Telegram Web
#تحرير_المعنى

من النماذج التي تدل أن الشيخ أحمد الغريب لا يبتدع مسلكا جديدا، ولا يعتمد فقط على نصوص الإمام أحمد وأصحابه -كما فهم البعض دون قراءة الكتاب! - ما ذكره الشيخ الغريب من استدلال الإمام أحمد بآيات المجيء على الرؤية، وأن ذلك يدل على أن معنى المجيء معقول عند الإمام أحمد..، ثم دلل على هذا الفهم بنقله عن القاضي أبي يعلى: «وظاهر هذا أن أحمد أثبت مجيء ذاته؛ لأنه احتج بذلك على جواز رؤيته، وإنما يحتج بذلك على جواز رؤيته إذا كان الإتيان والمجيء مضافا إلى الذات». اهـ

ولم يقتصر على الفهم من عنده..، وهذا متكرر في مواضع، وتعمدت ذكر هذا الموضع دون غيره لأن فيه نقلا عن القاضي تحديدا..
Forwarded from محمود سامح
رأي الشيخ عمرو بسيوني في كتاب تحرير المعنى:
أشكر أخي الشيخ عمر بسيوني-جزاه الله خيرا- على هذا التعليق عن كتاب تحرير المعنى.
قال القاضي أبو يعلى عند تفسير قول الله تعالى: {لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى...}:

《وربما ظن جاهل أن في هذه الآية مدح النصارى، وليس كذلك، لأنه إنما مدح من آمن منهم، ويدل عليه ما بعد ذلك، ولا شك أن مقالة النصارى أقبح من مقالة اليهود》.


https://www.tgoop.com/tahrerat
Forwarded from قناة د.فهد بن صالح العجلان (فهد العجلان)
منذُ أن رأيتُ إعلان الكتاب وأنا متشوفٌ لقراءته، لأهمية الموضوع، ولأنَّ مؤلِّفه وفقه الله مظنة للتجويد والاتقان فيه ..

غير أنَّه لم يتيسر لي الحصول على الكتاب إلا منذ أيامٍ، فقرأته مباشرة، ووجدته كما هو المظنون مفيدًا مميَّزًا، دفع فيه الشبهة عن هذا الأصل السلفي المستقر بطريقةٍ استقرائيةٍ محكمة.

ونتيجة مثل هذه المعالجة تؤكد على معنى مهم ومحكم، وهو أنَّ الشبهات على أصول اعتقاد أهل السنة لا تزيدها إلا ثباتًا وقوة، لأنَّها تحفز أهل العلم على البيان الذي يظهر من محاسن هذه الأصول وبراهينها أمورًا قد لا تتفطن لها القلوب ولا تنتفع به لولا هذا المحفز.

وهو معنى نبَّه على مثله أبو العباس ابن تيمية فقال:

(وكلُّ من كان بالباطل أعلم، كان للحق أشدَّ تعظيمًا، وبقدره أعرف إذا هدي إليه).

نفع الله بمؤلفه، وجزاه خيرًا.
جزى الله فضيلة الشيخ الدكتور فهد العجلان على تعليقه ودعواته الطيبات.
يوجد نسخ من الكتاب في معرض الدوحة في مكتبة نقطة.
⏺️ ما يضيفه كتاب (تحرير المعنى) لدارس العقيدة ⏺️

انتهيت من قراءة كتاب (تحرير المعنى في قول الإمام أحمد: لا كيف ولا معنى) للشيخ أحمد الغريب -وفقه الله-.

وهذا بعض ما يضيفه الكتاب من فوائد معرفية للباحث في الشأن العقدي، فمن ذلك:

١- التأكيد على أن الإمام أحمد -رحمه الله- لم ينفرد بعقيدة خاصة، وإنما عقيدته هي عقيدة السلف من أقرانه وشيوخه -رحمهم الله-.
وجاء في ذلك عدة شواهد في مواضع مختلفة من الكتاب.

٢- بيان فهم كلام أحمد -رحمه الله- بجمع كلام الطبقات الأولى من الحنابلة من تلامذته وتلاميذهم، وهم أولى الناس بفهم وتفسير كلام إمامهم.
وورد في الكتاب العديد من الآثار العقدية عن تلامذة أحمد -رحمه الله-، بما يستغني به طالب معرفة مذهبهم عن كثير من كلام المتأخرين في ذلك.

٣- التعريف ببعض كتب الحنابلة الأوائل في الاعتقاد، كالسنة لعبد الله بن أحمد، والسنة لحرب الكرماني، والسنة للخلال، والإبانة الكبرى لابن بطة، والتوحيد لابن منده، وخلق أفعال العباد للبخاري، والنقض للدارمي، فضلًا عن غيرها؛ ككتاب التوحيد لابن خزيمة، وشرح أصول الاعتقاد للالكائي، وعقيدة السلف للصابوني، والحجة في بيان المحجة لأبي القاسم التيمي الأصبهاني.
وهذه الكتب متلقاة بالقبول عند الحنابلة، ولا عبرة بطعن بعض المبتدعة في بعضها.

