‏صباح الامتنان للسلام الداخلي للاطمئنان لضوء الشمس لكل الأشياء البسيطة التي تمنحنا شعورًا افضل.

فيه ديانة اسمها عبودية الذكر تعتنقها الكثير من الإناث.

‏"أنا الأرضُ التي تُعطي كما تُعطَى ، فإن أطعَمتها زهـرًا ستَزدهر وإن أطعَمتها نارًا..سيأكُلُ ثوبَكَ الشّررُ"

عزيزي أنا أتخلى عن العلاقات بأجمعها كما أتخلى عن خصّلات شعري.

‏أخاف ان تنكمش قلقًا من هذة الحياة ، أن يتجوفك الظلام وشمسي بعيدة ... إني أخاف ولا أملك سوا أن اراك وأخاف.

‏كلّ ما في الأمر أنني لا أريد أن أضيء كنجمةٍ لكي ألفت انتباهك، أريد أن تراني في أقصى حالات إنطفائي، وتحبّني.

💕
‏﷽
﴿ ان الله وملائكته يصلون على النبي ياايها الذين امنو صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسليما ﴾
-
اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ

💕

‏أغمض عينيك وتخيل
قد لا تلمس ما تتخيله، لكن ستقترب منه،
أكثر النجاحات بدأت بفكرة في مخيلتنا،
قبل أن تنضج وتصبح واقعًا.

‏أهمّ درسٍ تعلمته من التاريخ :
‏أن الله سبحانه يملي للباطل كي يرتفع
‏لأنه يريدُ له سقوطاً مريعاً
‏ويُنبتُ الحقَّ على مهل
‏لأنه يريدُ له وقوفاً راسخاً
‏قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر
‏فالذي كان يتبجح قائلاً " أنا ربكم الأعلى "
‏غرق على مرأى الطفل الذي بكى يوماً في قصره يريد أن يرضع !

ﻻ ﺗﻘﻄﻒِ ﺍﻟﻮﺭﺩَ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞَ ﺑﻤِﻨﺠَـَل ..
ﻓﺎﻟﻮﺭﺩُ ﻻ ﻳُﺆﺗَﻰ ﺑــﻪِ ﻣﻘﺘــﻮﻻ .
ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗـُﺒـﺪﻱ ﻟﻠﺼﺪﻳـﻖ ﻧﺼﻴﺤﺔ ..
ﻓٳﺟﻌﻞْ ﻟﻪُ ﻟﻄﻒَ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚِ ﺭﺳﻮﻻ.

كنت أتمنى أن يلاحق شخصًا تفاصيلي الصغيرة.. أن يستمع إلى الأغاني المفضلة لي ويفهم المغزى مِن حبى لها يشاهد الأفلام التي أُحبها.. أن يلاحظ حتى تعليقاتي السخيفة ومزاجي المتعكر.. أن ينتشلني من نفسى قبل أن أغرق.

مشكلتي الكبرى تكمن بأن أسئلتي حادة ولانهائية، والإجابات التي أملكها تتهاوى واحدة تلو الأخرى أمامها، يحدث ذلك كل ليلة داخل رأسي، قبل أن أنام.

الناس؟ .. البعض ينتظر، و البعض يسرق و البعض الآخر ينتحر .. هذه المدينة تقدم لك الإختيارات الثلاثة بالمبررات نفسها و الحجة نفسها.

وجهك، البهاء المتراكم في الظِل، الآخر الذي تعرف بأنه سيتوقف يومًا للأبد، وجهك المتغير كحدث، المجعد كورقة سيبدو مذهلاً و خبرًا منسيًا إن حدث و غفوت للأبد.

‏سأتجاوز الجميع بلا إلتفات.

كيف أقنع صديقاتي أني لا أتبع أي حمية ولا أتناول أي أدوية،أنا فقط من النوع الذي يأكل ويأكل ولا يظهر على جسمهُ !

يرى الله محاولاتك في النهوض
بعد كل تعثر ويسمع دعائك
الخافت وينصت لرجاء قلبك ،
لا تتوقف ما دام الله قريباً لهذا الحد.

‏سُبحان الذي
يراك تميل فيبتليك لتستقيم .

‏وكأن شيئاً لم يكن وكأن كلاماً قد قيل
لم يقال مضيت انت ومضيت انا وسلاماً
على شيئاً ذبل .

‏علينا أن نفهم أن الاصدقاء غير معصومين من إساة الفهم من الخطأ
من الحاجة للعزلة ومن الغياب علينا
أن نترك في قلوبنا مساحة لكُل هذا "