ثم إن اللهَ يعلمُ ما بك،
تكلَّم بِمَا فِي قلبك واطلب من ربَّ السَماوات مَا شِئت إنّهُ قريبٌ مِنكَ ومُجيبٌ لِدَعواتِك.

أكثر المدن عُنفًا وشراسة
هي تلك التي تسرق منك حُبًّا
وتمنحك ذاكرة...

باليوم إلّي راح تقابلون بي الشخص الصح،
راح تعرفون ليش ما ضبطت ولا قصّة من قبل...

"لا أقولُ إنني سئمتُ الغياب،
أو أتعبني انتظارُك…
لكني وددتُ فقط لو أتذكّر،
كيف كان شكلُ ضحكتي حينها."...

‏أشتهي صباحًا توقظني فيه عيناك لا الشمس...

"إلى الأبد، سأبقى أختارك
‏لنخوض معاركنا معًا
‏ونمزق بعضنا بالأسئلة
‏والصمت
‏نصبح أقرب من أي وقت
‏تُفصح لي بحقائقك برقة
‏وأجيبك بحب يغمر كل شكوكك
‏ومهما حدث، سأظلّ أختارك إلى الأبد"...

"أثمن الأشياء لدى المرء هو أن يعيش بعواطف مستقرة، أن يعيش مُطمئنًا لا أكثر."...

‏قد يتوبُ العاصي فجأةً..
وينتكس الصالحُ بلمحة!

لا تَغتَرَّ بصلاحك؛ ولا تحقِرْ مُذنِباً،
فالقُلوبُ بين أصابعِ الرحمن يُقلِّبُها كيف يشاء!...

الدليل إذا طرقهُ الاحتمال بطل بهِ الاستدلال...

يقول سعدي يوسف : « كلما أدركتُ نبعًا، جفَّ نبعٌ مثله—ما هذه الدنيا التي جئنا نحاولها؟ »...

"وَاسْتَعْمِلْنِي بِما تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ،
وَاسْتَفْرِغْ أيّامِي فِي ما خَلَقْتَنِي‌ لَهُ."...

ما أتعودت اخاف من قبلك..
إلا معاك حسيت بالخوف.. !!

الأصل في العلاقات الطمأنينة..

شخصٌ لا يعد لي أمان
و لا مكان بعد مكان
و لا يوهبني الطمأنينة؛ أنا و إن كانت روحي فيه لا أستطيع أن أقضي العمر معه كتفًا بكتف.

أن أكون معك فهذا يعني أن الخوف حائل
و التعب غائر
و ما من شيء في الحياة مهما كان ثقله بوسعه أن يثقل عليّ و يشعرني برهبه، أمضي و أمضي و لا شيء يمضي فيّ.

أحبك فأنسى الفراق
و إحتمال البعد
و قسوة المسافة..

أن توهبني مساحتي الكافية لأشكو إليك منك
و أعاتبك قاصدة
و أبكيك معك
و بداخلي ها أنك هنا تشاركني حزني منك أولًا ..

تقول:
" آسف..
حقك عليّ.."

فأأبى..

" ما مشكلة..
منتظر أنا
خاطرك يطيب بس "

يمر اليوم
و يمر الأسبوع
و يمر الشهر

و يكون هنا..

لا يترك يدي
لا يمل من غضبي
و لا يشعرني بالمبالغة..

يحتمل سخفي
و برود قولي
و تجاهلي المقصود للسلام. ..

-ازيك يا الماف زيك

=بتحاول معاي؟؟

-ماف خيار تاني
حأفضل أحاول

يذكرني بين الوهلة و الأخرى أنه شاري..
و أني على حق
و العالم بين يديّ لأرضى

فيحدث..
و ألين مرة
و أنسى المُرة
و أنادي يا فلان

ف يجيب:
لب عمري و لبيك..

اليوم..

من بين كل شيء..
النقاش المؤجل
و الخصام بالأسباب
و بحق اعتذارك
و حلاوة ما بيننا
و بحق رد الإحسان بالإحسان :

مسامحاك يا حبيبي
مهما قسيت عليَّا
قلبك عارفو أبيض
و كلُكَ حُسن نيّة..

فيأتي كما يأتي..

مساء الخير..
أنتظر عمر آخر لتقولي مرة واحدة :
"أهلًا بهجة عمري"
ليطيب عمري و أطيب..
..💛

yaGeen_A_Ahmad

أتمنى أن تفتحين خزائنك، لبرهة. لبضع ساعات خلال اليوم. أن يأتي على بالك أنني معكِ، وإنكِ معي بكل هذه البساطة، وكل هذا التعقيد. أنا لا اطمح في الأبدية، لست ساذجًا. تخليت عن رغبتي في فعل أي شيء للأبد.
..💛

لا اله إلا الله وحده ربي لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ...

فكرة مُرعبة حقًّا… أن يقضي الإنسان عُمره مُنشغلًا بأمور، ثم بعد موته يُحاسَب على أمورٍ أخرى لم تكن في أولوياته، أو في أحسن الأحوال لم يُعطها الاهتمام الحقيقي الذي تستحقه…
الحقيقة الثابتة أننا في النهاية لن نندم على فوات عملٍ أو بيتٍ أو سفرٍ أو حسابٍ في البنك… بل سيكون الندم كله على تقصيرنا في حق الله

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همّنا، ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا...

وكم من إمرأة تأتي يوم القيامة مكتوب في
صحيفتها ( زانيه ) وهي لم تزني أبداً وذلك بسبب:
(عطرها وتبرجها بين الرجال )
الدليل لقول النبي ﷺ:
أيما إمرأة استعطرت فمرت علي قوم ليجدوا من ريحها فهي زانيه.
إلا من تابت إن الله غفور الرحيم ...

‏ما ظنّك بدمعةٍ وكفّين..الله ثالثهما؟
..قال ﷶ ﷲ ﷺ : إن ﷲ حيِيٌّ كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يرُدهما صفراً ...

مات...

و في هاتفه ما لا يرضي الله ورسوله ❗
و حساباته مليئة بالأغاني والصور المُخزية ❗

وكانت إحدى مقولاته:
سأتوب غدًا، وسيغفر الله لي...
لـٰكنه مات...

عودوا إلى الله يا مسلمين
فـالمَوت لا يستأذن أحدًا
وتب في شبابك فقد لايكون لك مشيب ...