فَلَمْ أَرَ مَوْلىً كَرِيماً أَصْبَرَ عَلى عبْدٍ لَئِيمٍ مِنْكَ عَلَيَّ يارَبِّ،
إِنَّكَ تَدْعُونِي فَأُوَلِّي عَنْكَ، وَتَتَحَبَّبُ إِلَيَّ فَأَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ، وَتَتَوَدَّدُ إِلَيَّ فَلا أَقْبَلُ مِنْكَ، كَأَنَ لِيَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لِي وَالاِحْسانِ إِلَيَّ، وَالتَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ،
فَأرْحَمْ عَبْدَكَ الجاهِلَ،
وَجُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ إِحْسانِكَ إِنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ…

•دُعاء الإِفتِتاح.

فالله أقوى من هدير سلاحهم
أنعم برب العالمين وكيلاً،
أحرق جثامين البغاة ورجسها
وأنثر على أشلائهم (بترولا)
أن الأعز محمد وجنودهُ،
والله أكبر ناصراً ووكيلاً.

عزاؤنا الأكبر، أن الله فوق كلّ طُغيانهم، أكبر.
اللّهُمّ عجّل لوليّك الفرج.

اللهُمَّ اكشِف هذِهِ الغُمَّةَ عَن هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّل لَنا ظُهُورَهُ إنَّهُم يَرَونَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.

يا صاحبَ العصرِ قد ضاقتْ بنا السُّبُلُ ولـيـس غيـرَكَ مَنْجـاةٌ ولا أمـلُ.

سبحانهُ الباقي على أحوالِهِ
تتبدلُ الدنيـــــــا ولا يتبدلُ.

يا يونس

الطريقُ يحتاجُ إلى الرفيق

أولئك الذين تراهم فُرادى في محطات السفر هم أمواتٌ يتجولون

دقق بهم يا يونس…

يا ليلة القَدر الحَزينة…💔

لا تنسوا الدعاء لتعجيل فرج صاحب العصر و الزمان
و لا تنسوا سماحة السيّد القائد علي الخامنئي و أميننا العام شيخنا الجليل من دعائكم..
لا تنسوا الدُعاء للمقاومة، للمجاهدين، للجرحى، للأسرى، للمرابطين على الثغور.
و الدُعاء لنصرة الإسلام المحمدي ورفع الظلم عن أُمّتنا المؤمنة...
لا تنسوا الدعاء لدفع كيد الظالمين والمجرمين والمستكبرين...
ولا تنسوا أمّة المقاومة من الدعاء في هذه الليلة المباركة..

تقبل الله أعمالكم وطاعاتكم🤍

التوسل بالشهداء في ليلة القدر

"إن إحدى أدوات التوسّل والتقرّب إلى الله هي التوجّه إلى أرواح الشهداء المطهّرة. فلو أردنا في هذه الليالي - سواء ليالي القدر، أو غيرها من ليالي شهر رمضان أن نتوسّل ونتضرّع إلى الله، وأن تكون لنا دعوة مستجابة، علينا أن نستشفع بالأرواح المتعالية، وأن نجعلها شفيعة لنا عند الله، ومنها أرواح شهدائنا الأعزاء هؤلاء".

الإمام القائد السيّد علي الخامنئي دام ظلّه

تقبل الله أعمالكم
نسألكم الدعاء وبراءة الذمة

السَّلامُ عَلَيكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ

روي عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام):
«قلب شهر رمضان ليلة القدر... ».

الكافي، ج 4، ص 65 - 66

فَإن عَفَوتَ يا رَبِّ فَطالَما عَفَوتَ عَن المُذنِبينَ قَبلي لأنَّ كَرَمَكَ أي رَبِّ يَجِلُّ عَن مُكافاةِ المُقَصِّرينَ،
وَأنا عائِذٌ بِفَضلِكَ هارِبٌ مِنكَ إلَيكَ…

لولا أمّي ما عرفتُ يومًا كيف أبتسم،
و كيف أنّي حين أُنعم النظر في عينيها تُصبحُ أكبر همومي صغيرة، و كيفَ تلتأم خدوش قلبي بين راحة كفّيها،
دائمًا ما يُبرهن لي قلب أمّي أنّه البيت الآمن ألوذ به كلّما تاهت بي الدروب.
أحبّ أمي و أرسم بظلّها نجومًا و أضع بين طيّات دعائها أحلامًا🤍

|بروحي أفدي أمّهات الشهداء اللّواتي قدّمن أبنائهن لتغفو أمّي في أمان…|
أسأل اللّه تعالى أن يمنّ على أمّي وأمّهات الجميع بدوام العافية في الدين والبدن،
وأن يجعلهُنّ في أمانٍ دائم وخير لازب وفي رعاية المولى صاحب الزمان.

ورحم الله تعالى كل الأمّهات المُتوفيات.

عينٌ يغريها زيف البريق،
قلوبٌ فارغة،
أذنٌ ملأى بالضجيج،
هذا أنا...
أنا لستُ شيئًا، وإن كنتُ شيئًا
فـ أنا غفلةٌ محضة..
عجزٌ محض،
لكنّي أملك قلبًا يحمل عشقًا أورثتنيه أمي،
أنا الفقير اليوم..
أنا اليتيم ، وأنا الأسير..
ولا باب إلا بابك!
يا عليّ

همسة :
انهض مع عليّ، اسجد طويلاً..
إلى أن تسقط الدنيا كل الدنيا منك،
قل : يا علي مدد..
ستسمع الصدى : يا دنيا غرّي غيري..