Telegram Web
*🌍 رسالة اليوم :*

*القلب هو وديعة الله عندك فإياك أن تفرط به أو تهمله..*
*هو محل نظر الله عز وجل وهو أنفس وأشرف وأغلى مضغة تسكن في جسم الإنسان ويمتلكها الإنسان ..*
*القلب هو طريقك إلى الله لأن السفر إلى الله ليس سفراً بالأقدام وإنما هو سير القلوب..*
*"يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ".*
🌷🌝🌴💫
احلام اليقظة ..
قد تُصبح مجنونًا إن صدقتها ...
ومُختلاً إن لم تفعل...
‏" بعض البشر
لا يأتونك إلا بخير .. ولا يجلبون معهم سوى الخير .. ولا ينقلون لك إلا كل خير ..
حتى إذا نظرت إليهم وجدت لوجوههم ملامح البشرى الطيبة، وتجد أن حضورهم ارتبط عندك ذهنيًا بالسعادة .. 
ما أجملهم..
|💜🖇

يقول الله سبحانه وتعالى؛ أنا عند ظنِّ عبدي بي، إن ظنَّ خيرًا فله، وإن ظنَّ شرًا فله.. فلا تظنن بربِّك ظنَّ سوء، وإياكَ وأن تخاف شيئًا قبل حدوثه.. لا تتخيَّل، واصرِف فِڪرك وخوفك عن الغيبيات فهي في عِلمِ الله، واعلم أنَّ البلاء إذا نزل على العبد ينزل معه اللطف .. فإذا تصوَّرت البلاء قبل أن يقع فقد استقبلت البلاء بدون لُطفٍ وأهلڪت روحك .. واجبٌ عليك أن تتيقَّن أنَّ لك ربٌ قيوم لا ينام، فاطمئن به، وتوڪل عليه، واستبشِر، وتفاءل بالخير 💜💜☺️ .
“كلّما كبرتُ في العمر وجدتُ أنّه من غير الممكن العيش إلّا مع الذين يحرّروننا، ويحبّوننا حباً خفيفَ الحمل بمقدارِ ما يكونُ اختباراً قوياً. الحياةُ اليوم قاسية جداً، مريرة جداً، مرهقة جداً، حتّى نتحملّ أيضاً عبوديةً جديدة آتية من الذي نحبّه”
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اقلب الهاتف واستمتع بالمشاهدة 💥💥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بعض الصدف ..
شعورها يبقى عمر ..

❀𓆩•҉᭄𓆪
لقائلها:
وَعَدْتُ وَحِيدًا أَجُرُّ الخُطَى
يُصَاحِبُنِي الحُزْنُ وَالذِّكْرَيَاتْ
فَلَا أَنَا فُزْتُ بِمَا قَدْ مَضَى
وَلَا أَنَا دَارٍ بِمَا هُوَ آتْ.
– لقائلها :

شبيهكِ بدر التمّ بل أنتِ أنورُ
وخدّكِ ياقوتٌ و ثغركِ جوهرُ
ونصفكِ كافورٌ و ثلثك عنبرُ
وخمسك ماءُ وردٍ و باقيك سكرُ
خُلقتِ من الإشراقِ والنورِ والبهاء
وصورةٌ في عقلي فجَلّ المُصوِرُ.
لِمَاذَا أَرَاكَ فِي كُلِّ شَيْءٍ
كَأَنَّكَ فِي الأَرضِ كُلُّ الْبَشَرِ
كَأَنّكَ دَرِّبٌ بِغَيرِ انتِهَاءٍ
وَأَنِّي خُلِقتُ لِهَذَا السَّفَرِ
إِذَا كُنتَ أَهربُ مِنكَ إِلَيكَ
فَقُل لِي بِرَبكَ أَين المفرُ .
Forwarded from ❈⇩جبر الخواطر ⇩❈ (مـْﯝرفہيہنٍ..🩶)
إلى كل أبٍ قاسٍ ظنّ أن القسوة تربي…
ماذا استفدت من صراخك؟
ماذا ربحت من ضربك؟
هل خرج من بيتك أبناء أقوى؟
أم أبناء بأرواحٍ هشة، يخافون من صوتهم قبل أن يخافوا من الدنيا؟

أنت لم تزرع فيهم قوة… بل زرعت ارتجافًا عند كل كلمة عالية.
لم تبنِ ثقة… بل حفرت شكًا عميقًا في نفوسهم.
لم تخرّج رجالًا ولا نساءً أصلب… بل قلوبًا مكسورة، تكسّرها كلمة كما كسرتها يدك يومًا.

أتعرف أيها الأب؟
كنتَ تظن أنك تهيئهم للحياة…
لكن الحياة كلها صارت في عيونهم نسخة عنك: قاسية، باردة، مخيفة.

