ما عادَ يُجدي في الحياةِ عِتابُ
فالقلبُ مُضنىً والشعورُ مُصابُ
وسنينُ عُمري قد ترنّحَ خَطْوُها
تمضي وفي طرَفِ الطريقِ سرابُ
من أينَ تأتي راحتي فمشاعري
ظمأى وحولي سُدّت الأبوابُ
إنّي بذلتُ الحُبَّ نبضًا طاهرًا
أسَفي على مَن خيّبوهُ وخابوا
فالقلبُ مُضنىً والشعورُ مُصابُ
وسنينُ عُمري قد ترنّحَ خَطْوُها
تمضي وفي طرَفِ الطريقِ سرابُ
من أينَ تأتي راحتي فمشاعري
ظمأى وحولي سُدّت الأبوابُ
إنّي بذلتُ الحُبَّ نبضًا طاهرًا
أسَفي على مَن خيّبوهُ وخابوا
بنص الحرب والجثث
يلمع كبالي طلق
بي تنتهي احلامي .
وفكرت ارجع الك
تخيلّ .. ببالي تجي
والموت كدامي
يلمع كبالي طلق
بي تنتهي احلامي .
وفكرت ارجع الك
تخيلّ .. ببالي تجي
والموت كدامي
كل هالتكنلوجيا والسوشيل ميديا
والبرامج واللقاءات العشوائية
مع كل الناس وكل هالشوراع
الملتقية ببعضها وكل هالمطاعم والمقاهي
والمطارات والجرائد والاحلام
ومجاي اشوفك؟
شنو هالبعد هذا .
والبرامج واللقاءات العشوائية
مع كل الناس وكل هالشوراع
الملتقية ببعضها وكل هالمطاعم والمقاهي
والمطارات والجرائد والاحلام
ومجاي اشوفك؟
شنو هالبعد هذا .
Silhouette of Me
Taylor Swift – All Too Well (10 Minute Version) (Taylor's Version) (From The Vault)
And maybe we got lost in translation
Maybe I asked for too much
But maybe this thing was a masterpiece 'til you tore it all up
Running scared, I was there
I remember it all too well
Maybe I asked for too much
But maybe this thing was a masterpiece 'til you tore it all up
Running scared, I was there
I remember it all too well
يلهو وعيناهُ بينَ النّوم والسّهَرِ
يبدو كشخصينِ مهزومٍ ومُنتصِرِ
يبدو كشخصينِ مهزومٍ ومُنتصِرِ
إلليَّلة بَس إنتَ و شَهِگتَك
غَني وَحدَك و إبچي وَحدَك
يا وحيّد إلليَّلة نام بسَد وحِدتَك
غَني وَحدَك و إبچي وَحدَك
يا وحيّد إلليَّلة نام بسَد وحِدتَك
اَيَتُها الرَفيعَةُ التَهذيبْ و رَجعيَةِ الآراءْ
يا اِمرأةً تَصرُ اَنْ تَكونَ بينَ الاَرضِ و السَماءْ
لَرُبَما كانَ مِنَ الغَباءْ
اَنْ نَفتَحَ الدَفاتِرِ القَديمَهْ
و نُرجِعْ الساعَةَ لِلوَراءْ
و رُبَما كانَ مِنَ الغَفلَةِ و الغُرورْ
اَنْ يَدَّعي الاِنسانْ اَنَّ الاَرضِ لا تَدورْ
و الحُبُّ لا يَدورْ
و الغُرَفْ الزَرقاءْ بِالعِشقِ لا تَدور
و رُبَما كانَ مِنَ الغَباءْ
اَنْ نَتحَدّى دورَةَ الفُصولْ
و مَنطِقْ الاَشياءْ
و نُخرِجُ الاَزهارَ الحَمراءْ مِنْ عَبائَةَ الشِتاءْ
و رُبَما كانَ مِنَ الغَباءْ
بَعدَ ثَلاثينَ سَنَهْ
اَنْ نَبدأ الحَديثَ مِنْ اَوَلِهِ
فَالطائِرُ الذَكيِّ لا يُكَرِرُ الغِناءْ
يا اِمرأةً تَصرُ اَنْ تَكونَ بينَ الاَرضِ و السَماءْ
لَرُبَما كانَ مِنَ الغَباءْ
اَنْ نَفتَحَ الدَفاتِرِ القَديمَهْ
و نُرجِعْ الساعَةَ لِلوَراءْ
و رُبَما كانَ مِنَ الغَفلَةِ و الغُرورْ
اَنْ يَدَّعي الاِنسانْ اَنَّ الاَرضِ لا تَدورْ
و الحُبُّ لا يَدورْ
و الغُرَفْ الزَرقاءْ بِالعِشقِ لا تَدور
و رُبَما كانَ مِنَ الغَباءْ
اَنْ نَتحَدّى دورَةَ الفُصولْ
و مَنطِقْ الاَشياءْ
و نُخرِجُ الاَزهارَ الحَمراءْ مِنْ عَبائَةَ الشِتاءْ
و رُبَما كانَ مِنَ الغَباءْ
بَعدَ ثَلاثينَ سَنَهْ
اَنْ نَبدأ الحَديثَ مِنْ اَوَلِهِ
فَالطائِرُ الذَكيِّ لا يُكَرِرُ الغِناءْ
فَلَم أرَ بَدرًا ضاحِكًا قَبلَ وَجهِها
وَلمْ تَرَ قَبلِي مَيِّتًا يَتَكَلَّمُ
بِفَرعٍ يُعيدُ اللَّيلَ وَالصُّبحُ نَيِّرٌ
وَوَجهٍ يُعيدُ الصُّبحَ وَاللَّيلُ مُظلِمُ
وَلمْ تَرَ قَبلِي مَيِّتًا يَتَكَلَّمُ
بِفَرعٍ يُعيدُ اللَّيلَ وَالصُّبحُ نَيِّرٌ
وَوَجهٍ يُعيدُ الصُّبحَ وَاللَّيلُ مُظلِمُ
والكلُّ يُكتَمُ و الهوى لا يُكتَمُ
إنَّ العيونَ إذا هَوتْ تَتَكَلّمُ
إنَّ العيونَ إذا هَوتْ تَتَكَلّمُ
مُذ خطَّتْ الأقدارُ ما خطَّتْ لنَا
نحنُ الطَّرائدُ والدروبُ كمائنُ
نحنُ الطَّرائدُ والدروبُ كمائنُ