Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
لست معتادًا على أن يفهمني أحد، لست معتادًا على هذا لدرجة أنّني اعتقدت في الدقائق الأولى من لقائنا أن الأمر أشبه بمزحة، ثمّ .. هنالك أشياء يصعب الحديث عنها، لكنّكِ تستطيعين التخلص من كل طبقات الغبار فوقها بكلمة وحداة .. أنتِ لطيفة .. نعم، أحتاجكِ، يا قصّتي الخياليّة؛ لأنّكِ الشخص الوحيد الذي أستطيع التحدث معه عن ظل غيمة، عن أغنية،
فكرة، عن الوقت الذي ذهبت فيه للعمل ونظرتُ إلى زهرة عبّاد شمس، ونظرتْ إليّ،
وابتسمتْ كل بذرة فيها. أراكِ قريبًا يا متعتي الغريبة، يا ليلتي الهادئة. كيف بإمكاني أن أُفسّر لكِ سعادتي، سعادتي الرائعة الذهبيّة، وكيف أنني ملكٌ لكِ، بكل ذاكرتي،
بكل قصائدي، بكل ثوراتي، وزوابعي الداخليّة؟، كيف بإمكاني أن أشرح لكِ أنّني لا أستطيع كتابة كلمة واحدة دون أن أتخيّل طريقة نطقكِ لها - ولا أستطيع تذكّر لحظة واحدة تافهة عشتها دون ندم لأنّنا لم نعشها معًا،
سواءً كانت أكثر اللحظات خصوصيّة، أو كانت لحظةً لغروب الشمس، أو لحظة يلتوي فيها الطريق - هل تفهمين ما أقصد؟
أعلم أنّني لا أستطيع إخباركِ بكل ما أريد في كلمات- وعندما أحاول فعل ذلك على الهاتف، تخرج الكلمات بشكل خاطئ تمامًا
وعلى من يتحدث معكِ، أن يكون بارعًا في حديثه. وأهم من كل هذا، أردت لكِ أن تكوني سعيدة،
وبدا لي أن باستطاعتي منحكِ هذه السعادة - سعادة مشرقة، بسيطة،
وليست سعادة كُليّة أبديّة، إنّني على استعداد لإعطائكِ كل دمائي، إن اضطررت لذلك -يبدو حديثي سطحيًا- ولكن هذا ما أشعر به. كنت أستطيع بحُبّي أن أشعل عشرة قرون، بالأغاني والشجاعة
عشرة قرون كاملة، مجنّحة وعظيمة، مليئة بالفرسان الذين يصعدون التلال الملتهبة،
وأساطير عن العمالقة،
وطروادة،
وأشرعة برتقاليّة، وقراصنة، وشُعراء. وهذا ليس وصفًا أدبيًا، لأنكِ إن عُدتِ لقراءته مرةً أخرى ستكتشفين أن الفرسان يعانون من زيادة في الوزن
أُحبكِ، أريدكِ، أحتاجكِ بشكل لا يطاق .. عيناكِ - الّلتان تُشرقان عندما تسندين رأسكِ للخلف، وتحكين قصة مضحكة- عيناكِ، صوتكِ، شفاهكِ، كتفاكِ - خفيفان، مشرقان .. لقد دخلتِ حياتي، ليس كما يدخل الزائر، بل كما تدخل الملكات إلى أوطانهن، وجميع الأنهار تنتظر انعكاسكِ، كل الطرق،
تنتظر خطواتكِ. أُحبّكِ كثيرًا. أُحبّكِ بطريقة سيئة (لا تغضبي، يا سعادتي). أُحبّكِ بطريقة جيّدة
أحب أسنانكِ .. أُحبّكِ، يا شمسي، يا حياتي، أُحبّ عينيكِ، مغمضتين، أُحبّ أفكاركِ، أُحبّ نُطقكِ لحروف العلّة،
أُحبّ روحكِ بأكملها من رأسكِ حتى قدميكِ
‏سأسألُ عنكَ أحياء المدينةِ في خرائبها القديمّة.. ‏شُرفاتها الثَكلى أغانيها العقيمة..

و أقول؛ كان العُمر أقصر من أمانيهِ العظيمّة. لا تنسَ أنّكَ في فؤادي حيث كُنت..

‏و حيث يحملني الطريق. سأظلُّ أذكرُ أن في عينيكَ قافلتي.. و عاصفتي و إيماني العَميق ‏بأن حُبكَ جنّة.. كالوَهمِ ليسَ لهُ طريق..

- فاروق جويدة
لُو يَعلم الحُب كم أني أحُبك!

لتمنى أن يَكُون "حَبيبي"
‏"من أودعكْ
جوفَ الفؤاد وأخبرك؟
أنّي أُحبّكَ هكذا
ملء السماء
وأقنعك؟
من أخبرك؟
وأنا الذي أخفيت حبكَ
بعدما
كذبوا عليكَ
بأن قلبيَ ودَّعك!
من يا حبيبيَ قال لك:
أني نسيتكَ
ليس لي..
إلاّكَ،
والدنيا فلك
دارت عليَّ
وها فؤاديَ قد هَلك
من أخبرك؟
كذبوا عليكَ
فعدْ إليَّ

تعال خذ قلبي معك"
عشان يا هتكون مع حد يستاهلك،
يامّا هتُستَهلك.
‏"من أودعكْ
جوفَ الفؤاد وأخبرك؟
أنّي أُحبّكَ هكذا
ملء السماء
وأقنعك؟
من أخبرك؟
وأنا الذي أخفيت حبكَ
بعدما
كذبوا عليكَ
بأن قلبيَ ودَّعك!
من يا حبيبيَ قال لك:
أني نسيتكَ
ليس لي..
إلاّكَ،
والدنيا فلك
دارت عليَّ
وها فؤاديَ قد هَلك
من أخبرك؟
كذبوا عليكَ
فعدْ إليَّ

تعال خذ قلبي معك"
عشان يا هتكون مع حد يستاهلك،
يامّا هتُستَهلك.
على مَهلك!
نَقِي اللي يستاهلك..
بفكر في إللي حصل و إللي هيحصل
و إللي ممكن يحصل و إللي ما حصل
و إللي هيحصل إيه لو حصل .
الذهاب إلى بلد آخر لا يصنع أي فرق. لقد جربت كل ذلك. لا يمكنك الابتعاد عن نفسك بالانتقال من مكان إلى آخر.."

_إرنست همنغواي
هذه هي أول بشارات الخلود
أن تجد وقتًا للحب

ريلكه
"تعالي، هيا نأخذ حظّنا من المتعة، فنضطجع معًا ونرتوي من لذَّات الحب، فلم يسبق لي أن اجتاحتني مثل هذه الرغبة، ولا حين قاسمتُك فراشَ الحُبِّ في جزيرة «كراناي»"

[هوميروس؛ الإلياذة: صـ180]
كل حاجة بتعدي بس مش
كل حاجة تتنسي !
لو شايف أن أنا بتعلم من اخطائي
أنا عندي خمس بنطلونات نفس اللون .
كان عبثاً أن أُفهم الأحصنة
أنَّ السباق مخجل في هذه المنحدرات
وأني أفلست تماماً من القمح اليوميّ
والماء
للذكرى
وعبثاً أرمي علفَ الصداقة
وأدعُ رأسي خفيفاً كنسمة تذهب إلى الشاطئ
فيما الطرقاتُ سنونواتٌ مهاجرة
ويجب أن ألقّم البنادق لاصطياد المهاجرين،
ولم يكن عليَّ أن أنام أو أنهض
لأعرف أنَّ الشمس
لا تتعثر بالدلافين.

- وديع سعادة
بما أني أصبحت جاهزاً للأعراس
مثل إوزَّة على طبق
فلتبدأِ الحفلة الآن
ليرقصِ القتلة واللواطيون
مع الملوك والقديسين
ولتباركِ العاهراتُ هذا العرسَ بدلاً من الكهنة
ليكون لهذه الليلة نسل جميل.
لتبدأِ الحفلة
فأنا جاهز تماماً
كالصناديق

- وديع سعادة
‏"لَيسَ لكَ مِن الأمرِ شَيء"
آل عمران- ١٢٨.

"قُل إنَّ الأمرَ كُله لِلّٰه"
آل عمران- ١٥٤.
افرح وأصدقاؤك كثيرون احزن، وسوف تفقدهم جميعا. ليس هناك من يرفض نبيذك الرحيق، لكن عليك أن تشرب مرارة الحياة وحدك.
لا أُحبُّكَ. مَنْ أَنت حتَّى أُحبَّك؟
هل أَنت بعضُ أَنايَ، وموعد شاي،
وبُحَّة ناي، وأُغنيّةٌ كي أُحبَّك؟

محمود درويش.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فوبيا الأنوثة أمر ناتج عن طبيعة تأريخية نتجت بسبب الغزو للآخر
وغزو الآخر واستخدام المرأة لكسر الرجل

فتحولت المرأة إلى رعب في عقل الرجل من ذاكرة لاشعورية داخله يرثها جينياً واجتماعياً

وهذا كان لدى أغلب الأمم لكن المجتمعات الأخرى بدأت تتخلص من هذا الرعب

أما مجتمعاتنا فقد تأخرت بسبب عدم التطور الصناعي والتعليمي والثقافي والسياسي والقانوني

أن التنوير والتمدن والتحضر هي وسائل لتهدئة الذكور

كي تهدأ لديهم فوبيا الشرف والأنوثة والعار والفحولة والذكورة
2024/06/02 04:49:08
Back to Top
HTML Embed Code:


Fatal error: Uncaught Error: Call to undefined function pop() in /var/www/tgoop/chat.php:243 Stack trace: #0 /var/www/tgoop/route.php(43): include_once() #1 {main} thrown in /var/www/tgoop/chat.php on line 243