لاشـيْء مُـلفت ،
لَا شَيءَ يُحيِي أللوَاني ،
وَحدي فِي دُجـى الْلَـيالِي أُرَتبُ أَحزَاني فَوقَ أَحزَاني،
ثُــمَّ مَـاذَا ؟
ثُـمَّ تَـذبلُ رُوحِيّ رُوَيْداً رُوَيْداً
وصولاً لِهَلَاكهْا ...
ثُـمَّ مَـاذَا ؟
أَحتَرقُ حَـتَّى أُصْـبح رَمادا .
لَا شَيءَ يُحيِي أللوَاني ،
وَحدي فِي دُجـى الْلَـيالِي أُرَتبُ أَحزَاني فَوقَ أَحزَاني،
ثُــمَّ مَـاذَا ؟
ثُـمَّ تَـذبلُ رُوحِيّ رُوَيْداً رُوَيْداً
وصولاً لِهَلَاكهْا ...
ثُـمَّ مَـاذَا ؟
أَحتَرقُ حَـتَّى أُصْـبح رَمادا .
الْــدمعُ يُـرْتـلُ العَـفْو مِـن عَيـنيـهــا..
آســفٌ أَدمعَـتُ الْجَمِـيـلتَــانِ..
أي قَـهَرا يَـمْلَـؤُهـا، إي بُـؤسٌ وَأَحْــزَان ..
الا يـَأتي الـفـرحُ عَلـيِهــا ؟
الا تُـزهـرُ وَردًا وَبُـسْتــان !
نَـارُ قَـلبـهَــا لاتَــنْـطَفِـئُ ..
فَـتُذْرَفُ لِتُـطفـىء تِـلكَ النـِيــران .
لَـمْ تَـمسَـحَنـي يَـد غَـيْـرَ يَـدُهَـــا،
ولَايَـد تَـضُمهــا بِيـنَ الأحضَــان ،
الـدَمــعُ يَـتَـكلمُ نِـيابَـهــا ،
عَــنْ ســوءِ حَـالَـهـا وَالـكِـتْـمَــان .
z υ.
آســفٌ أَدمعَـتُ الْجَمِـيـلتَــانِ..
أي قَـهَرا يَـمْلَـؤُهـا، إي بُـؤسٌ وَأَحْــزَان ..
الا يـَأتي الـفـرحُ عَلـيِهــا ؟
الا تُـزهـرُ وَردًا وَبُـسْتــان !
نَـارُ قَـلبـهَــا لاتَــنْـطَفِـئُ ..
فَـتُذْرَفُ لِتُـطفـىء تِـلكَ النـِيــران .
لَـمْ تَـمسَـحَنـي يَـد غَـيْـرَ يَـدُهَـــا،
ولَايَـد تَـضُمهــا بِيـنَ الأحضَــان ،
الـدَمــعُ يَـتَـكلمُ نِـيابَـهــا ،
عَــنْ ســوءِ حَـالَـهـا وَالـكِـتْـمَــان .
z υ.
أحَدُهُمْ أَشْعَلَ شَعْلَةً فِي قَلْبِي، ظَنَنْتُ أَنَّهُ يُنِيرُنِي، لَكِنَّهُ أَحْرَقَنِي .
اغـــرمــتُ اَنــا بِــفَتــى غُـــدَانِـــي،
هــــام بـهِ وجْــــدَانِــــي،
يُــوســـفــيَ ادهَــشنــــي وَدهـــانــــي،
وَوَجَـــدتُ بِـعَـيـنَـيـهِ مـــوطنــي وَأَمــانـِـي،
فـــاتِـــنَ العَـيْـنَــيْـنِ اَغـــرمـنــــي بِـــهـا،
وَبِــبَــــحْـرِهــا غَــــزانـــــي ،
أَيْـقَـنْـــتُ أَنَّ لا حُـــبَ بَــعْـــدهــا،
تَــمَـــرَّدَ قَـلْـبِـــي وَأَحْـبَهـــا فَـعَــصـــانــــي،
مــا لِــي سِـــواه، الــوَحـــيـدُ لِـــي ،
لِــــفُـــؤَادِي الـــوَحْــــدَانِــــي .
z υ .
هــــام بـهِ وجْــــدَانِــــي،
يُــوســـفــيَ ادهَــشنــــي وَدهـــانــــي،
وَوَجَـــدتُ بِـعَـيـنَـيـهِ مـــوطنــي وَأَمــانـِـي،
فـــاتِـــنَ العَـيْـنَــيْـنِ اَغـــرمـنــــي بِـــهـا،
وَبِــبَــــحْـرِهــا غَــــزانـــــي ،
أَيْـقَـنْـــتُ أَنَّ لا حُـــبَ بَــعْـــدهــا،
تَــمَـــرَّدَ قَـلْـبِـــي وَأَحْـبَهـــا فَـعَــصـــانــــي،
مــا لِــي سِـــواه، الــوَحـــيـدُ لِـــي ،
لِــــفُـــؤَادِي الـــوَحْــــدَانِــــي .
z υ .
إِيَا بَــدْرٍ أُعْشِقــهُ، أَنْتَ الْكَــمَالُ فِـي عَـيْنِـي وَغَـيْـرُكَ الْهِلَالُ .
لقدْ جَـعَلَتْنِـي سَعِيـدًا بِالْأَمْـسِ، وَالْيَـومَ لَا أَمْـسَ لَـنَا وَلَا أَنْـتَ وَلَا أَنَا.