيدك يا سيف السنة وعلم الموحدين، وجزاك الله أحسن الجزاء عن نفسك وعن دينك وعن إخوانك السلفيين المصلحين، ها نحن كلنا معك في موقفك صفا واحدًا ندعوا دعوتك ونباهل مباهلتك، ونؤازرك لله، وبالله. فليتقدم إلينا الحلوليون وشيخهم ومن لف لفهم وكثر سوادهم في اليوم الموعود والمكان المعين لهم، وليبادروا بإعلان ذلك في جريدتهم إن كانوا صادقين، فإن لم يفعلوا- وأحسب أن لن يفعلوا- فقد حقت عليهم كلمة العذاب وكانوا من الضالين والحمد لله رب العالمين (١).

عبد الحميد بن باديس
[ آثار ابن باديس (٣/٤٦٣)]
___
(١) الشهاب عدد ٩٧ - ١٧ ذي القعدة ١٣٤٥هـ - ٢٠ ماي ١٩٢٧م كتب الشيخ عبد الحميد هذه الكلمة يشكر الشيخ الطيب العقبي على المقال الذي كتبه بنفس العدد من الشهاب يرد فيه على طائفة العليوية، الطرقية (الصوفية) يدعوها للمباهلة التي قد بدأت هي بالدعوة إليها وبالقول بأن السلفيين لا يستجيبون لها.
:

#تنبيه :

بأن النائب البرلماني الذي أنكر على وزير شؤون الصوفية التبرك بالقبور والأضرحة، قال له في خضم كلامه: "وكما تعلمون سيدي الوزير أننا نحن البرلمانيون نملك ُلطة٠التّشريع...إلى آخر كلامه". يصدق عليه وصف:
ومن أراد إزالة منكرٍ بأنكرا * "كغاسل الحيض ببول أغبرا.

لأنَّ التشريع شرك في الربوبية واعتداء على حق الله في أفعاله، وما ينكره هذا الرجل هو من جنس ذاك لا فرق.!
2025/12/12 12:31:00
Back to Top
HTML Embed Code: