Telegram Web
اَيـنَ الـمُعَدُّ لِـقَطعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ، اَينَ المُنتَظَرُ لاِِقامَةِ الأَمتِ وَالعِوَجِ، اَينَ المُرتَجى لاِزالَةِ الجَورِ وَالعُدوانِ.

اللَّهُمَّ عَجِّل لِوَلِيِّكَ الْفَرَج واجْعَلنا مِن أَنصَارِهِ و أَعوَانِه بحقّ مُحَمّد و آلِ مُحَمّد.
🙏6
إِلهِي وَقَفَ السَّائِلُونَ بِبابِكَ🤍
💔2
إلَهِي قَد دعَاكَ ركِيكُ حَرفِي
فخُذ مِنِّي مُناجاةَ الكَلِيل.
4🙏2😢1
الله، أعلم بطريق كلِّ إنسان إليه.. هل تظنون أنَّنا نختار الطريق؟
الطَّريقُ واحدٌ.. اسمه طريق "الكدح".

العاشقُ يكدحُ.
المؤمنُ يكدحُ.
الكافرُ يكدحُ.

قليلٌ منهم، من عندما يصلُ، يُلقي عن كتفيه أثقالَ المسير.

"إنك كادحٌ"
"إلى ربِّك الرجعى"

-ب_كجك
9💔3
إلهي وَكَم مِن عَبدٍ أمسى وَأصبَحَ يُقاسي الحَربَ وَمُباشَرَةَ القِتالِ بِنَفسِهِ قَد غَشيَتهُ الأعداءُ مِن كُلِّ جانِبٍ بِالسُّيوفِ وَالرِّماحِ وَآلَةِ الحَربِ، يَتَقَعقَعُ في الحَديدِ قَد بَلَغَ مَجهودَهُ لا يَعرِفُ حيلَةً، وَلا يَجِدُ مَهرَباً قَد أُدنِفَ بِالجِراحاتِ، أَوَ مُتَشَحِّطاً بِدَمِهِ تَحتَ السَّنابِكِ وَالأرجُلِ، يَتَمَنَّى شَربَةً مِن ماءٍ أو نَظرَةً إلى أهلِهِ وَوَلَدِهِ لا يَقدِرُ عَلَيها…

•دعاء الجوشن الصغير
1
القوم أبناء القوم!

لطالما سمعنا عن بني أمية وبني العباس، عن حقدهم على أمير المؤمنين (عليه السلام)، حتى جعلوا سبَّه فرضًا على المنابر ستين سنة! لم يكتفوا بمحاربته في حياته، بل أرادوا أن يُمحى اسمه من ذاكرة الأمة، وكأنهم كانوا يخافون منه حتى وهو في لحده.

سمعنا عن مجازرهم، عن الظلم الذي صبّوه على شيعته، عن الذين كانوا يُسحقون تحت الجدران، فقط لأن اسمهم “علي”، وعن الذين كانت تُقطع أيديهم لأنهم زاروا قبر الحسين (عليه السلام).

قرأنا في الكتب عن سيوفهم التي لم ترتوِ إلا بدماء المؤمنين، عن رؤوسٍ كانت تُحمل على الرماح، عن السجون التي عجّت بأتباع أهل البيت، عن السلاسل التي قيدتهم، عن المحارق التي أُضرمت لإبادة هذا الصوت الذي لا يُسكَت…

لكننا اليوم، نحن لم نعد نقرأ ونسمع فقط، نحن رأينا هذا الظلم بأعيننا! في لبنان وسوريا، في العراق، في كل أرض يُرفع فيها اسم محمد وآل محمد (ص)، نرى نفس الوحشية، نفس الإجرام، نفس العقلية. كأنها قصص التاريخ تتكرر… وكأنما الأحفاد ورثوا جدهم يزيد!

وكان خيارنا الحسيني صائبا حين واجهنا، والمجد لسلاحنا الشرعي شاء من شاء وأبى من أبى!

وَلَعَنَ اللهُ بَني اُمَيَّةَ قاطِبَةً
4👍4
🙏2
إنَّ للجنّة بابًا يُدعى "الرّيان"
لا يدخُل منهُ إلّا الصائمون.

•الرسول الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم.
7🙏1
لا لن يفعلها، إنّه عليّ!
14
السيد حسن نصرالله
الصبر
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ🤍
1
الحَمْدُ للهِ الَّذِي لا يُهْتَكُ حِجابُهُ، وَلا يُغْلَقُ بابُهُ، وَلا يُرَدُّ سائِلُهُ، وَلا يُخَيَّبُ آمِلُهُ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي يُؤْمِنُ الخائِفِينَ، وَيُنَجِّي الصَّالِحِينَ..

•دُعاء الإفتتاح
3
صوتُك الذي تظن أنّه لن يتجاوز سقف غرفتك، يتجاوز سبع سماوات..
(إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ)
6
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا كان العالِم العابِد الشيخ مصباح اليزدي أعلى الله مقامه لم يرجو شيئًا من أعمالِه وخدمته للإسلام على مدى عمره الشريف، بل يرجو أن تكون محبّته للسيّد حسن هي سبب نجاته عند الله ..
إلٰهي، فبحقّ عِلم هذا الشيخ العارِف أرجو أن تقبل حُبّي لمولاي سماحة السيّد وأن تجعله شفيعي يوم لا يُغني عنّي من العذاب شيئًا.
10
١٠ شَهرِ رَمَضّانَ

وفاة الصديقة الطاهِرة أُمُ المؤمنينَ
خديجةَ الكُبرىٰ (عليها السّلام)، سنة ٣ قبل الهجرة.

عظَمَ اللهُ أُجُورَنا وأُجُورَكُم.
💔1
أعطيته ما بقي معي من المال ليجلب خبزاً والقليل من البطاطا والخضار، وعندما رجع ركضت إليه لأحمل الأغراض، وأسرع في تحضير الإفطار، فإذا بيديه فارغتان.
نظرت إليه، فرأيته يبتسم بصمت، ضحكت وقلت:
- السوق مغلق؟
رفع حاجبيه في إشارة للنفي.
- حدا عازمنا عالإفطار؟!
- هزّ برأسه نافياً.
‏- ضيّعتهن أكيد!
- لا أبداً.. عملتهن عشر أضعاف.
فعلمت أنّه تصدّق بالمال..
- سألني: شو بعد في بالبيت؟
- ما عنّا غير خبز يابس كنت بدي اعمل عليهن فتوش..
- طيّب، أمير المؤمنين عازمنا على فتوش زعتر ماي.. شو رأيِك؟
- ليش في أحلى من عزيمة أمير المؤمنين؟!
وفي هذه اللحظات، طُرق الباب.

‏خفت أن يكون الطّارق فقيراً لا يملك السّيّد ما يعطيه إياه، لكن سرعان ما سمعتُ صوتاً يقول:
- افتح درفة الباب الثاني يا سيّد.
عندما رحل الضيف، رأيتُ سفرة كبيرة عليها ما لذّ وطاب من الطعام.
- خاطبني السيد: أمير المؤمنين ما قبل تكون سفرته أقل من هيك.

مقتبسات من سيرة السيد عباس الموسوي.
17🕊3👍2
إنَّ القلبَ الذي لا يَتَحلّى بالوَرَع، يَصْدأ،
ويبلُغ به الأمر إلى مستوى لا يُرجى له النجاة
•الإمام الخميني قدّس سرّه
👍2
2025/08/27 10:27:52
Back to Top
HTML Embed Code: