Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
نحن أبناء أمّة وهمّة لا أبناء فردانية ولحظات عشوائية ومصالح شخصية.
Forwarded from اليقين
خيرُ الناسِ منْ طالَ عمرُه، و حسنُ عملُه.

[صحيح]
قال أبو هلال العسكري:

"وكان بعضهم يقول: متى تبلغ من العلم مبلغا يرضي، وأنت تؤثر النوم على الدرس، والأكل على القراءة".

[كتاب الحث على طلب العلم والاجتهاد في جمعه ص: ٧٧].
Forwarded from اليقين
"إذا أرادَ اللهُ بعبدٍ خيرًا عَسَلَهُ،
قِيلَ : وما عَسَلَهُ؟
قال : "يَفتحُ لهُ عملًا صالِحًا قبلَ مَوتِه ، ثمَّ يَقبِضُهُ عليه".

[صحيح الجامع]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله:

"مِن الناس من لا يستحِبُ ذكرًا ولا دعاءً عقِب الصلاة، بل بمجرد إنقضاء الصلاة يقوم هو والمأمومون كأنهم فروا من قسورة،
وهذا ليس بمستحب".

جامع المسائل (٣١٦/٤)


قال النبي ﷺ :
خصلتان، أو خلتان لا يحافظُ عليهما عبدٌ مسلمٌ إلا دخل الجنةَ، هما يسيرٌ، ومن يعملُ بهما قليلٌ، يسبِّحً في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ عشْرًا، ويحمَدَ عشْرًا ، ويكبِّرُ عشْرًا، فذلك خمسون ومائةٌ باللسانِ، وألفٌ وخمسمائةٍ في الميزانِ، ويكبِّرُ أربعًا وثلاثين إذا أخذ مضجعَه ، ويحمَدُ ثلاثًا وثلاثين ، ويسبِّحُ ثلاثًا وثلاثين ، فذلك مائةٌ باللسانِ ، وألفٌ في الميزانِ . فلقد رأيتُ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يعقِدُها بيدِه ، قالوا: يا رسولَ اللهِ ، كيف هما يسيرٌ ومن يعملُ بهما قليلٌ؟
قال: يأتي أحدَكم – يعني الشيطانَ – في منامِه فيُنَوِّمُه قبل أن يقولَه ، ويأتيه في صلاتِه فيُذَكِّرَه حاجةً قبلَ أن يقولَها."

-صحيح.
فالحمد لله الذي يروي أفئدة المشتاقين بغيث المواسم،
ويتابع عليهم النجدات التي تنتشلهم من أمواج الفتن والغفلة، ويشرّع لهم الأيام المباركة ليقربهم إليه زُرافات وجماعات فلا يستوحشون الطريق ولا يستبعدون المسير.
وييقبلون إليه ولو طال غيابهم وبَعُدت مواطن قلوبهم.

اللهم أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
احمد الله أن وهبك عافية وكفاية
واشكره في إخلاصها له، وتكثيرها والمداومة عليها.

فبينما تصوم بعافية
وتصلي بأمن
وتذكره بسكينة

فإن غيرك من أهل الأعذار والمصائب والحروب؛ عالق بين الخوف والجوع والعوز والمعاناة الدائمة.

فأكثر واستكثر فمن عرف الله بالرخاء
عرفه بالشدة.

(اعملوا آل داود شكرًا)
والشكر: تقوى الله والعمل بطاعته.
تسلية المحروم..

علماء لم يحجّوا -رحمهم الله وغفر لهم ورضي عنهم وأرضاهم-.
مسرد لمن لم يتزوجن من أعلام النساء.
2025/05/29 23:33:45
Back to Top
HTML Embed Code: