«إن طالَ أملٌ أرهَقك
أو حلَّ ليلٌ أنهكك
أو في حياتكَ قد لقيتَ
ما أسرّ وأسعدَك
فارفع أكفَّكَ بالضراعةِ
للذي قد أوجَدك
وادعُ الإلهَ بما رجوتَ
سكِّن مواجعَ خاطرك
حاشاهُ أن تدنو إليهِ
وعن بابهِ يطردك
حاشاهُ أن ترجوهُ حبًا
فلا يجيبُ ويتركك!»
أو حلَّ ليلٌ أنهكك
أو في حياتكَ قد لقيتَ
ما أسرّ وأسعدَك
فارفع أكفَّكَ بالضراعةِ
للذي قد أوجَدك
وادعُ الإلهَ بما رجوتَ
سكِّن مواجعَ خاطرك
حاشاهُ أن تدنو إليهِ
وعن بابهِ يطردك
حاشاهُ أن ترجوهُ حبًا
فلا يجيبُ ويتركك!»
اللهُمّ يا واسع!
وسِّع لنا ضيق هذه الدُّنيا، وافسح لنا منها؛ حتى نمر بأمانينا الفضفاضة سالمين إلى الجَنَّة!.🤍
وسِّع لنا ضيق هذه الدُّنيا، وافسح لنا منها؛ حتى نمر بأمانينا الفضفاضة سالمين إلى الجَنَّة!.🤍
صباحُ الخَير..
"للهِ فِيما قضىٰ خيرٌ ومَرحمةٌ
فالعُسرُ يَعقبُه الخيراتُ والنِّعمُ".
"للهِ فِيما قضىٰ خيرٌ ومَرحمةٌ
فالعُسرُ يَعقبُه الخيراتُ والنِّعمُ".
كذلك تعلَّمتُ أنَّ يد الله تعمل، ولكنها تعمل بطريقتها الخاصَّة، وأنَّه ليس لنا أن نستعجلَها، ولا أن نقترحَ على الله شيئا.
-في ظلال القرآن.
-في ظلال القرآن.
يا أبا هُريرة.. أتبكي على الدُّنيا!
- لا والله، دُنياكم هذهِ لا تُبكيني، إنَّما أبكي
مِنْ ثِقَلِ الحِمْلِ، وسوء الرفيق، وَمِنْ قلَّةِ الزَّاد،
وُبعدِ الطَّريق..أبكي خوفًا مِن أن أسقُط يوم
القيامة مِن على الصراط ولا أدخُل الجنَّة،
وَدِدتُ أنِّي لَم أُخلق.
- لا والله، دُنياكم هذهِ لا تُبكيني، إنَّما أبكي
مِنْ ثِقَلِ الحِمْلِ، وسوء الرفيق، وَمِنْ قلَّةِ الزَّاد،
وُبعدِ الطَّريق..أبكي خوفًا مِن أن أسقُط يوم
القيامة مِن على الصراط ولا أدخُل الجنَّة،
وَدِدتُ أنِّي لَم أُخلق.
واحلل الحبال المُعقدّة يا ربّ
وسهّل كل شديد
وهوّن كل صعب
ومهّد كل طريق
إنك على كل شيءٍ قدير.
وسهّل كل شديد
وهوّن كل صعب
ومهّد كل طريق
إنك على كل شيءٍ قدير.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء الخامس والعشرون، سُورَةُ الزُّخۡرُفِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَكَذَ ٰلِكَ مَاۤ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِی قَرۡیَةࣲ مِّن نَّذِیرٍ إِلَّا قَالَ مُتۡرَفُوهَاۤ إِنَّا وَجَدۡنَاۤ ءَابَاۤءَنَا عَلَىٰۤ أُمَّةࣲ وَإِنَّا عَلَىٰۤ ءَاثَـٰرِهِم مُّقۡتَدُونَ (٢٣) ۞ قَـٰلَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكُم بِأَهۡدَىٰ مِمَّا وَجَدتُّمۡ عَلَیۡهِ ءَابَاۤءَكُمۡۖ قَالُوۤا۟ إِنَّا بِمَاۤ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَـٰفِرُونَ (٢٤) فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡۖ فَٱنظُرۡ كَیۡفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِینَ (٢٥) وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَ ٰهِیمُ لِأَبِیهِ وَقَوۡمِهِۦۤ إِنَّنِی بَرَاۤءࣱ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ (٢٦) إِلَّا ٱلَّذِی فَطَرَنِی فَإِنَّهُۥ سَیَهۡدِینِ (٢٧) وَجَعَلَهَا كَلِمَةَۢ بَاقِیَةࣰ فِی عَقِبِهِۦ لَعَلَّهُمۡ یَرۡجِعُونَ (٢٨) بَلۡ مَتَّعۡتُ هَـٰۤؤُلَاۤءِ وَءَابَاۤءَهُمۡ حَتَّىٰ جَاۤءَهُمُ ٱلۡحَقُّ وَرَسُولࣱ مُّبِینࣱ (٢٩) وَلَمَّا جَاۤءَهُمُ ٱلۡحَقُّ قَالُوا۟ هَـٰذَا سِحۡرࣱ وَإِنَّا بِهِۦ كَـٰفِرُونَ (٣٠) وَقَالُوا۟ لَوۡلَا نُزِّلَ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ عَلَىٰ رَجُلࣲ مِّنَ ٱلۡقَرۡیَتَیۡنِ عَظِیمٍ (٣١) أَهُمۡ یَقۡسِمُونَ رَحۡمَتَ رَبِّكَۚ نَحۡنُ قَسَمۡنَا بَیۡنَهُم مَّعِیشَتَهُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۚ وَرَفَعۡنَا بَعۡضَهُمۡ فَوۡقَ بَعۡضࣲ دَرَجَـٰتࣲ لِّیَتَّخِذَ بَعۡضُهُم بَعۡضࣰا سُخۡرِیࣰّاۗ وَرَحۡمَتُ رَبِّكَ خَیۡرࣱ مِّمَّا یَجۡمَعُونَ (٣٢) وَلَوۡلَاۤ أَن یَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةࣰ وَ ٰحِدَةࣰ لَّجَعَلۡنَا لِمَن یَكۡفُرُ بِٱلرَّحۡمَـٰنِ لِبُیُوتِهِمۡ سُقُفࣰا مِّن فِضَّةࣲ وَمَعَارِجَ عَلَیۡهَا یَظۡهَرُونَ (٣٣) }
الجزء الخامس والعشرون، سُورَةُ الزُّخۡرُفِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَكَذَ ٰلِكَ مَاۤ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِی قَرۡیَةࣲ مِّن نَّذِیرٍ إِلَّا قَالَ مُتۡرَفُوهَاۤ إِنَّا وَجَدۡنَاۤ ءَابَاۤءَنَا عَلَىٰۤ أُمَّةࣲ وَإِنَّا عَلَىٰۤ ءَاثَـٰرِهِم مُّقۡتَدُونَ (٢٣) ۞ قَـٰلَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكُم بِأَهۡدَىٰ مِمَّا وَجَدتُّمۡ عَلَیۡهِ ءَابَاۤءَكُمۡۖ قَالُوۤا۟ إِنَّا بِمَاۤ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَـٰفِرُونَ (٢٤) فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡۖ فَٱنظُرۡ كَیۡفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِینَ (٢٥) وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَ ٰهِیمُ لِأَبِیهِ وَقَوۡمِهِۦۤ إِنَّنِی بَرَاۤءࣱ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ (٢٦) إِلَّا ٱلَّذِی فَطَرَنِی فَإِنَّهُۥ سَیَهۡدِینِ (٢٧) وَجَعَلَهَا كَلِمَةَۢ بَاقِیَةࣰ فِی عَقِبِهِۦ لَعَلَّهُمۡ یَرۡجِعُونَ (٢٨) بَلۡ مَتَّعۡتُ هَـٰۤؤُلَاۤءِ وَءَابَاۤءَهُمۡ حَتَّىٰ جَاۤءَهُمُ ٱلۡحَقُّ وَرَسُولࣱ مُّبِینࣱ (٢٩) وَلَمَّا جَاۤءَهُمُ ٱلۡحَقُّ قَالُوا۟ هَـٰذَا سِحۡرࣱ وَإِنَّا بِهِۦ كَـٰفِرُونَ (٣٠) وَقَالُوا۟ لَوۡلَا نُزِّلَ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ عَلَىٰ رَجُلࣲ مِّنَ ٱلۡقَرۡیَتَیۡنِ عَظِیمٍ (٣١) أَهُمۡ یَقۡسِمُونَ رَحۡمَتَ رَبِّكَۚ نَحۡنُ قَسَمۡنَا بَیۡنَهُم مَّعِیشَتَهُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۚ وَرَفَعۡنَا بَعۡضَهُمۡ فَوۡقَ بَعۡضࣲ دَرَجَـٰتࣲ لِّیَتَّخِذَ بَعۡضُهُم بَعۡضࣰا سُخۡرِیࣰّاۗ وَرَحۡمَتُ رَبِّكَ خَیۡرࣱ مِّمَّا یَجۡمَعُونَ (٣٢) وَلَوۡلَاۤ أَن یَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةࣰ وَ ٰحِدَةࣰ لَّجَعَلۡنَا لِمَن یَكۡفُرُ بِٱلرَّحۡمَـٰنِ لِبُیُوتِهِمۡ سُقُفࣰا مِّن فِضَّةࣲ وَمَعَارِجَ عَلَیۡهَا یَظۡهَرُونَ (٣٣) }
" أَيهَا النَّاس مَن ألمَّ بذنبٍ فليستغْفِرِ الله وليتُب، فَإِنْ عَاد فليستغْفِرِ الله وليتُب ، فَإِنْ عاد فليستغفر وليَتُب ،
فإنمَا هِيَ خطايَا مطوَّقة فِي أعنَاقِ الرجَال ، وإنَّ الهلاَكَ فِي الإصْرَارِ عليْهَا " .
- عُمر بن عَبد العَزيز
فإنمَا هِيَ خطايَا مطوَّقة فِي أعنَاقِ الرجَال ، وإنَّ الهلاَكَ فِي الإصْرَارِ عليْهَا " .
- عُمر بن عَبد العَزيز
-
لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، وَلَهُ الحَمد وهوَ علىٰ كلّ شيءٍ قدِير .
لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، وَلَهُ الحَمد وهوَ علىٰ كلّ شيءٍ قدِير .
"أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي"
تلخص حياتنا كلها: فضلٌ من الله، وتقصير منا!.
-أحمد عامر.
تلخص حياتنا كلها: فضلٌ من الله، وتقصير منا!.
-أحمد عامر.
إنْ نهتكَ نفسُكَ عن طَاعة، فافعلها..!
"فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ".
- قُصَيّ عاصِم العُسَيلي.
"فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ".
- قُصَيّ عاصِم العُسَيلي.
حَصنوا أنفسكم بالمُعوذات🤍
[قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)]
[قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)]
[قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)]
[قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)]
[قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)]
[قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)]