عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ : "لَا إلَهَ إلَّا اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ : "لَا إلَهَ إلَّا اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي عمران الجوني قال :
كُنَّا فِي المَسْجِدِ فَوَقَفَ عَلَيْنَا شَيْخٌ فَقَالَ : وَاللهِ يَا أهْلَ المَسْجِدِ لَيُكَمِّلَنَّ اللهُ بِكُمْ عِدَّةَ أهْلِ الجَنَّةِ أوْ عِدَّةَ أهْلِ النَّارِ. فَأبْكَانَا.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
كُنَّا فِي المَسْجِدِ فَوَقَفَ عَلَيْنَا شَيْخٌ فَقَالَ : وَاللهِ يَا أهْلَ المَسْجِدِ لَيُكَمِّلَنَّ اللهُ بِكُمْ عِدَّةَ أهْلِ الجَنَّةِ أوْ عِدَّةَ أهْلِ النَّارِ. فَأبْكَانَا.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ • أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
بَيْنَمَا نَحْنُ ذَاتَ يَوْمٍ عِنْدَ نَبِيِّ اللهِ ﷺ إذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ ، لَا يُرَى -وفي رواية : لَا نَرَى- عَلَيْهِ أثَرُ السَّفَرِ وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أحَدٌ.
حَتَّى جَلَسَ إلَى نَبِيِّ اللهِ ﷺ فَأسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إلَى رُكْبَتَيْهِ وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ أخْبِرْنِي عَنِ الإسْلَامِ ، مَا الإسْلَامُ؟. فَقَالَ : "الإسْلَامُ أنْ تَشْهَدَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ، وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ البَيْتَ إنِ اسْتَطَعْتَ إلَيْهِ سَبِيلًا".
قَالَ : صَدَقْتَ. فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْألُهُ وَيُصَدِّقُهُ.
ثُمَّ قَالَ : أخْبِرْنِي عَنِ الإيمَانِ.
قَالَ : "الإيمَانُ أنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدَرِ كُلِّهِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ".
قَالَ : صَدَقْتَ.
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ الإحْسَانِ ، مَا الإحْسَانُ؟. قَالَ : "أنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ ، فَإنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإنَّهُ يَرَاكَ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ.
قَالَ : "مَا المَسْئُولُ عَنْهَا بِأعْلَمَ بِهَا مِنَ السَّائِلِ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنْ أمَارَتِهَا.
قَالَ : "أنْ تَلِدَ الأمَةُ رَبَّتَهَا ، وَأنْ تَرَى الحُفَاةَ العُرَاةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي البِنَاءِ".
ثُمَّ انْطَلَقَ فَلَبِثْتُ مَلِيًّا -وفي رواية : ثَلَاثًا- فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا عُمَرُ ، أتَدْرِي مَنِ السَّائِلُ؟". قُلْتُ : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ. قَالَ : "فَإنَّهُ جِبْرِيلُ أتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
بَيْنَمَا نَحْنُ ذَاتَ يَوْمٍ عِنْدَ نَبِيِّ اللهِ ﷺ إذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ ، لَا يُرَى -وفي رواية : لَا نَرَى- عَلَيْهِ أثَرُ السَّفَرِ وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أحَدٌ.
حَتَّى جَلَسَ إلَى نَبِيِّ اللهِ ﷺ فَأسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إلَى رُكْبَتَيْهِ وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ أخْبِرْنِي عَنِ الإسْلَامِ ، مَا الإسْلَامُ؟. فَقَالَ : "الإسْلَامُ أنْ تَشْهَدَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ، وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ البَيْتَ إنِ اسْتَطَعْتَ إلَيْهِ سَبِيلًا".
قَالَ : صَدَقْتَ. فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْألُهُ وَيُصَدِّقُهُ.
ثُمَّ قَالَ : أخْبِرْنِي عَنِ الإيمَانِ.
قَالَ : "الإيمَانُ أنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدَرِ كُلِّهِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ".
قَالَ : صَدَقْتَ.
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ الإحْسَانِ ، مَا الإحْسَانُ؟. قَالَ : "أنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ ، فَإنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإنَّهُ يَرَاكَ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ.
قَالَ : "مَا المَسْئُولُ عَنْهَا بِأعْلَمَ بِهَا مِنَ السَّائِلِ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنْ أمَارَتِهَا.
قَالَ : "أنْ تَلِدَ الأمَةُ رَبَّتَهَا ، وَأنْ تَرَى الحُفَاةَ العُرَاةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي البِنَاءِ".
ثُمَّ انْطَلَقَ فَلَبِثْتُ مَلِيًّا -وفي رواية : ثَلَاثًا- فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا عُمَرُ ، أتَدْرِي مَنِ السَّائِلُ؟". قُلْتُ : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ. قَالَ : "فَإنَّهُ جِبْرِيلُ أتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"إنَّمَا العَمَلُ بِالنِّيَّةِ ، وَإنَّمَا لِامْرِئٍ مَا نَوَى ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللهِ وَإلَى رَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللهِ وَإلَى رَسُولِهِ ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أوِ امْرَأةٍ يَتَزَوَّجُهَا فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ".
[مسند الإمام أحمد].
