Telegram Web
السؤال:
إن كان عليكِ إختيار حيوان واحد فقط لإنقاذه، أي إحتمال من بين اللائحة التالية تختارين؟
القطة
الأرنب
الحصان
الغزال
الخروف
أجيبي بشكل تلقائي ودون التفكير مطوّلاً، كي تكون النتيجة إنعكاساً دقيقاً لطريقة تفكيرك الباطنية.

#القطة: أنتِ شخصية ذكيّة، قويّة، ولكِ طريقتكِ الخاصّة بالتفكير. لا يهمكِ رأي أحد، إذ تتصرفين بطريقة جيّدة مع من يحسن معاملتكِ، ولكنكِ تصبحين عدائية بشكل لافت إن شعرتِ أنّ الآخر ينوي أذيتكِ ولو بطريقة غير واضحة. تكرهين الأشخاص الزائفين والذي يعمدون إلى "التمثيل" في حياتهم اليومية، وتفضلين الإسترخاء في المنزل بعيداً عن الضجيج!
#الأرنب: في نظر العالم الخارجي، قد تبدين شخصية قاسية وباردة، ولكنكِ في الواقع حنونة وشغوفة، وتختبئين وراء هذا القناع لحماية نفسكِ. إذ تجدين صعوبة في التعبير عن مشاعركِ كما هي، لذلك، يخطئ الآخرون في الظنّ بأنكِ غير مبالية لبعض الأمور، في حين أنكِ قد تتمزقين من الداخل! تتمتعين بعزّة نفس كبيرة، ولا تتقبلين النقد حتّى ولو كان بناءً. تثقين بشريحة محصورة من الأشخاص، فهم الوحيدون القادرون على رؤية شخصيتكِ الحقيقية.
#الحصان: أنتِ شخصية محبّة للحياة ومتمرّدة، فلا تتقبلين أن يقيّد أحدهم حريتكِ، وتسعين دائمأً إلى تحقيق أحلامكِ وطموحاتكِ التي لا تعرف حدوداً. لا تحبين إتباع القواعد والقوانين، وتشعرين بأنكّ مقيّدة في المناسبات الإجتماعية التي تتطلب إتباع الإتيكيت والأصول. تعشقين القيام بالمغامرات، ولكن البعض يتهمكِ بالإفراط في الأمر إلى حدّ التهوّر.
#الغزال: أنتِ شخصية أنيقة وتتمتعين بحس عالٍ من الأنوثة. تحسنين إتباع الإتيكيت وأصول اللياقة في كلّ ما تقومين به حتّى ولو كان ذلك في سياق حياتكِ اليومية. رزينة في كلامكِ وتتكلمين بنبرة صوت منخفضة وناعمة، ليظنّكِ البعض أنكِ مدعية وتحاولين إخفاء جانب آخر منكِ، ولكنكِ في الواقع مقتنعة كلياً بأنّ هذا الأسلوب الراقي في التعامل هو الأفضل.
#الخروف: أنتِ شخصية لطيفة إلى أبعد الحدود وحنونة، فلا تستطيعين رفض طلبات أحد وتهبين للمساعدة وتقديم الخدمات للآخرين كلّ ما سنحت لكِ الفرصة. سريعة التأثر بما يجري من حولكِ، ودمعتكِ سخية حتّى وإن كان الأمر المحزن لا يخصكِ إطلاقاً، فأنتِ تتعاطفين بشكل كبير مع محيطكِ. المشكلة الوحيدة التي تواجهينها بسبب شخصيتكِ هذه هي طيبة قلبكِ الزائدة، إذ يميل بعض الأشخاص إلى إستغلالكِ لمصلحتهم كونكِ غير قادرة على رفض أي طلب وصدّهم!
حسب الاجابه
#القطة: أنتِ شخصية ذكيّة، قويّة، ولكِ طريقتكِ الخاصّة بالتفكير. لا يهمكِ رأي أحد، إذ تتصرفين بطريقة جيّدة مع من يحسن معاملتكِ، ولكنكِ تصبحين عدائية بشكل لافت إن شعرتِ أنّ الآخر ينوي أذيتكِ ولو بطريقة غير واضحة. تكرهين الأشخاص الزائفين والذي يعمدون إلى "التمثيل" في حياتهم اليومية، وتفضلين الإسترخاء في المنزل بعيداً عن الضجيج!
#الأرنب: في نظر العالم الخارجي، قد تبدين شخصية قاسية وباردة، ولكنكِ في الواقع حنونة وشغوفة، وتختبئين وراء هذا القناع لحماية نفسكِ. إذ تجدين صعوبة في التعبير عن مشاعركِ كما هي، لذلك، يخطئ الآخرون في الظنّ بأنكِ غير مبالية لبعض الأمور، في حين أنكِ قد تتمزقين من الداخل! تتمتعين بعزّة نفس كبيرة، ولا تتقبلين النقد حتّى ولو كان بناءً. تثقين بشريحة محصورة من الأشخاص، فهم الوحيدون القادرون على رؤية شخصيتكِ الحقيقية.
#الحصان: أنتِ شخصية محبّة للحياة ومتمرّدة، فلا تتقبلين أن يقيّد أحدهم حريتكِ، وتسعين دائمأً إلى تحقيق أحلامكِ وطموحاتكِ التي لا تعرف حدوداً. لا تحبين إتباع القواعد والقوانين، وتشعرين بأنكّ مقيّدة في المناسبات الإجتماعية التي تتطلب إتباع الإتيكيت والأصول. تعشقين القيام بالمغامرات، ولكن البعض يتهمكِ بالإفراط في الأمر إلى حدّ التهوّر.
#الغزال: أنتِ شخصية أنيقة وتتمتعين بحس عالٍ من الأنوثة. تحسنين إتباع الإتيكيت وأصول اللياقة في كلّ ما تقومين به حتّى ولو كان ذلك في سياق حياتكِ اليومية. رزينة في كلامكِ وتتكلمين بنبرة صوت منخفضة وناعمة، ليظنّكِ البعض أنكِ مدعية وتحاولين إخفاء جانب آخر منكِ، ولكنكِ في الواقع مقتنعة كلياً بأنّ هذا الأسلوب الراقي في التعامل هو الأفضل.
#الخروف: أنتِ شخصية لطيفة إلى أبعد الحدود وحنونة، فلا تستطيعين رفض طلبات أحد وتهبين للمساعدة وتقديم الخدمات للآخرين كلّ ما سنحت لكِ الفرصة. سريعة التأثر بما يجري من حولكِ، ودمعتكِ سخية حتّى وإن كان الأمر المحزن لا يخصكِ إطلاقاً، فأنتِ تتعاطفين بشكل كبير مع محيطكِ. المشكلة الوحيدة التي تواجهينها بسبب شخصيتكِ هذه هي طيبة قلبكِ الزائدة، إذ يميل بعض الأشخاص إلى إستغلالكِ لمصلحتهم كونكِ غير قادرة على رفض أي طلب وصدّهم!
السؤال:
إن كان عليكِ إختيار حيوان واحد فقط لإنقاذه، أي إحتمال من بين اللائحة التالية تختار؟
القطة
الأرنب
الحصان
الغزال
الخروف
أجب بشكل تلقائي ودون التفكير مطوّلاً، كي تكون النتيجة إنعكاساً دقيقاً لطريقة تفكيرك الباطنية.
قصة قصيرة من الأدب العربي
بعنوان: دجاجة القاضي
بقلم الأديب : توفيق الحكيم
.
جاء رجلٌ إلى محل دجاج ومعه دجاجةٌ مذبوحةٌ يريد تقطيعها، فطلب منه صاحبُ المحل تركها والعودة بعد ساعةٍ لأخذها.
مر قاضي المدينة على صاحب محل الدجاج وقال له: أعطني دجاجة .. فأجابه: ليس عندي إلا هذه الدجاجة، وهي لرجل سيرجع ليأخذها .. فقال القاضي: أعطني إياها وإذا جاءك صاحبُها قل له إن الدجاجةَ طارت، فإن اعترض دعه يشتكي ولا يهمك.
ثم أخذ القاضي الدجاجة وذهب. وعندما جاء صاحب الدجاجة إلى محل الدجاج لكي يأخذ دجاجته، أخبره صاحب المحل بأنها طارت، فغضب صاحب الدجاجة وقال: هل أنت مجنون؟ لقد أحضرتها وهي مذبوحةٌ فكيف تطير وهي ميتة؟! هيَا نذهب للقاضي، حتى يحكم بيننا ويظهر الحق.
وأثناء ذهابهم للقاضي مرُّوا بمسلمٍ ويهودي يقتتلان، فأراد صاحب محل الدجاج أن يفصل بينهما ولكن إصبعه دخلت في عين اليهودي ففقأتها.
تجمع الناس وأمسكوا بصاحب محل الدجاج وجرّوه إلى عند القاضي، وعندما اقتربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب ودخل مسجداً وصعد فوق المنارة فلحقوا به، فقفز من فوق المنارة ووقع على رجل كبيرٍ فمات الرجلُ.
