‏﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾

‏﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾

اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تُحب العفو فأعفُ عنّا

‏فقد الأحبَّة كُربة من كرب الدنيا وهي أثقل الأوجاع ، فاللهم إرحمهم وإغفر لهم وارحمنا إذا عُدنا مثلهم
‏اللهم أكرم نزل موتانا وإجعل الفردوس الأعلى من الجنة سكناً لهم يا الله ، اللهم إجعلهم في قبرهم مطمئنين

‏( وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ) "
‏الحمد لله أنها دنيا وستنقضي ... الحمد لله أنها ليست دارنا ولا ديارنا وأن المستقر بجوار رب العالمين ، الحمد لله أنها دنيا وستنقضي وعسانا في الجنة نأنس ويؤنس بنا ، كل ما فيها متعب وكل من فيها متعب

‏(رًّوح ورًّيحًّانْ وجَنَّةُ نَعِيمَ )

‏اللهم ارحم موتانا وأجعل قبرهم مناراً مستضاء لا يشكون فيه ظلمه ولا ضيق وبشرهم بروح وريحان وجنه ونعيم

اللَّهُمَّ أنتَ ربِّي لا إلهَ إلَّا أنتَ، خلقتني وأنا عبدُك، وأنا على عهدِك ووعدِك ما استطعتُ، أعوذُ بك من شرِّ ما صنعتُ، أبوءُ لك بنعمتِك عليَّ، وأبوءُ بذنبي فاغفر لي، فإنَّه لا يغفرُ الذنوبَ إلَّا أنتَ.

فيكَ الرجاءُ سبحانك وإن ضلّ السعيُ وانسدّت الطُّرق وانقطعت حبالُ الأسباب، ومنكَ المدد وعليكَ الاعتمادُ برغم فداحةِ الحادثات وجيوشِ الوساوس وجبالُ الهموم.
‏اللهمّ إنّ في تدبيركَ ما يُغني عن الحيَل وفي كرمك ما هو فوقَ الأمل، أصلح لنا شأننا كلّه ولا تَكِلنا لأنفسنا طرفة عين.

اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تُحب العفو فأعفُ عنّا

المتوكّل لا تُفزعه ضَياع فُرصة، ولا عدم اكتمال قصّة، المُتوكل يُتقن التسليم في أكثر الظروف غير المتوقعة؛ لذلك تُلازمه الطمأنينة الدائمة.

اللهُم فردوسًا ونعيمًا غير مقطوع
‏ولذّة بنُور وجهكَ تغشاهُم غدوًا وعشيًا
‏__ اللهُم ارحم موتانا وموتى المسلمين
‏ برحمتك التي وسعت كل شيء ♥️🌿.

-‏﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ﴾‏
وأنت في مفترق طرق, لا تدري أين تسير
‏يكون لله تدابير رحيمة لتيسّير كل عسير❣️. .

أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، شهادةً أرجو بها النجاة من النار، شهادة يشهد بها سمعي وبصري ولحمي ودمي، شهادة أرجو أن يطلق بها لساني عند خروج نفسي حتى تتوفاني وأنت راضٍ عني.

اللهُم لكَ الحمد حمدًا أبلغُ بهِ رضاك، ولك الحَمد على حلمك بعد علمك، ولك الحمد على عَفوك بعد قُدرتك، ولك الحمد بالإسلام، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد على كُلّ حال، ولك الحَمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سُلطانك.