:"
«مسكينٌ الإنسان
أمس كان يُحارب الدنيا
اليوم نفسه والدنيا تُحاربه.»

_اللهم ارزقني رحمةً مبصرةً، أحب فيها ما تحب، وأبغض فيها ما لا تحب، وأرحم الناسَ فلا أنشغل بأحدٍ عن آفات نفسي، ولا أجعل آفاتِ نفسي حجابًا بيني وبين السعي إلى مرضاتك، وأن أكون رقيق القلب، معافًى، داني الدمعة رضيَّ السريرة، والخلوة، مستغنيًا بك عمن سواك.

_ما جِئْنا لهذه الدُنيا، إلَّا لِنقول:
"لا إله إلا اللّٰه"
ثُم نَقوم بحقِّها،
ونَرْحل!

«اللَّهمَّ أقِمنا على ما يُرضِيك عنَّا».

‏«ما جزعنا وأنت مولانا، ولا استعجلنا نصرًا ووعدك حقّ، لكنّنا جسدٌ واحد يؤلمنا الجرح ذاته،
فنسألك العون فأعن إخواننا وهوّن عليهم، وأفرغ اللهمّ عليهم صبرًا وثبّت أقدامهم وانصرهم على القوم الكافرين».

اليوم صار حدث كبير بحياتي....
لذا سأكتب بعض الشي وأارخه للذكري...
ساري مستقبلا.. هلا ندمت!...
ام اتعظت... ام كان افضل خيار حدث لي...
لن اكذب واقول اني بخير
انا في اسوأ حالاتي
انا ضعيفه جدا
مكسوره
ومهزوزه
تراني من بعيد وقد تلمح حجرا صوانا
ولكن في الحقيقه انا اضعف من طفل صغير!
انا الان ادمع علي ماذا لا اعلم بالتحديد هناك الكثييييييير بداخلي ولكن لا استطيع البوح به
اختفى المستمعون والمنصتون...
لوهله تاكدت ان ليس لي من افضفض له بعد الله
ليس لي شخص استند بضعفي واريه حاجتي على امل المشوره واخد الرأيي والاستعانه والاعانه بعد الله...
لا اعلم ماذا ساقول بعد هذه الرساله باشهر او ربما سنوات
اتراني مخطئه ام أخطأت ام لازلت أخطئ


2025/8/28

في هذا اليوم تقرر مصيركم واعلن لكم مصيرا جديدا لا اعلم كيف سيكون!!

لكن لطف الله غالب

الحمد لله

- إنتشل نفسَك من خيبة الهزيمة ، أنتَ لست ضعيفًا لأنك مهزوم ،بل قويًا لأنك واجهت.

"المؤمن في الدنيا مشغولٌ بِجَمع ثمن الجنة"

-د. خالد أبو شادي