"looking at yourself, looking within yourself... all those small moments add up, just full of solitude and thinking, "What is my purpose? Right now, what is my purpose? What version of me am I sitting with?" And then you've drawn yourself inward, like you just aren't ready to be seen yet, not ripe enough to pick off the tree and enjoy. Years have passed and you still don't know, intimately, who it is blinking back at you when you get in front of a mirror. Just that they look as dazed as you feel."
كان عليك أن تدرك
أنني شخص لا يحب الإنتظار
ولا يعطي فرص
ودائمًا يعالج
الأمور بالأنسحاب.
أنني شخص لا يحب الإنتظار
ولا يعطي فرص
ودائمًا يعالج
الأمور بالأنسحاب.
"ما إن يأتي الإنسانُ
إلى الحياة حتّى يصبح
شيخًا هرمًا ناضجًا
للموت." | مارتن هايدغر.
إلى الحياة حتّى يصبح
شيخًا هرمًا ناضجًا
للموت." | مارتن هايدغر.
أريد جسدًا أخر
خاليًا من الآثار والنُدب
أريد ذاكرة واسعة
لا تحمل أربع وعشرين خيبة
أريد قلبًا ناصعًا
لم تُدنسه خطوات العابرين والراحلين
أريد عينًا جديدة
ترغبُ في رؤية الدُنيا
أريد صدرًا واسعًا
لا يتقلص فيصبح كالجِدران الأربعة
أريد أسمًا ألتفتُ حين يهتِفون
لا ألتفت معهم باحثًا عنه.
خاليًا من الآثار والنُدب
أريد ذاكرة واسعة
لا تحمل أربع وعشرين خيبة
أريد قلبًا ناصعًا
لم تُدنسه خطوات العابرين والراحلين
أريد عينًا جديدة
ترغبُ في رؤية الدُنيا
أريد صدرًا واسعًا
لا يتقلص فيصبح كالجِدران الأربعة
أريد أسمًا ألتفتُ حين يهتِفون
لا ألتفت معهم باحثًا عنه.
"كان يدفعني وجودك إلى مواصلة الركض، حتى ولو فقدت السيطرة على أقدامي من شدة التعب، تستمر الرغبة الملحة بإكمال الطريق، إنها قوة أن تشعر بالمحبة في كل الأحوال."
لستُ على وِفاقٍ مع الحياة
بلّ اسايرها
مضطرًا
أحتسي قهوتي
وأنا شاردٌ عن هذا العالم
بما فيه
أُحدِق فلا أرى
أُفكر بِلا جدوى
وأسيرُ بِلا وعيّ
وأقِفُ كثيرًا
كمن أتعبته الحياة
وهو معتكفٌ في مِحْرابِه عنها
أخوضُ يومي كاملًا دون ردات فِعل تُذكر
قليلًا.. أتحدث
قليلًا.. أضحك
قليلًا.. أعيش.
بلّ اسايرها
مضطرًا
أحتسي قهوتي
وأنا شاردٌ عن هذا العالم
بما فيه
أُحدِق فلا أرى
أُفكر بِلا جدوى
وأسيرُ بِلا وعيّ
وأقِفُ كثيرًا
كمن أتعبته الحياة
وهو معتكفٌ في مِحْرابِه عنها
أخوضُ يومي كاملًا دون ردات فِعل تُذكر
قليلًا.. أتحدث
قليلًا.. أضحك
قليلًا.. أعيش.
يَضْحَكون حِين يَقَع إِنْسان على الأَرْض .. وَيَشْعرون بالقَلق حِينَ تَقَع منهم هواتفهُم.
رغم أَنَّه الضحيّة .. إلا أنّهُ هو الذي يَعُود بإستمرارٍ إلى مَسرح الجريمة .. وليسَ الجاني
لم يغيّر هاتفه ولا نغمته منذ سنين لفرط التعوّد، كيف سيتقبل حقيقة تغيّر الناس المألوفة في حياته ؟!
لا أريد أن ينتهي بي الحال في شكل شخصٍ مُتأقلم فحسب، أريد أن أكون سعيدًا بحياتي التي انتظرتها كثيرًا، مُحاطًا بكُل الأُمنيات التي دعوتها.