Telegram Web
‏"لبيك اللهم لبيك
لبيك عُمرًا، وقلبًا، ودرباً
لبيك لا نرجو سواك
جِئناك من حَرّ أنفسنا إلى برد هُداك
من ضلال طرقنا لنور سُبلك
من ثقل ذنوبنا لخفة عفوك
أنت السلام ومنك السلام ورب السلام
ورب كل قلب أرهقه الأرق
تولَّ أمر الكسور التي أرّقت هِمتنا وأضعفت سعينا
جئنا الكريم وحاشا أن يردنا"
لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير..

ادعوا ربكم بها.. اللهم يوماً تُقبل فيه أمانيكم ويجبر به خاطركم ويُعطى كل سائلٍ من ربه خير ما سأل ويصرف عنه شر ما جهل..
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر
نكبّرك وأنت الكبير، نعظّمك وأنت العظيم..
أكبر من همومنا وأعظم من حاجاتنا
أكبر من قضبان الظلم وأعظم من سجّانٍ ظالم..
اجعل ياربِ هذا اليوم مفتاحاً تفرّج به عن كلّ معتقل، وتطيّب خاطر كلّ زوجة وأم وأب قد حُبِسَ عنه عِطرُ ولده..

تقبّل الله طاعتكم، وكلّ عام وأنتم والأمة الإسلامية بخير ورفعة وعزّة ونصر.
#تونس على خطى الربيع الذي حوّله العالم خريفاً عربياً متهالكاً متكسّر الأغصان.
و ليس في الناس شيءٌ يزيدك كمالاً من غير أن يزيدك نقصاً حتى إيمانك فإنه كفرٌ عند قوم وحتى عقلك فإنه سفهٌ لطائفة وحتى فضلك فإنه حسدٌ من جماعة وحتى أدبك فإنه غيظٌ لفئة .
#الرافعي
على مدار عقدين وأكثر من الزمن حاولت أمريكا والاتحاد السوفيتي القضاء على الشعب الأفغاني بكافة الوسائل العسكرية والتكتيكات الحربية والمعدات الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، لكن ذلك لم يكن لينجح في هدم الإرادة وثني المقاتلين الأفغان عن عزيمتهم؛ فقد أنتجت الحرب شعبًا مقاتلًا متمرسًا على القتال وربّت -دون أن تشعر- جيلاً نشأ على قضية بلده التي من شأنها إجلاء المستعمر بشتى الوسائل حتى أصبح الرضيع فيهم تداعبه أمه بفوهة البندقية وصواعق القنابل لتكون شريكة حياته الأبدية ...

أرى أن هذه السيطرة التي فرضتها طالبان على أفغانستان والوصول إلى الحكم الثاني ما هي إلا أول مسمار يُدقّ في نعشها إذا لم تستطع مجاراة العالم الحديث ومخاطبة السياسة العالمية وتخطّي الفخاخ المنتظرة، وأولها الفخ الإعلامي الكبير وتسليط الضوء عليها بشكل منفرد وتتبع عثراتها..

ربما هدف أمريكا وشركائها هو إيقاف الحرب الساخنة والانتقال للحرب الباردة حيث إن وضع السلاح وبسط الهدوء والسلام والتوقف عن القتال لمدة طويلة سيكون كفيلًا بإماتة الروح الجهادية لدى المقاتلين وبالطرف المقابل سينشئ جيلًا جديدًا في الأعوام القادمة يطمح للحياة الآمنة والرخاء المعيشي دون بنادق ومدافع ويتم إغراقهم بالأموال والحضارة الزائفة والحرية الكاذبة والأفكار الشائكة، وبالتالي تكون بتلك الخطوة أمنت الطرفين (القدماء والناشئين).

والقارئ في سير الأولين وأروقة التاريخ يعلم جيداً هذه الخطط الخبيثة التي من شأنها الإطاحة بالحضارات الإسلامية التي لم تقوَ دول الصليب على القضاء عليها بالحروب والمواجهة؛ فقُضي عليها بالحرب الباردة وتسليط الدنيا وزينتها على شعوب المسلمين ...

طالبان تحتاج لعمل طويل وحثيث يبدأ بمسارين اثنين أولهما البيت الداخلي والحفاظ على روح القتال لدى الجند وتحييدهم عن شاشات التلفاز وثانيهما الخطاب السياسي وضبط التصريحات والأفعال واستيعاب الصدمات وعدم الانجرار لإعلان الدولة الإسلامية والخلافة والبحث عن الغطاء الذي يتدثر به كافة أطياف الشعب الأفغاني، حتى لا تكون هذه الأيام بمثابة الخطوة الأولى في طريق الهزيمة الساحقة بدل النصر المزعوم كما حصل مع من سبقهم.

وكما قال سيدنا محمد -ﷺ-: «ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، وتهلككم كما أهلكتهم».
لم تعد تلك الأشياء تثير غضبي، كأن أحذف الكثير من المحادثات القيّمة، الصور التي لها شأنها العظيم في قلبي، الحكايات التي تلازمت مع أحاديث روحي ... أصبح كلّ شيء قابل للاستغناء عنه، لم يبقَ الكثير من الأشياء القيمة التي تثيرني للقتال لأجلها والذود عن نسيانها، نادرون هم المتبقون في ثنايا القلب ...
يا دامي العينين والكفين
إن الليل زائل، لا غرفة التوقيف باقية
ولا زرد السلاسل.

- #درويش
صاحب الهدف لا تُحطمه الزنازين...
المتعاطف الحقيقي من دعا في ظهر الغيب للطفل ريان ولم يترك من قلبه أن يكونَ مُسلِمًا يدعو لكل صاحب ملِمّة ألمت به في المغرب وسورية واليمن والعراق وليبيا وكل بلاد المسلمين، أما كل تلك الهيصة الإعلامية ونقل الحدث مترًا بِمتر ومن ثم إلى السنتيمتر وتعظيم القضية لتكون ترند وسائل التواصل هو فقط بظ إعلامي ومادة يُستَجلَب من خلالها أنظار المتابعين،
فأنا لا أرى حاجة لتلك المنشورات التي تشعرني أن الطفل الذي غرق في النهر في بلدتي أقل شأنًا ويختلف عن الطفل الذي وقع في البئر وتلقفته كاميرات المراسلين، فلو لم يمت ريّان قدرًا لقتلتموه بعدساتكم وحولتم أمره لأسطورة تُخرِبون بها قلبه.. فكم قتلت تلك العدسات قلوبًا وأرواحًا وأنفسا، كم قتلت من تسلّطت عليه وقتلت من أحجمت عنه..
رحم الله ريان وكل أطفال المسلمين وأعان ذويهم على الصبر، وحفظ أهلكم وأطفالكم وثبتكم عند النوائب الصعيبات.
‏قال الراحل : ضياء الحق رئيس #باكستان
إن من يتعامل مع #أمريكا كمن يتعامل مع الفحم لا يصيبه إلا سواد الوجه واليدين ..
وعنا مثل شعبي بيقول: مثل الستيانة لا بتدفي ولا بينشد فيها الظهر.. وهذا وهم الناتو وأمريكا وحمايتهم التي لا تكون إلا في وقت السلم.
رمضانُ لمن أعيتْهُ خطوب الدنيا، لمن طال به الرجاء ولم يُعطَ، لمن فاق به الدهرُ ولم يهنَ..

كل عامٍ ورمضانُ لكم جابرٌ شافعٌ عاتقٌ كريم..
هذا بعضُ ما اطلع عليه الناس؛ فاستذكروا عظيم وقدر ما سُتِر من خفايا نفوسنا وجوارحنا.

اللهم لا تكشف عنا سترك فإنا دونه عُراة منبوذون.
#ألوية_الفرقان #شهيد
برومو الشهيد " همام أبو الزين " الذي استشهد أثناء تفكيك عبوات الغدر في مثلث الموت.. إهداء لذكراه الخالدة .
https://youtu.be/mVmwBIDp4nY
Channel photo updated
أحيانًا تُحاط بالكثير من المائعين الذين يحاولون اليوم إثبات نظريتهم منذ البداية في الحياد وعدم اتخاذ الموقف واتباعهم الرمادية، يلومونك على أخطاء ويآخذونك بهفوات لا بد لنا من الوقوع فيها، يدينونك بكثرة الخيانات التي حصلت ممن كانوا يدعون الثورية وبانتكاسات ضعاف النفوس، يريدون النيل من عزيمتك وتسفيه أمرك الذي كنت وما زلت عليه ويهزأون من قضيّة ما زالت مغروسة بقلبك لشدةِ ما رأيت وجهلوا.. تأتي مشاهد المجازر اليوم لتعزز الحقد الذي في قلوبنا تجاه هؤلاء المجرمين وليكبر مقاس الحذاء الذي يتوجب علينا أن نطعمه للإمعات وسفهاءِ الرأي.
تقبل الله طاعاتكم وأعمالكم، وكلّ عامٍ وأنتم وجميع من تحبّون بخيرٍ وجبر.
يا لحرقة قلب الأم التي تنتظر خبرًا عن ابنها بعدما اختارت إحدى الراحتين، يا لقهر الزوجة المكلومة التي أجبرها الزمن على الزواج بعد سنوات من خبر موت زوجها، يا لحال المنتظرين في هذه الليلة بعدما فتحوا بابين من آلاف الأبواب المغلقة في ظلمة الزنازين.. يااارب فرجك فيهن يارب.
شرارة أشعلت هكتارات من الأغصان الواقفة يباساً، اللهم ائذن باخضرارها..
Channel photo removed
2024/05/03 16:34:56
Back to Top
HTML Embed Code:


Fatal error: Uncaught Error: Call to undefined function pop() in /var/www/tgoop/chat.php:243 Stack trace: #0 /var/www/tgoop/route.php(43): include_once() #1 {main} thrown in /var/www/tgoop/chat.php on line 243