أحيني حياةً طيّبة يارب.
واجعل من نصيبي أن أمشي خطوات طيّبة
وأحظى بأشخاص طيّبة. وبيت طيّب.
اجعل لي من الطيبِ نصيبًا في الدنيا،
والآخرة
أشهد أنكَ كريم وخزائنك ملأىٰ
واجعل من نصيبي أن أمشي خطوات طيّبة
وأحظى بأشخاص طيّبة. وبيت طيّب.
اجعل لي من الطيبِ نصيبًا في الدنيا،
والآخرة
أشهد أنكَ كريم وخزائنك ملأىٰ
فوِّض أمرك لله وأنت مُطمئن, وتوكَّل عليه ومن توكَّل على الله, لا يُغلب ومن اعتصم بالله لا يُهزم وتذكَّر! أنَّ عطاء الله لا حدَّ له ولا منتهى
تذكّر دائمًا أن الخيارات لا متناهية، وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدة أو بمستقبلٍ معين. تذكر دائمًا أن في الحياةِ رحابة، وأن الآفاق واسعة، وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيءٍ ظنًا منك أنه قد لايتكرر.
كل عام وأنتم بخير🤍
الله يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، ويعيده علينا وعليكم أعوامًا عديدة مديدة بالخيرات والمسرات❣️
الله يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، ويعيده علينا وعليكم أعوامًا عديدة مديدة بالخيرات والمسرات❣️
وثُمَّ يأتي عوض الله، الذي تُشرق به الظلمات، ويُمحى به أثر الندب، ويغسل الله القلب، ويتيسّر ماتعسّر وينفتح ماتسكّر، ويُقبل عليك الخير من كل إتجاه، هو الكريم لا يأتي جبره عاديًا أبدًا
يحدث ان الله يستبدل أسبابً بأسباب ويغلق بابًا ويفتح باب ليأتي لقلبك مراده .. فلا تيأس♥️
سيجمعك الله بما تَمنيته بحوله وقوته ، فالله قادرٌ على أن يُغير قوانين الكَون كُلها لأجلِك وأجل دُعائِك الصادق من قلبك كن على يقين بأن الله يعطيك ما دام قلبك لم يمل السؤال والطلب وان كرم الله أوسع من خيالك، و أكبر من حاجتك، وأرحب من أمنياتك..وأبشر بالخير من رب الخير
ما تأخرت ولا فاتك رزق ولا سبقك غيرك، أنت الآن بمكانك الذي ستزهر فيه أغصانك، ستصل بوقتك الذي قدره الله لك، اطمئن♥️
«وفرج الله لا يجيء عاديًا أبدًا، يأتي في عزّ احتياجك حين تظن السُبل غُلقت، يحضر كمفاجآت الأحـبة يغسل تعبّك، يكون مثل الغريب خفيفًا إذا عبر .. فرج الله مُدهش لا يُشبهه شيء»
♥️
♥️
«الدُّعاء»
معجزة يردُّ القضاء ويقلِّب الموازين ، ويصِلك بالله أكثر، ويثبِّت قلبك، و يرتِّب شتات روحك، والأعظم أنه يقرِّبك من الله، فعِش بين أكناف حسن الظن فالله قادر على تغيير حالك للأجمل♥️
معجزة يردُّ القضاء ويقلِّب الموازين ، ويصِلك بالله أكثر، ويثبِّت قلبك، و يرتِّب شتات روحك، والأعظم أنه يقرِّبك من الله، فعِش بين أكناف حسن الظن فالله قادر على تغيير حالك للأجمل♥️
«يا واسِع! يا من لا يشغلُهُ سمعٌ عن سمع، ولا سُؤالٌ عن سؤال، ولا تختلطُ عليه الأصواتُ، ولا تختلف عليه اللّغاتُ، يا من وسع سمعُه الأصواتِ، ووسِع علمُه الكائناتِ، ارحمْ عبدًا أحاطت به الظلماتُ، ونزلتْ به النائباتُ، وكثرت به الكُرُباتُ، ووسِّع عليه ما ضاق، وهوِّن عليه المشاق»
وإذا سألتَ الله فاسألهُ وأنتَ مُوقن بأنّه مُطَّلعٌ عليك، ناظرٌ إليك، سامعٌ لدعائك، قريبٌ منك، قادرٌ على إجابتك، لا يَتعاظمهُ شيء
حاجتك عند الله .. تذكرها دائمًا! فالبشر مُجرد أسباب سخرها الله لك .. لا تظن أبدًا أن حاجتك عند أحد سِواه سبحانه لأنّه هو الذي طوّعهم لك .. لا تخدعك ولا تؤرقك كلماتهم المتجبّرة فليس لأحدٍ عند أحدٍ منفعة إلاّ يسرها الله بفضله، وهيأها بأسبابه، وسهلها بقدرته، وساقها له حتى تبلغه تامة!