القسوة لا تُربي.
القسوة تُشوّه.
وكل ما زرعته في نفوس أولادك من خوف وألم، سيقضون عمرهم يحاولون أن يداووه وحدهم.🙂🩶
لما الواحد يتأمل حياته..
يتعجب من دقّة تدبير الله للأحداث..
الله في توقيته حكمة.. وفي تعجيله رحمه..
وفي تأخيره صد أذى..
وبعد مرور فترة من الزمن ستُدرك أن الأقدار لن تكون أفضل مما قدّر الله لها أن تكون..
( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ).
1
احتاج شخص اثق به كثقه لينا بأصبع عدنان 🥹🌚😂
♥️💫🌹
كن النور الصغير الذي يضيء الطريق..لا تكن أبدا المنارة التي تبهر. 💙
♥️💫🌹
صباحُ الخير ، لمن كبروا بالعمر ، و هم لا زالوا يحملون في أيديهم حقائب الأمنيات..، للذين لم تسعفهم الأقدار، لشراء بعضاً من الحظ ليساندهم كـ عكازة فرح لسنوات 💙
مقولة اليوم
مهما بلغَ الإنسان من الصَّلاح
فلا بُدَّ له من كارهٍ
حتى الأنبياء لم يُحبُّهم كلُّ الناس
.
#رسائل_من_القرآن
‏دين ودنيا معاً

يقول محمد الغزالي في كتابه "علل وأدوية":
إنني أريد إفهام المؤمنين أنّ الحياة في سبيل الله، كالموت في سبيل الله، جهاد مبرور!
وأن الفشل في كسب الدنيا حتمًا سيتبعه الفشل في نصرة الدِّين!

ما هنا أكبر من جُملة، وحتمًا أوسع من اقتباس!
ما زال كثيرون منا يعتقدون أن هذا الدين أكبر مساحة يمكن أن يشغلها هي المسجد، وأعلى نقطة يمكن أن يرقاها هي المنبر! يجهلون أن هذا الدين إن لم يخض سجالًا في معركة الحياة فلن تبقى له حتى مساجد! بالتأكيد لن يفهم أحد من هذا الكلام أني أنتقص من المساجد، إلا إذا قرأ بسوء نية وهذا لا سبيل لي لدفعه، أما عن الفكرة فيمكن أن أنافح وأستشهد وأدلي!

تخبرنا كتب السيرة أن صلاح الدين الأيوبي عشية معركة حطين كان يتفقد جنوده، فمرَّ على خيمة يتلو فيها الجنود القرآن ويُصلّون، فقال: من هنا يأتي النصر، ومر على خيمة أخرى فرأى الجنود يتسامرون ويتضاحكون فقال: من هنا تأتي الهزيمة!

ولكن هذه الكتب لا تقول إن صلاح الدين كان قد هيأ للمعركة مجانق -جمع منجنيق- أذهلت جيوش الصليبيين! ليس بالدعاء والصلاة فقط تنتصر الأمة، ولا بالأسلحة فقط، إنما هي دين ودنيا معًا، وأخذ بالأسباب، ثم جعل التوكل على الله لا على الأسباب!

وتخبرنا كتب السيرة أيضًا أن محمد الفاتح، الخليفة ذو الاثنين وعشرين عامًا، التقيُّ النقيُّ الذي فتح القسطنطينية، وتقلد أرفع وسام نبوي قال فيه سيدنا صلى الله عليه وسلم:
«نِعم الجيش جيشها ونِعم الأمير أميرها»
كان صائمًا مصليًا طائعًا! وهذا حق، ولكن هذه الكتب لا تخبرنا أنه يومذاك، كان يمتلك أقوى مدفع على وجه الأرض!
حتمًا نحن لا ننتصر بالمدافع، والدليل أن لدينا اليوم منها الكثير، ولكن من المؤكد أننا دون مدافع سنُباد!

المعادلة لم تكن يومًا خيارًا بين العبادة والأسباب، بل التكامل بينهما، ثم إن الأخذ بالأسباب عبادة، أجل عبادة!

عندما خرج النبي صلى الله عليه وسلم اصطحب معه دليلًا يرشده إلى الطريق، ولم يقل في نفسه: أنا نبي وسأصل على أية حال، رغم أنه لو قال لصدق، ولكنه أراد أن يعلِّمنا!

ويوم أحد لبس درعين لا درعًا واحدًا، ولم يقل: أنا نبي وسأنجو على أية حال، ولو قال لصدق، ولكنه أراد أن يعلّمنا أن المعركة لا تُخاض بالإيمان وحده!

الأمة التي تستورد كل شيء من الإبرة حتى الصاروخ لن تنتصر أبدًا، وحتى الاستيراد وإن كان أخذًا بالأسباب، إلا أنه سبب ناقص، لأنك تسلم رقبتك لغيرك، الأمة التي لا تصنع سلاحها لا تملك حرية استخدامه!

أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
1
‏بعضُ الأخطاءِ لا تُغتفر،
ثمّة نذالة يجب أن يُدفعَ ثمنُهَا!

#رسائل_من_النبي
1
2025/08/27 17:52:08
Back to Top
HTML Embed Code: