ستدرك يوماً أن الصلاة كانت خيرًا من النوم ونمت، وأن ورد القرآن كان يطمئنك وهجرت، وأن الأذكار كانت تزيد يومك بركة وتكاسلت، وأن الإستغفار كان يوسع رزقك وتغافلتً .. وأن قيام الليل كان يبعث الطمأنينة في قلبك وتركت، وأن باب التوبة مفتوح في كل وقت فأجلتّ، أدرك هذا باكرًا وأقبل
- قالَ الأصمعي: سَمِعتُ أعرابيًّا يُوصي إلى ولدهِ ويقول:
"إن افتَقرتَ فمُت قبلَ أنْ تسأَل، وإن استَغنيتَ فأعطِ قبلَ أن تُسأل، وإيّاكَ ورَدُّ الطالب؛ فإنَّهُ قد باعَ نفسَه".
•| 📙
"إن افتَقرتَ فمُت قبلَ أنْ تسأَل، وإن استَغنيتَ فأعطِ قبلَ أن تُسأل، وإيّاكَ ورَدُّ الطالب؛ فإنَّهُ قد باعَ نفسَه".
•| 📙
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه، عن النبي ﷺ قال:
"من تعارَّ من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا، استجيب له، فإن توضأ وصلى، قُبِلَتْ صلاته."
(رواه البخاري)
"من تعارَّ من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا، استجيب له، فإن توضأ وصلى، قُبِلَتْ صلاته."
(رواه البخاري)