٤- إبطال دعوى أن إثبات ظواهر نصوص الصفات نظرية تيمية، وأنه مما انفرد به ابن تيمية عن الحنابلة وانحرف به عن عقيدة السلف، كما يزعمه الأشاعرة والحنابلة الجدد.
وأصل الكتاب مبني على خلاف ذلك، بل على معرفة عقيدة أحمد من منطوق كلامه، ومما فهمه عنه تلامذته، وسواء وافق ذلك ابن تيمية أو خالفه، فليس هذا مقصود الكتاب.
وأحسب أن هذا مما يقطع الطريق على المخالف ممن تعوّد إلقاء التهم جزافًا، دون سلوك سبيل البحث العلمي لمعرفة عقائد الحنابلة الأول.

٥- كسر النمط التقليدي المتأخر بحصر العقيدة في مصنفات متأخرة لبعض متأخري الحنابلة ممن له نزعة كلامية، أو لأسماء معينة من الحنابلة، تحت مسمى المعتمد العقدي، وهذا أمر لم يجر عليه التأصيل العقدي الحنبلي، كما هو في شأن الفروع الفقهية، بل تلك دعوى يدعيها الحنابلة الجدد، بالجمود على بعض العبارات دون فقه معانيها.

وفي الجملة، فالكتاب لا يستغني عنه دارس العقيدة، خاصة من ينتسب إلى المذهب الحنبلي..
والحمد لله رب العالمين.
ــــــــــ
جزى الله الشيخ أحمد الشيخ خيرا على ما ذكره عن كتاب تحرير المعنى، وأسأل الله القبول والسداد والهداية.
والله يجعل ذلك من عاجل بشرى المؤمن.
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

اليوم يوم عرفة.. يوم الدعاء.
——

هذه أدعية نبوية جامعة جردتها من رواتها تسهيلا للدعاء بها مباشرة،
وهي ال‍أدعية الجامعة التي ذكرها الإمام النووي-رحمه الله- في الأذكار، ونحن مقبلون على أيام الدعاء وهي والله زبدة ال‍أدعية النبوية التي لو قبلها الله لفاز العبد في الدنيا والآخرة.. واذكروني في دعائكم.
----------------------

اللَّهُمَّ آتِنا في الدُّنْيا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

اللَّهُمَّ إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى وَالعَفَافَ وَالغِنَى.

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِني، وَعافِني، وَارْزُقْني.

اللَّهُمَّ يا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنا على طاعَتِكَ .

أعوذ باللَّهِ مِنْ جَهْدِ البَلاءِ، وَدَرَكِ الشَّقاءِ، وَسُوءِ القَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الأعداء.

اللَّهُمَّ إني أعوذ بِكَ مِنَ العَجْزِ، وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ، وَالهَرَمِ، وَالبُخْلِ، وأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحيَا وَالمَماتِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرّجالِ.

اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أنْتَ، فاغْفِرْ لي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْني إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ ".

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي، وَجَهْلي، وَإسْرَافِي في أمْرِي، ومَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جَدّي، وَهَزْلي، وَخَطَئي، وَعَمْدي، وَكُلُّ ذلكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ، وَمَا أخَّرْتُ، وَمَا أسْرَرْتُ، وَما أعْلَنْتُ وَمَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أنْتَ المُقَدِّمُ، وأنْتَ المُؤَخِّرُ، وأنْتَ على كل شئ قَدِيرٌ ".

اللَّهُمَّ إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ ما عَمِلْتُ وَمِنْ شَرّ مَا لَمْ أعْمَلْ.

اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عافيتك، وَفَجْأةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سُخْطِكَ.

اللهم إني أعوذ بك مِنَ العَجْزِ، وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ، وَالبُخْلِ، وَالهَمِّ وَعَذَابِ القَبْرِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاها، وَزَكِّها أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاها، أنْتَ وَلِيُّها وَمَوْلاها، اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا.

اللَّهُمَّ اهْدِني وَسَدّدْنِي، اللَّهُمَّ إني أسألُكَ الهُدَى وَالسَّداد.

لا إلهَ إلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، اللَّهُ أكْبَرُ كَبِيراً، وَالحَمْدُ لِلَّه كَثِيراً، سُبْحانَ اللَّهِ رَبّ العالَمِينَ، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ باللَّهِ العَزِيزِ الحَكِيمِ.

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، وَارْحَمْني، وَاهْدني، وَارْزُقْنِي، وَعافني .

اللهم أصْلحْ لي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي، وأصْلِحْ لي دُنْيايَ الَّتِي فِيها مَعاشِي، وأصْلِحْ لي آخِرَتِي الَّتي فيها مَعادي، وَاجْعَلِ الحَياةَ زيادَةً لي في كُلّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ راحَةً لي مِنْ كُلّ شَرٍّ.

اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أنَبْتُ، وَبِكَ خاصَمْتُ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِعِزَّتِكَ لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ أنْ تُضِلَّني، أنْتَ الحَيُّ الَّذي لاَ يَموتُ وَالجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُونَ.

اللَّهمّ إني أسألك بأني أشهدُ إنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ الأَحَد الصَّمَد الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلمْ يُولَدْ ولَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أحَدٌ.

اللَّهمّ إني أسألك بأنَّ لكَ الحمدُ لا إِله إِلاَّ أنتَ المنّانُ، بديعُ السموات الأرض، يا ذَا الجَلالِ والإِكرام، يا حيُّ يا قيّوم.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ فِتْنَةِ النَّارِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَمنْ شَرّ الغِنَى وَالفَقْرِ.

اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأخْلاقِ وَالأعْمالِ وَالأهْوَاءِ.

اللَّهُمَّ إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ سَمْعِي، وَمنْ شَرّ بَصَرِي، وَمِنْ شَرّ لِساني، وَمِنْ شَرّ قَلْبي وَمنْ شَرّ مَنِيِّي.

اللهم إني أعُوذُ بِكَ مِنَ البَرَصِ وَالجُنُونِ والجذام وسيئ الأسْقامِ ".

اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ، وأعُوذُ بِكَ مِنَ التَّرَدِّي، وأعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ وَالحَرَقِ وَالهَرَمِ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَّيْطانُ عِنْدَ المَوْتِ، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ فِي سَبِيلِكَ مُدْبِراً، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ لَديغاً.

اللَّهُمَّ إني أعوذُ بِكَ منَ الجُوعِ فإنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأعُوذُ بك مِنَ الخِيانَةِ فإنَّها بِئْسَتِ البطانَةُ.

اللَّهُمَّ اكْفِني بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأغْنِني بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِواكَ.

اللَّهُمَّ ألْهِمْنِي رُشْدِي، وَأعِذْنِي مِنْ شَرّ نَفْسِي.
اللهم إني أعُوذُ بكَ منَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَسُوءِ الأخْلاقِ.

يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبي على دينِك.

اللَّهُمَّ عافني في جَسَدِي، وَعافني في بَصَرِي، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنِّي، لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ الحَلِيمُ الكَرِيمُ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ العَرْشِ العَظِيمِ، وَالحَمْدُ لِلَّهِ رَبّ العَالَمِين.

اللَّهُمَّ إني أسألُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَالعَمَلَ الَّذي يُبَلِّغُنِي حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أحَبَّ إِليَّ مِنْ نَفْسِي وَأهْلِي وَمنَ المَاءِ البارِدِ.

لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ سُبْحانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظالِمِينَ.

اللهم إني أسألك العافِيَةَ وَالمُعافاةَ في الدُّنْيا والآخِرَةِ.

اللَّهُمَّ إِنِّي أسألُكَ مِنْ خَيْرٍ ما سألَكَ منْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ (صلى الله عليه وسلم) ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما اسْتَعاذَكَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ (صلى الله عليه وسلم) ، وأنْتَ المُسْتَعانُ وَعَلَيْكَ البَلاغُ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ باللَّهِ .

ياذَا الجَلالِ وَالإِكْرامِ.

رَبّ أعني ولا تعن عَليَّ، وَانْصُرْنِي وَلا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لي وَلا تَمْكُرْ علي، واهدني ويسر الهدي لي، وَانْصُرْنِي على مَنْ بَغَى عَليَّ، رَبّ اجْعَلْنِي لَكَ شاكِراً، لَكَ ذَاكِراً، لَكَ رَاهِباً، لَكَ مِطْوَاعاً، إليك مخبتا أوْ مُنيباً، تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتي، وَأجِبْ دَعْوَتي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَسَدّدْ لِساني، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي.

اللَّهُمَّ إني أسألُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ، ما عَلِمْتُ مِنْهُ وَما لَمْ أَعْلَمْ، وأعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرّ كُلِّهِ عاجله وآجِلهِ ما عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أعْلَمْ، وأسألُكَ الجَنَّةَ وَمَا قَرّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ " وأعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْها مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ خَيْرَ ما سألَكَ بِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدٌ (صلى الله عليه وسلم) ، وأعوذ بِكَ مِنْ شَرّ ما اسْتَعاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدٌ (صلى الله عليه وسلم) ، وأسألُكَ ما قَضَيْتَ لي مِنْ أمْرٍ أنْ تَجْعَلَ عاقِبَتَهُ رَشَداً.

اللَّهُمَّ إنَّا نَسألُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إثْمٍ، وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلّ بِرٍّ، وَالفَوْزَ بالجَنَّةَ وَالنَّجاةَ منَ النَّارِ.

اللَّهُمَّ مَغْفِرَتُكَ أوْسَعُ مِنْ ذُنُوبي وَرَحْمَتُكَ أرْجَى عِنْدِي مِنْ عَمَلي.

يا أرحم الراحمين.
المشايخ الكرام والإخوة المتابعون.. كل عام أنتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال 🌹🌹
2024/06/16 08:28:43
Back to Top
HTML Embed Code: