- ﴿ وَاذْكُر ربّكَ إِذَا نَسِيتَ ﴾
- سُبحان الله
- الحمدالله
- الله أكبّر
- أستغفر الله
- لا إله إلا الله
- لاحول ولا قوة إلا بالله.
- سُبحان الله
- الحمدالله
- الله أكبّر
- أستغفر الله
- لا إله إلا الله
- لاحول ولا قوة إلا بالله.
مَن أحَسَّ بِتَقصِيرٍ فِي قَولِهِ أو عَمَلِهِ أو حَالِهِ أو رِزقِهِ أو تَقلُّبِ قَلبِهِ،
فَعَلَيهِ بِالتَّوحِيدِ والاستِغفَارِ.
-ابن تيمية
فَعَلَيهِ بِالتَّوحِيدِ والاستِغفَارِ.
-ابن تيمية
••
اللّٰهُمّ افْتَحْ لِاُمُورِي الْمُتَضايِقَةِ بابًا لَمْ يَذْهَبْ إِلَيْهِ هْمٌّ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.
اللّٰهُمّ افْتَحْ لِاُمُورِي الْمُتَضايِقَةِ بابًا لَمْ يَذْهَبْ إِلَيْهِ هْمٌّ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء الخامس والعشرون، سُورَةُ الشُّورَىٰ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَكَذَ ٰلِكَ أَوۡحَیۡنَاۤ إِلَیۡكَ رُوحࣰا مِّنۡ أَمۡرِنَاۚ مَا كُنتَ تَدۡرِی مَا ٱلۡكِتَـٰبُ وَلَا ٱلۡإِیمَـٰنُ وَلَـٰكِن جَعَلۡنَـٰهُ نُورࣰا نَّهۡدِی بِهِۦ مَن نَّشَاۤءُ مِنۡ عِبَادِنَاۚ وَإِنَّكَ لَتَهۡدِیۤ إِلَىٰ صِرَ ٰطࣲ مُّسۡتَقِیمࣲ (٥٢) صِرَ ٰطِ ٱللَّهِ ٱلَّذِی لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ أَلَاۤ إِلَى ٱللَّهِ تَصِیرُ ٱلۡأُمُورُ (٥٣) }
سُورَةُ الزُّخۡرُفِ 🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ حمۤ (١) وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُبِینِ (٢) إِنَّا جَعَلۡنَـٰهُ قُرۡءَ ٰ نًا عَرَبِیࣰّا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (٣) وَإِنَّهُۥ فِیۤ أُمِّ ٱلۡكِتَـٰبِ لَدَیۡنَا لَعَلِیٌّ حَكِیمٌ (٤) أَفَنَضۡرِبُ عَنكُمُ ٱلذِّكۡرَ صَفۡحًا أَن كُنتُمۡ قَوۡمࣰا مُّسۡرِفِینَ (٥) وَكَمۡ أَرۡسَلۡنَا مِن نَّبِیࣲّ فِی ٱلۡأَوَّلِینَ (٦) وَمَا یَأۡتِیهِم مِّن نَّبِیٍّ إِلَّا كَانُوا۟ بِهِۦ یَسۡتَهۡزِءُونَ (٧) فَأَهۡلَكۡنَاۤ أَشَدَّ مِنۡهُم بَطۡشࣰا وَمَضَىٰ مَثَلُ ٱلۡأَوَّلِینَ (٨) وَلَىِٕن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَیَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡعَلِیمُ (٩) ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدࣰا وَجَعَلَ لَكُمۡ فِیهَا سُبُلࣰا لَّعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ (١٠) }
الجزء الخامس والعشرون، سُورَةُ الشُّورَىٰ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَكَذَ ٰلِكَ أَوۡحَیۡنَاۤ إِلَیۡكَ رُوحࣰا مِّنۡ أَمۡرِنَاۚ مَا كُنتَ تَدۡرِی مَا ٱلۡكِتَـٰبُ وَلَا ٱلۡإِیمَـٰنُ وَلَـٰكِن جَعَلۡنَـٰهُ نُورࣰا نَّهۡدِی بِهِۦ مَن نَّشَاۤءُ مِنۡ عِبَادِنَاۚ وَإِنَّكَ لَتَهۡدِیۤ إِلَىٰ صِرَ ٰطࣲ مُّسۡتَقِیمࣲ (٥٢) صِرَ ٰطِ ٱللَّهِ ٱلَّذِی لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ أَلَاۤ إِلَى ٱللَّهِ تَصِیرُ ٱلۡأُمُورُ (٥٣) }
سُورَةُ الزُّخۡرُفِ 🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ حمۤ (١) وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُبِینِ (٢) إِنَّا جَعَلۡنَـٰهُ قُرۡءَ ٰ نًا عَرَبِیࣰّا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (٣) وَإِنَّهُۥ فِیۤ أُمِّ ٱلۡكِتَـٰبِ لَدَیۡنَا لَعَلِیٌّ حَكِیمٌ (٤) أَفَنَضۡرِبُ عَنكُمُ ٱلذِّكۡرَ صَفۡحًا أَن كُنتُمۡ قَوۡمࣰا مُّسۡرِفِینَ (٥) وَكَمۡ أَرۡسَلۡنَا مِن نَّبِیࣲّ فِی ٱلۡأَوَّلِینَ (٦) وَمَا یَأۡتِیهِم مِّن نَّبِیٍّ إِلَّا كَانُوا۟ بِهِۦ یَسۡتَهۡزِءُونَ (٧) فَأَهۡلَكۡنَاۤ أَشَدَّ مِنۡهُم بَطۡشࣰا وَمَضَىٰ مَثَلُ ٱلۡأَوَّلِینَ (٨) وَلَىِٕن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَیَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡعَلِیمُ (٩) ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدࣰا وَجَعَلَ لَكُمۡ فِیهَا سُبُلࣰا لَّعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ (١٠) }
لمن لم ينم:
لو اطَّلع كُل إنسانٍ عَلى الغَيبِ، لما اختار إلَّا ما هو فيه.
- الرافعي | حديث القمر.
لو اطَّلع كُل إنسانٍ عَلى الغَيبِ، لما اختار إلَّا ما هو فيه.
- الرافعي | حديث القمر.
أنتَ العليمُ بِما في القلبِ مِن وجعٍ
أنتَ الرحيمُ بضعفٍ لستُ أقواهُ
أنتَ السميعُ لِما أشكوه مِن كربٍ
أنتَ المُجيب إذا ما قلتُ رباهُ.
أنتَ الرحيمُ بضعفٍ لستُ أقواهُ
أنتَ السميعُ لِما أشكوه مِن كربٍ
أنتَ المُجيب إذا ما قلتُ رباهُ.
اللهمّ لك الحمدُ لله حتّى ترضَى ولَك الحمدُ إذَا رَضيت ولك الحمدُ بعد الرّضى ولك الحمدُ على كُل حالٍ نحنُ فيه.🤍
سنن يوم الجمعة:
- قراءة سورة الكهف
- الاغتسال
- السواك
- التطيّب
- التبكير
- أن يلبس الإنسان أحسن ثيابه
- أن يُكثِر من الصلاة على النبي ﷺ
اللّٰهمَّ صلِّ علىٰ سيِّدنا مُحمَّدٍ النَّبيِّ الأُمِّيِّ، وعلىٰ آلهِ وصحبهِ وسلِّم.
- قراءة سورة الكهف
- الاغتسال
- السواك
- التطيّب
- التبكير
- أن يلبس الإنسان أحسن ثيابه
- أن يُكثِر من الصلاة على النبي ﷺ
اللّٰهمَّ صلِّ علىٰ سيِّدنا مُحمَّدٍ النَّبيِّ الأُمِّيِّ، وعلىٰ آلهِ وصحبهِ وسلِّم.
{..وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}
[غافر : 44]
[غافر : 44]
«قلتُ أجعلُ لك صلاتي كلها؟ قال: إِذًا تُكفى همكَ ويُغفَرُ لك ذنبك».
اللهمَّ صلِّ وسلم على محمَّد وعلى آل محمَّد.🤍
اللهمَّ صلِّ وسلم على محمَّد وعلى آل محمَّد.🤍
"ما أصاب أحدًا قط همٌّ و لا حزنٌ، فقال:
اللهمَّ إني عبدُك، وابنُ عبدِك، و ابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، و نورَ صدري، و جلاءَ حزني، وذَهابَ همِّي، إلا أذهبَ اللهُ همَّهُ وحزنَه، و أبدلَه مكانَه فرجًا".
• الراوي: عبد اللّٰه بن مسعود.
اللهمَّ إني عبدُك، وابنُ عبدِك، و ابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، و نورَ صدري، و جلاءَ حزني، وذَهابَ همِّي، إلا أذهبَ اللهُ همَّهُ وحزنَه، و أبدلَه مكانَه فرجًا".
• الراوي: عبد اللّٰه بن مسعود.
دَعَواتٌ ثابتةٌ عن النبيِّ ﷺ | 🤍
• اللهمَّ آتِنا في الدنيا حَسَنَة، وفي الآخِرَةِ حَسَنَة، وقِنَا عَذَابَ النار.
• اللهمَّ إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى والعَفَافَ والغِنَى.
• اللهمَّ مُصرِّفَ القلوبِ صَرِّفْ قلوبَنا على طاعتِك.
• اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من جَهْدِ البلاء، ودَرَكِ الشقاء، وسوءِ القضاء، وشماتةِ الأعداء.
• اللهمَّ أصلِحْ لي ديني الَّذي هو عِصْمَةُ أمري، وأصلِحْ لي دُنيايَ التي فيها مَعَاشي، وأصلِحْ لي آخِرَتي التي فيها مَعَادي، واجْعَلِ الحياةَ زيادةً لي في كلِّ خير، واجْعَلِ الموتَ راحةً لي من كلِّ شرّ.
• اللهمَّ آتِ نفسي تَقواها، وزَكِّها أنتَ خيرُ مَن زكاها، أنتَ وَلِيُّها ومَوْلاها.
• اللهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِك، وتَحَوُّل عافِيَتِك، وفُجَاءةِ نِقْمَتِك، وجَمِيعِ سَخَطِك.
• اللهمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئتي وجَهْلي، وإسْرافي في أمري، وما أنتَ أعلَمُ بِهِ مِنِّي، اللهم اغْفِرْ لي جِدِّي وهَزْلي، وخَطَئي وعَمْدي، وكلُّ ذلِكَ عِنْدي، اللهم اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أَخَّرْتُ، وما أَسْرَرْتُ وما أَعْلَنْتُ، وما أنتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أنتَ المُقَدِّمُ وأنتَ المُؤخِّر، وأنتَ على كلِّ شيءٍ قدير.
• اللهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَع، ومِنْ قلبٍ لا يَخْشَع، ومِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَع، ومِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لها.
• اللهمَّ اكْفِنِي بحلالِكَ عَنْ حَرَامِك، وأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاك.
• اللهمَّ آتِنا في الدنيا حَسَنَة، وفي الآخِرَةِ حَسَنَة، وقِنَا عَذَابَ النار.
• اللهمَّ إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى والعَفَافَ والغِنَى.
• اللهمَّ مُصرِّفَ القلوبِ صَرِّفْ قلوبَنا على طاعتِك.
• اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من جَهْدِ البلاء، ودَرَكِ الشقاء، وسوءِ القضاء، وشماتةِ الأعداء.
• اللهمَّ أصلِحْ لي ديني الَّذي هو عِصْمَةُ أمري، وأصلِحْ لي دُنيايَ التي فيها مَعَاشي، وأصلِحْ لي آخِرَتي التي فيها مَعَادي، واجْعَلِ الحياةَ زيادةً لي في كلِّ خير، واجْعَلِ الموتَ راحةً لي من كلِّ شرّ.
• اللهمَّ آتِ نفسي تَقواها، وزَكِّها أنتَ خيرُ مَن زكاها، أنتَ وَلِيُّها ومَوْلاها.
• اللهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِك، وتَحَوُّل عافِيَتِك، وفُجَاءةِ نِقْمَتِك، وجَمِيعِ سَخَطِك.
• اللهمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئتي وجَهْلي، وإسْرافي في أمري، وما أنتَ أعلَمُ بِهِ مِنِّي، اللهم اغْفِرْ لي جِدِّي وهَزْلي، وخَطَئي وعَمْدي، وكلُّ ذلِكَ عِنْدي، اللهم اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أَخَّرْتُ، وما أَسْرَرْتُ وما أَعْلَنْتُ، وما أنتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أنتَ المُقَدِّمُ وأنتَ المُؤخِّر، وأنتَ على كلِّ شيءٍ قدير.
• اللهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَع، ومِنْ قلبٍ لا يَخْشَع، ومِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَع، ومِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لها.
• اللهمَّ اكْفِنِي بحلالِكَ عَنْ حَرَامِك، وأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاك.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء الخامس والعشرون، سُورَةُ الزُّخۡرُفِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلَّذِی نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءَۢ بِقَدَرࣲ فَأَنشَرۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةࣰ مَّیۡتࣰاۚ كَذَ ٰلِكَ تُخۡرَجُونَ (١١) وَٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَ ٰجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡفُلۡكِ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مَا تَرۡكَبُونَ (١٢) لِتَسۡتَوُۥا۟ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذۡكُرُوا۟ نِعۡمَةَ رَبِّكُمۡ إِذَا ٱسۡتَوَیۡتُمۡ عَلَیۡهِ وَتَقُولُوا۟ سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِی سَخَّرَ لَنَا هَـٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُۥ مُقۡرِنِینَ (١٣) وَإِنَّاۤ إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ (١٤) وَجَعَلُوا۟ لَهُۥ مِنۡ عِبَادِهِۦ جُزۡءًاۚ إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَكَفُورࣱ مُّبِینٌ (١٥) أَمِ ٱتَّخَذَ مِمَّا یَخۡلُقُ بَنَاتࣲ وَأَصۡفَىٰكُم بِٱلۡبَنِینَ (١٦) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحۡمَـٰنِ مَثَلࣰا ظَلَّ وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدࣰّا وَهُوَ كَظِیمٌ (١٧) أَوَمَن یُنَشَّؤُا۟ فِی ٱلۡحِلۡیَةِ وَهُوَ فِی ٱلۡخِصَامِ غَیۡرُ مُبِینࣲ (١٨) وَجَعَلُوا۟ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ ٱلَّذِینَ هُمۡ عِبَـٰدُ ٱلرَّحۡمَـٰنِ إِنَـٰثًاۚ أَشَهِدُوا۟ خَلۡقَهُمۡۚ سَتُكۡتَبُ شَهَـٰدَتُهُمۡ وَیُسۡـَٔلُونَ (١٩) وَقَالُوا۟ لَوۡ شَاۤءَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ مَا عَبَدۡنَـٰهُمۗ مَّا لَهُم بِذَ ٰلِكَ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِنۡ هُمۡ إِلَّا یَخۡرُصُونَ (٢٠) أَمۡ ءَاتَیۡنَـٰهُمۡ كِتَـٰبࣰا مِّن قَبۡلِهِۦ فَهُم بِهِۦ مُسۡتَمۡسِكُونَ (٢١) بَلۡ قَالُوۤا۟ إِنَّا وَجَدۡنَاۤ ءَابَاۤءَنَا عَلَىٰۤ أُمَّةࣲ وَإِنَّا عَلَىٰۤ ءَاثَـٰرِهِم مُّهۡتَدُونَ (٢٢) }
الجزء الخامس والعشرون، سُورَةُ الزُّخۡرُفِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلَّذِی نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءَۢ بِقَدَرࣲ فَأَنشَرۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةࣰ مَّیۡتࣰاۚ كَذَ ٰلِكَ تُخۡرَجُونَ (١١) وَٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَ ٰجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡفُلۡكِ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مَا تَرۡكَبُونَ (١٢) لِتَسۡتَوُۥا۟ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذۡكُرُوا۟ نِعۡمَةَ رَبِّكُمۡ إِذَا ٱسۡتَوَیۡتُمۡ عَلَیۡهِ وَتَقُولُوا۟ سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِی سَخَّرَ لَنَا هَـٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُۥ مُقۡرِنِینَ (١٣) وَإِنَّاۤ إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ (١٤) وَجَعَلُوا۟ لَهُۥ مِنۡ عِبَادِهِۦ جُزۡءًاۚ إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَكَفُورࣱ مُّبِینٌ (١٥) أَمِ ٱتَّخَذَ مِمَّا یَخۡلُقُ بَنَاتࣲ وَأَصۡفَىٰكُم بِٱلۡبَنِینَ (١٦) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحۡمَـٰنِ مَثَلࣰا ظَلَّ وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدࣰّا وَهُوَ كَظِیمٌ (١٧) أَوَمَن یُنَشَّؤُا۟ فِی ٱلۡحِلۡیَةِ وَهُوَ فِی ٱلۡخِصَامِ غَیۡرُ مُبِینࣲ (١٨) وَجَعَلُوا۟ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ ٱلَّذِینَ هُمۡ عِبَـٰدُ ٱلرَّحۡمَـٰنِ إِنَـٰثًاۚ أَشَهِدُوا۟ خَلۡقَهُمۡۚ سَتُكۡتَبُ شَهَـٰدَتُهُمۡ وَیُسۡـَٔلُونَ (١٩) وَقَالُوا۟ لَوۡ شَاۤءَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ مَا عَبَدۡنَـٰهُمۗ مَّا لَهُم بِذَ ٰلِكَ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِنۡ هُمۡ إِلَّا یَخۡرُصُونَ (٢٠) أَمۡ ءَاتَیۡنَـٰهُمۡ كِتَـٰبࣰا مِّن قَبۡلِهِۦ فَهُم بِهِۦ مُسۡتَمۡسِكُونَ (٢١) بَلۡ قَالُوۤا۟ إِنَّا وَجَدۡنَاۤ ءَابَاۤءَنَا عَلَىٰۤ أُمَّةࣲ وَإِنَّا عَلَىٰۤ ءَاثَـٰرِهِم مُّهۡتَدُونَ (٢٢) }