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"إنَّمَا العَمَلُ بِالنِّيَّةِ ، وَإنَّمَا لِامْرِئٍ مَا نَوَى ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللهِ وَإلَى رَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللهِ وَإلَى رَسُولِهِ ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أوِ امْرَأةٍ يَتَزَوَّجُهَا فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
أن نبي الله ﷺ قال :
"يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : مَنْ تَوَاضَعَ لِي هَكَذَا -وَجَعَلَ الرَّاوِي بَاطِنَ كَفِّهِ إلَى الأرْضِ وَأدْنَاهَا إلَى الأرْضِ- رَفَعْتُهُ هَكَذَا -وَجَعَلَ بَاطِنَ كَفِّهِ إلَى السَّمَاءِ وَرَفَعَهَا نَحْوَ السَّمَاءِ-".
[مسند الإمام أحمد].
أن نبي الله ﷺ قال :
"يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : مَنْ تَوَاضَعَ لِي هَكَذَا -وَجَعَلَ الرَّاوِي بَاطِنَ كَفِّهِ إلَى الأرْضِ وَأدْنَاهَا إلَى الأرْضِ- رَفَعْتُهُ هَكَذَا -وَجَعَلَ بَاطِنَ كَفِّهِ إلَى السَّمَاءِ وَرَفَعَهَا نَحْوَ السَّمَاءِ-".
[مسند الإمام أحمد].
عن شعيب بن حرب قال :
لَا تَحْقِرَنَّ فَلْسًا تُطِيعُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي كَسْبِهِ ؛ لَيْسَ الفَلْسُ يُرَادُ ، الطَّاعَةُ تُرَادُ .. عَسَى أنْ تَشْتَرِيَ بِهِ البَقْلَ فَلَا يَسْتَقِرُّ فِي جَوْفِكَ حَتَّى يُغْفَرَ لَكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
لَا تَحْقِرَنَّ فَلْسًا تُطِيعُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي كَسْبِهِ ؛ لَيْسَ الفَلْسُ يُرَادُ ، الطَّاعَةُ تُرَادُ .. عَسَى أنْ تَشْتَرِيَ بِهِ البَقْلَ فَلَا يَسْتَقِرُّ فِي جَوْفِكَ حَتَّى يُغْفَرَ لَكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ • دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».
«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ لَمَّا بَعَثَ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ إلَى اليَمَنِ قَالَ : "إنَّكَ تَأتِي قَوْمًا أهْلَ كِتَابٍ فَادْعُهُمْ إلَى شَهَادَةِ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنِّي رَسُولُ اللهِ ، فَإنْ هُمْ أطَاعُوكَ لِذَلِكَ فَأعْلِمْهُمْ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، فَإنْ أطَاعُوا لِذَلِكَ فَأعْلِمْهُمْ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً فِي أمْوَالِهِمْ تُؤْخَذُ مِنْ أغْنِيَائِهِمْ وَتُرَدُّ فِي فُقَرَائِهِمْ ، فَإنْ هُمْ أطَاعُوكَ لِذَلِكَ فَإيَّاكَ وَكَرَائِمَ أمْوَالِهِمْ ، وَاتَّقِ دَعْوَةَ المَظْلُومِ ؛ فَإنَّهَا لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حِجَابٌ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ لَمَّا بَعَثَ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ إلَى اليَمَنِ قَالَ : "إنَّكَ تَأتِي قَوْمًا أهْلَ كِتَابٍ فَادْعُهُمْ إلَى شَهَادَةِ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنِّي رَسُولُ اللهِ ، فَإنْ هُمْ أطَاعُوكَ لِذَلِكَ فَأعْلِمْهُمْ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، فَإنْ أطَاعُوا لِذَلِكَ فَأعْلِمْهُمْ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً فِي أمْوَالِهِمْ تُؤْخَذُ مِنْ أغْنِيَائِهِمْ وَتُرَدُّ فِي فُقَرَائِهِمْ ، فَإنْ هُمْ أطَاعُوكَ لِذَلِكَ فَإيَّاكَ وَكَرَائِمَ أمْوَالِهِمْ ، وَاتَّقِ دَعْوَةَ المَظْلُومِ ؛ فَإنَّهَا لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حِجَابٌ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الحسين بن علي رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ".
[مسند الإمام أحمد].
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال :
ذَكَرَ عُمَرُ مَا أصَابَ النَّاسُ مِنَ الدُّنْيَا فَقَالَ : لَقَدْ رَأيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَظَلُّ اليَوْمَ يَلْتَوِي مَا يَجِدُ دَقَلًا يَمْلَأُ بِهِ بَطْنَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
ذَكَرَ عُمَرُ مَا أصَابَ النَّاسُ مِنَ الدُّنْيَا فَقَالَ : لَقَدْ رَأيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَظَلُّ اليَوْمَ يَلْتَوِي مَا يَجِدُ دَقَلًا يَمْلَأُ بِهِ بَطْنَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن شعيب بن حرب قال :
لَيْسَ السَّخِيُّ مَنْ أخَذَ المَالَ مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ فَبَذَّرَهُ ، وَلَكِنَّ السَّخِيَّ مَنْ عُرِضَ عَلَيْهِ ذَاكَ المَالُ فَتَرَكَهُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
لَيْسَ السَّخِيُّ مَنْ أخَذَ المَالَ مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ فَبَذَّرَهُ ، وَلَكِنَّ السَّخِيَّ مَنْ عُرِضَ عَلَيْهِ ذَاكَ المَالُ فَتَرَكَهُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».