- كل أعمال الإنسان تتألف في الحقيقة من شيء واحد فقط وهو إثبات نفسه في كل مرة.
-
-
«اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني الى نفسي طرفة عين، أصلح لي شأني كله»
- لو أن كل إنسان فعل ما بوسعه لتجميل رقعة الأرض الصغيرة التي يعيش فوقها لصار كوكبنا فتنة للأنظار.
_
_
احيانًا بعض الأشياء توجعك لكن تعلمك انك طيب للمرة الألف، وأنكَ كنت على نيتك اكثر من اللازم
✍️افعل ما تُحب مهما كان بسيطًا بنظرك لا تدع آراء الآخرين تقتل جمال بساطتك وعفويتك وإحساسك ، فالتكلّف مُرهق ويُذيب جمال هذه الحياة . اسعد الله مسائكم وايامكم🌷
تألمت كثير حتى اصحبت بهذا البرود القاسي، لاشعور يؤلمني، ولا اهتمام يشدني، ولا دموع توفي بحزني.
- كلَّ أنواع السعادة تتشابه ولكن كلَّ ألم يؤلم بطريقتهُ الخاصة.
_
_
الأمر المرهق حقًا هو أنني أحاول أن أتعايش مع الواقع المرير وأطفو في خيالي ولا أجد مهربًا حتى من نفسي، لا أعلم حقًا متى يتعب مني التعب
يكتبون ليُصفق لهم الاخرون
وأكتب لان أحدهم… صفّق على خدي بقوةٍ
يكتبون لتكبر أسماؤهم
اما انا أكتب لأنني فقدتُ صوتي في صرخة الوجع الأخيرة
أكتب لأن الكتابة لا تستوجب أن أرفع صوتي ليسمعوني…
و لأنها تجعل بمقدوري أن أنتهي قبل أن يقاطعوني ...
ولأنهم إن أساؤا فهمي ... وجدتُ من يفهمني !
أكتب لأن الحياة خارج النَص دميمة…
”♡...”
وأكتب لان أحدهم… صفّق على خدي بقوةٍ
يكتبون لتكبر أسماؤهم
اما انا أكتب لأنني فقدتُ صوتي في صرخة الوجع الأخيرة
أكتب لأن الكتابة لا تستوجب أن أرفع صوتي ليسمعوني…
و لأنها تجعل بمقدوري أن أنتهي قبل أن يقاطعوني ...
ولأنهم إن أساؤا فهمي ... وجدتُ من يفهمني !
أكتب لأن الحياة خارج النَص دميمة…
”♡...”
لم اتمنى الإنتصار على احد ، تعلمت من زمن طويل أن الإنتصار الحقيقي ألا نؤذي مشاعر من نحب…🥀
”♡...”
”♡...”
فهمتُ مؤخّرًا، بأنّ كلّما كتم المرء أحزانه وراكمها، كلّما تحوّلت تدريجيًّا إلى ألم جسدي، تخيلوا مدى هشاشة المرء حين يظنّ أن الكتمان انتصار، بينما هو بالحقيقة أكبر هزيمة قد يرتكبها بحق نفسه…!
”♡...”
”♡...”
مَن ذا يُعيرُني عَينَهُ آبكي بِها
أَرَأَيتَ عَينًا لِلبُكاءِ تُعارُ…
”♡...”
أَرَأَيتَ عَينًا لِلبُكاءِ تُعارُ…
”♡...”
تبتلعكِ إب ...
وتربت على ضواحيها وتتجشٌأ ...
غيابكِ ليس مناماً لأنفث عن يساري ...
غيابكِ حقيقةٌ لن يغيرها بكائي!
ملامحكِ المرسومة في مخيلاتي تأخذني إلى مشوارٍ طويل ...
حد أن أخالكِ ترمشين ... تضحكين ...
تتثاءبين ...
ثم أدفن فمي في وسادتي وأصرخ …!
”♡...”
وتربت على ضواحيها وتتجشٌأ ...
غيابكِ ليس مناماً لأنفث عن يساري ...
غيابكِ حقيقةٌ لن يغيرها بكائي!
ملامحكِ المرسومة في مخيلاتي تأخذني إلى مشوارٍ طويل ...
حد أن أخالكِ ترمشين ... تضحكين ...
تتثاءبين ...
ثم أدفن فمي في وسادتي وأصرخ …!
”♡...”