جاء ابن الرجل ولحق بصاحب محل الدجاج وأمسكه هو وباقي الناس وذهبوا به إلى القاضي، فلما رآه القاضي تذكر حادثة الدجاجة وضحك، وهو لا يدري أن عليه ثلاث قضايا: سرقة الدجاجة، وفقئ عين اليهودي، وقتل الرجل كبير السن.
وعندما علم القاضي بالقضايا الثلاث أمسك رأسه وجلس يفكر، ثم قال: دعونا نأخذ القضايا واحدة واحدة. نادوا أولاً على صاحب الدجاجة. قال صاحب الدجاجة: هذا سرق دجاجتي وقد أعطيته إياها وهي مذبوحة، ويقول إنها طارت، كيف يحدث هذا يا سيادة القاضي؟!
قال القاضي: هل تؤمن بالله؟  قال: نعم. قال القاضي: يحيي العظام وهي رميم... قم، فما لك شيء عند الرجل. أحضروا المدعي الثاني.
جاء اليهودي وقال: هذا الرجل فقأ عيني. فقال القاضي لليهودي: العين بالعين والسن بالسن، لكن دية المسلم لأهل الذمة النصف .. يعني نفقأ عينك الثانية حتى تفقأ عين واحدة للمسلم. فقال اليهودي: لا لا أنا أتنازل عن الإدعاء عليه. فقال القاضي: أعطونا القضية الثالثة.
جاء ابن الرجل المسن الذي توفي وقال: هذا الرجل قفز على والدي من فوق منارة المسجد وقتله .. فقال القاضي: اذهبوا بالمتهم الى نفس المكان، واصعد أنت فوق المنارة وتقفز عليه. فقال الشاب: لكن ياحضرة القاضي إذا ما تحرك يميناً أو يسارًا يمكن أن أموت أنا! قال القاضي: والله هذه ليست مشكلتي، لماذا لم يتحرك والدك يميناً او يسارًا؟! .. فقال الشاب: لا لا أريد شيئاً منه، وتنازل عن الإدعاء عليه.
#الخلاصـــــة: عندما تفسد العدالة .. تضيع الحقوق.
قصة مؤلمة بشان الميراث
كان زمان الإخوة  يقسمون الميراث ...و أصبح الآن الميراث يقسم الإخوة ..
.... ذكرت لي إحدى الأخوات  بأنها ورثت عن والدها ما يزيد عن 65 الف دولار .. و  لديها ستة بنات وولد صغير . وزوجها مريض  ...... تقول :  عندما اجتمعنا  لنوزع الميراث .. طلب منا أخي الأكبر بأن نوقع جميعا على ورقة نقر بموجبها استلامنا لحقوقنا لأنه سيقوم بتحويل المستحقات على الحسابات فورا ...
... وتكمل هذه السيدة ؛  لكن مضى على هذا الكلام  9 سنوات ولم نأخذ شيئا ... وتفاجأنا بأن إخوتنا الذكور الأربعة تقاسموا الميراث بالكامل وتركوني  دون مليم واحد ......  وبعد سنتين من حادثة التقسيم مات زوجي وبت أنا أعيل الاسرة لأن ابني الوحيد مازال صغيرا  .. وإخوتي يرون ما بنا من بؤس دون أن يحركوا ساكنا ... وقد طرقنا كل الأبواب الرسمية والقضائية ولم نحصل على شيء ...
ثم تقول هذه الأخت :  فبت ادعو  على إخوتي في كل صلاة وكل وقت ..... وليتني يا أخي ابا أحمد لم أدع .... فقد ابتلي أخي الأكبر بالسرطان  بعد ان فقد اثنين من أبنائه ... أما أخي الثاني  فخسر كل تجارته والآن شبه يتسول ... و أولاده تركوه دون رعاية ... أما أخواي الصغيران فقد هاجرا لكندا ولا أعرف عنهما شيئا .... ووالله لو  أنهم اتقوا الله في توزيع الميراث  لفتح الله علينا بركات من السماء والارض .. لكنهم ظلموا و تجبروا   ..... لكن يا أخي  أبشرك  أن ثلاث من بناتي تزوجن من ثلاثة رجال طيبين  وهم والحمد لله قد اكرمونا وفتحوا لنا مصلحة  واصبح حالنا افضل من حال إخوتي الذكور ... والله كريم عدل عظيم ........ 
.
2025/06/27 08:19:09
Back to Top
HTML Embed Code: