Telegram Web
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من الديار المقدسة، ومع أنفاس الشوق واللهفة وبصوت ومشاعر الحاج رحيم الأسدي، رُفِعَتْ زيارةٌ إلى حضرة الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله)، نيابةً عن جميع محبّي الحاج، وجميع المؤمنين، تضرعًا أن تشملهم بركاتُه، وأن يحفّهم نوره، وأن يُكتبوا في زمرته.

#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
24🙏4
ما هو معنى الحج الأكبر؟

معنى "الحج الأكبر" هو من المفاهيم التي تحمل أبعادًا متعددة: لغوية، فقهية، قرآنية، وروحية–عرفانية.
وسوف نحلله تحليلًا وفق المنهج الاستقرائي المفاهيمي والوجداني والتطبيقي: والذي نتبناه

أولًا: المعنى اللغوي
• "أكبر": صيغة تفضيل من "كَبُرَ"، أي زاد عظمةً وشرفًا وقيمةً.
• "الحج الأكبر": يعني الحج الأعظم من غيره، أو الأكثر اجتماعًا، أو الأشد ظهورًا حقيقته. لارتباط بالولاية.

ثانيًا: المعنى القرآني
قال تعالى:
{وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ} [التوبة: 3]
• هذا يوم إعلان البراءة من المشركين في حجة الوداع.
•  إن "الحج الأكبر" هو يوم النحر والقربان (10 ذي الحجة)، لأنه أعظم أيام الحج من حيث الشعائر والاجتماع. والاقتداء والافتداء.

ثالثًا: المعنى الفقهي
• الحج الأصغر: هو العمرة، لأنها أقل عددًا من المناسك، وأقل زمانًا.
• الحج الأكبر: هو الحج الكامل، بأيامه ومناسكه الكبرى مثل الوقوف بعرفات،  مزدلفة ومتى ، ورمي الجمرات، والذبح، والطواف.

رابعًا: المعنى الروحي–الوجداني
• الحج الأكبر هو الحج الذي تحج فيه بقلبك لا بجسدك فقط.
• هو الذي تطهر فيه نفسك من الأصنام الخفية (الكِبر، الرياء، الحسد).
• هو حج الرجوع إلى الله بتمامك: العقل، القلب، النية، العمل.الروح  وخلاص من جرمك الصغير إلى عالمك الكبير
• هو تجديد الميثاق مع الإمام الحي المنتظر (عج)، فهو الحج الأعظم في زمن الغيبة.

خامسًا: المعنى العرفاني–الوجودي
• الحج الأكبر هو الخروج من النفس والسفر إلى الله.
• هو لقاء الوجه الحقيقي للوجود، والرجوع إلى الكعبة الباطنية، حيث القلب الحي الذي طهّره الله.
• في الحج الأكبر، تفك القيود، وتنفك العبوديات لغير الله، ويولد الإنسان من جديد.

سادسًا: المعنى الاستقرائي التطبيقي
نقاط محورية:
• الحج الأكبر هو إعلان براءة: براءة من الشرك الظاهري والباطني.
• الحج الأكبر هو الوقوف بعرفات الحقيقة: حيث تعترف بهويتك، بخطاياك، وبأملك في الرحمة.
• الحج الأكبر هو رمي الجمرات النفسية: تهدم الشيطان الذي يسكن عاداتك لا فقط ترمي الحصوات.
• الحج الأكبر هو ذبح الأنا: تذبح  الهوى لتعود إلى مقام  التسليم.
• الحج الأكبر هو الطواف حول فعل  الله لا حول الذات المقدسه: حتى لا تكون كمن طاف بالكعبة وترك وجه ربها. لان الحج أن تتفكر بآلاء الله شعورا وحضورا
• الحج الأكبر هو ميثاق الولاء: لأنك تعود بولاءك لإمام الزمان وتخرج ببراءة من كل إمام باطل.

خلاصة:
الحج الأكبر هو حج من حجّ بعقله، وقلبه، وروحه، وبدنه لله وحده، مجددًا عهد التوحيد والولاية. ويعيش ان قلبه حرم الله
كل من حجّ إلى الله عن يقين فهو في الحج الأكبر، ولو لم يطأ أرض مكة.

#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
9🙏2
السلام عليكم حجينا ممكن بيان عن صلاة الليالي العشر الأولى من ذي الحجية وكيف يكون ثوابها واجرها يعادل اجر وثواب الحج؟

الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
  تحليل استقرائي مفصّل لصلاة الليالي العشر الأولى من ذي الحجة

أولًا: المفاهيم الجوهرية للصلاة
• الصلاة عمل مستحب، لكنها تحمل أسرارًا وطاقات روحية تعادل أعمال الحج.
• زمانها مبارك: العشر الأوائل من ذي الحجة، وهي أفضل أيام السنة.
• هيئتها البسيطة لكنها عميقة: ركعتان، بـ"الفاتحة + الإخلاص + آية من الأعراف".

ثانيًا: مفاتيح الآيات في الصلاة
• سورة الفاتحة: تعني افتتاح الرحلة إلى الله، إعلان العبودية، وطلب الهداية.
• سورة الإخلاص: إعلان التوحيد الصافي، وتنقية النية من الشرك الخفي.
• الآية من سورة الأعراف: ﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَىٰ ثَلَـٰثِينَ لَيْلَةً...﴾، ترمز إلى أربعينية التلقي الموسوي، والعشر الأخيرة منها توافق العشر الأوائل من ذي الحجة.

ثالثًا: مفاهيم الزمان والاشتراك الروحي
• ميقات موسى عليه السلام: مرحلة الأربعين تمثل رحلة تصفية النفس والتهيؤ لتلقي الوحي.
• العشر الأوائل = زمن مصبوب فيه الوحي، وقلوبنا قادرة على إعادة تمثيل هذا الزمان روحًا.
• المصلي يدخل مدار الحجاج بنية القرب وعمل التشبيه، فيكون شريكًا لهم في الفيض والثواب.

رابعًا: أوجه المشاركة في أجر الحج
• بنية القصد والإخلاص: الله يكتب للعبد ما نوى إن عجز عن الفعل.
• بعمل رمزي–تطبيقي: الصلاة هنا محاكاة لما يقوم به الحاج من قرب وطاعة وتجرد.
• بالزمن المفتوح: كما فتح الله لموسى ميقات الأربعين، يفتح للصادقين مواقيت في بيوتهم.
• بالمعاني التوحيدية: حيث التوحيد الحقيقي هو حجّ باطني.

خامسًا: الفوائد العملية للمصلي
نقاط مفصلية:
• 1. روحيًا: تعمّق الصلة بالله وتفتح باب العروج اليومي إليه.
• 2. عرفانيًا: استحضار أن كل ليلة من هذه العشر هي طور من أطوار اللقاء بالله.
• 3. نفسيًا: تحفّز النقاء الداخلي، وتنقي الذهن من شوائب العالم.
• 4. بيتيًا: تجعل من البيت محرابًا، ومن كل ركن مقامًا من مقامات الحرم.
• 5. شعوريًا: استشعار الاشتراك مع الحجيج في التلبية والعروج، ولو لم يُرفع صوتك معهم.
• 6. سلوكيًا: تحفّزك للمداومة على الصلاة والدعاء والذكر في موسم لا يُعوّض.

سادسًا: خلاصة تربوية – عرفانية
صلاة الليالي العشر ليست مجرد ركعتين، بل هي محراب توقيت ربانيّ يفتح بوابة "الميقات"، ويحوّل المصلي من ساكن في الأرض إلى عارف في الطور، مشارك لحجاج البيت بفعل النية، ومشترك معهم في نهر الرحمة المتدفّق، حتى وإن لم تطأ قدمه أرض مكة.

#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
9👍1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
برنامج: مناسك الحج
1- زيارة الإمام الحسين (عليه السلام)
قبل الذهب وعند العودة

#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
4🙏2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
برنامج: مناسك الحج
2- التوجه إلى المدينة المنورة وزيارة الرسول الأكرم

#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
5
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عندما تحوم الروح حول الحبيب المختار، وقبلته التي ارتضاها الله له، تكون حينها على يقينٍ بأنها في موطن النور الأول، وفي هيامات العشق الأزلي؛ هناك، حيث رائحة عليٍّ تنبعث من جدران البيت العتيق...
13
دعاء عرفة كنز عرفاني–إلهي
دعاء الإمام الحسين عليه السلام يوم عرفة كنز عرفاني–إلهي–وجودي، يمثل ذروة ما وصل إليه العارفون من خضوع، وذروة ما بيّنه المعصوم من معارف التوحيد والخلق والعبودية.
وسأبدأ معك بتحليل استقرائي مفاهيمي–أبعادي لمقاطع منتخبة منعاء عرفة ، بحيث نُبرز من كل مقطع:
• العبارة المختارة من الدعاء
• المفاهيم المركزية فيها
• القاعدة الاستقرائية العامة
• الأبعاد المستخرجة (عرفاني، وجداني، أخلاقي، سلوكي، فكري، ذوقي، إلخ)
• تأملات تطبيقية
المقطع الأول: "إِلَهِي أَنَا الْفَقِيرُ فِي غِنَايَ، فَكَيْفَ لَا أَكُونُ فَقِيرًا فِي فَقْرِي"
المفاهيم المركزية:
• الفقر والغنى
• الحاجة الذاتية والمطلقة
• الحقيقة الوجودية للإنسان
القاعدة الاستقرائية:
"العبد لا يغتني بذاته أبدًا، بل هو فقير حتى حين يظن الغنى، ففقره عين وجوده، وبه يتجه إلى مولاه." الأبعاد:
• عرفاني: كشف الهوية العبودية من خلال إدراك الفقر الذاتي المطلق.
• فكري: تفكيك وهم الاستقلال الإنساني.
• أخلاقي: تواضع العبد مهما علا شأنه.
• سلوكي: اللجوء إلى الله في كل حال، لا عند الضر فقط.
• وجداني: خضوع داخلي عميق أمام عظمة الرب.
تأملات تطبيقية:
• في كل نعمة تذكر فقرك الحقيقي، واذكر: "حتى هذه النعمة، ليست لي، بل من فيضك يا مولاي".
• دوِّن كل يوم مظاهر فقرك في الصحة، الفكر، النفس، ولاحظ كيف أن الله يسدّها لك من حيث لا تدري.
المقطع الثاني: "مَتَى غِبْتَ حَتَّى تَحْتَاجَ إِلَى دَلِيلٍ يَدُلُّ عَلَيْكَ؟!"
المفاهيم المركزية:
• الحضور الإلهي المطلق
• وهم الغياب عن الله
• العلاقة بين العقل والدلالة والحضور
•  القاعدة الاستقرائية:
"الله حاضر في كل شيء، غيابنا عن حضوره لا يدل على غيابه، بل على غفلتنا."
الأبعاد:
• عرفاني: حضور الله في كل ذرة من الكون.
• فكري: بطلان التسلسل في الاستدلال على الله عند العارف.
• ذوقي: رؤية الله من وراء كل شيء.
• وجداني: شعور بالأنس الإلهي في كل حال.
تأملات تطبيقية:
• إذا هممت بمعصية، فاسأل نفسك: هل يمكن أن يكون الله غائبًا الآن؟
• تأمل في الأشياء البسيطة (ورقة، قطرة، صوت...) وتدرّب أن ترى فيها إشارات حضوره.
**المقطع الثالث: "عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَرَاكَ عَلَيْهَا رَقِيبًا"
🔹 المفاهيم المركزية:
• عمى البصيرة
• الرقابة الإلهية
• أثر الحضور الإلهي في حياة الإنسان
🔹 القاعدة الاستقرائية:
"كل عين لا ترى الله مراقبًا لها، هي عين عمياء ولو كانت مبصرة."
🔹 الأبعاد:
• أخلاقي: محاسبة النفس تحت نظر الله.
• سلوكي: يقظة المراقبة في كل فعل.
• ذوقي–عرفاني: شوق إلى رؤية الله لا بعين الرأس، بل بعين القلب.
• وجداني: خشية حيّة دائمة.
تأملات تطبيقية:
• سجّل كل يوم موقفًا لم تستشعر فيه رقابة الله، وتأمل كيف كنت ستتصرف لو رأيته.
• ردّد كل صباح: "اللهم اجعل عيني لا ترى إلا وأنت رقيبي فيها".
المقطع الرابع: "مَا عَذَرُ مَنْ أَغْفَلَكَ؟!"
المفاهيم المركزية:
• الغفلة
• الحضور الإلهي
• العذر واللوم
القاعدة الاستقرائية:
"ليس بعد هذا الحضور الإلهي من عذر لغافل، فمن أغفل الله أغفل نفسه أولاً."
الأبعاد:
• أخلاقي–تربوي: لا مبرر للغفلة عن الله.
• سلوكي: طلب اليقظة وعدم التبرير.
• ذوقي: استحياء من الغفلة.
• عرفاني: تلاشي الحجب بالمراقبة.
تأملات تطبيقية:
• دوّن كل لحظة شعرت فيها بالغفلة، واسأل: ما الذي شغلني عن الله؟
• تدرّب على تكرار: "ما عذري إن نسيتك، وأنت لم تنسني لحظة؟"

#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
4
التوحيد في دعاء عرفة
يوم عرفة
محور التحليل:
التوحيد في دعاء عرفة ليس توحيدًا نظريًا بل توحيد ذوقي–وجودي–شهودي، يكشف عن حضور الله في كل ذرة، ويربّي العبد على الانسلاك التام في الواحد الأحد.
مقاطع مختارة من الدعاء:
1. "إلهي ترددي في الآثار يوجب بُعد المزار، فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك"
• المفاهيم: الأثر، التوحيد، الغفلة، الجمع، الوصول
• القاعدة: من نظر إلى الآثار فقط، ضلّ عن المؤثر، والتوحيد الحق هو الانتقال من المظاهر إلى النور الجامع.
• التطبيق: كل أثر في العالم يجب أن يكون جسرًا لا حاجزًا.
2. "متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك؟!"
• المفاهيم: الحضور الإلهي، شهود التوحيد، نفي الغيبة
• القاعدة: التوحيد ليس في إثبات وجود الله بل في نفي غيبته.
• التطبيق: لا تجعل إثبات الله قضية جدل، بل تجربة عيش.
• التوحيد ليس نظريًا بل شهوديًا:
• الإمام الحسين لا يصف الله من بعيد، بل يخاطبه حضورًا وكشفًا.
• عبارة: "متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك؟!" تكشف أن الله لا يُثبت بالعقل أولًا، بل يُشهد بالقلب والروح.
• الدلالة التطبيقية: الإيمان الحق ليس في الجدل، بل في الشهود. كل شيء فيك ومن حولك يدل عليه، لكنك لا تراه لأنك غائب، لا هو.
3. "عميت عينٌ لا تراك عليها رقيبًا"
• المفاهيم: شهود التوحيد، البصيرة، الرقابة الإلهية
• القاعدة: التوحيد الشهودي أن ترى الله قبل كل شيء، ومع كل شيء، وبعد كل شيء.
• التطبيق: مرّن نفسك أن ترى يد الله في كل موقف. فهي أولى منك بنفسك
• 4. لا عذر للغفلة بعد المعرفة:
"ما عذر من عرفك ثم لم يتقرب إليك؟!"
• المفاهيم: المعرفة، التوحيد، القرب
• القاعدة: كل معرفة لا تورث القرب، فليست توحيدًا.
• التطبيق: سل نفسك عند كل زيادة في العلم: هل زادني هذا قربًا لله
• إذا بلغت المعرفة، فالهروب بعدها فجور، والتأخر عنها خيانة.
• الدلالة الأخلاقية: كل يوم تمر فيه دون تقرب، هو دليل أنك لم تعرفه بعد، وإن ظننت أنك عرفت.
• 5.لا طريق إلى الله إلا بالله: "بك عرفتُك، وأنت دللتني إليك، ولولا أنت لم أدرِ ما أنت"
• المفاهيم: المعرفة بالله، التوحيد الذاتي، نور الهداية
• القاعدة: التوحيد الحق أن يُعرِّفك الله بنفسه، لا أن تصل إليه وحدك.
• التطبيق: لا تطلب الله بغير الله؛ اطلبه باسمه، بنوره، بفضله. صفاته وأسماءه التي ملئك بها
• لا يُعرف الله من خلال الوسائط فقط، بل من خلال نوره الذي يُلقيه في قلب من يشاء.
• الدلالة العرفانية: التوحيد هبة، لا صنعة. ومن لم يُدعَ إلى الله، فلا يبلغ إليه ولو اجتهد.
6. التوحيد الحق يُورث الخشية والحياء:
• يقول الإمام: "إلهي اجعلني أخشاك كأني أراك".
• ليس التوحيد كلمات، بل حال. فإذا لم تخش الله وأنت تعلم أنه معك، فأين التوحيد؟
• الدلالة السلوكية: ميزان التوحيد هو أثره في القلب والسلوك. من عرف الله خشيه، ومن لم يخشه فقد توهّم معرفته.
7. من لم يرَ الله رقيبًا، فهو أعمى:
• يقول: "عميت عين لا تراك عليها رقيبًا".
• ليس العمى عمى البصر، بل عمى البصيرة. التوحيد هو أن تعيش تحت رقابة الحيّ القيوم في كل حال.
• الدلالة الوجدانية: هل تخجل من الناس أكثر مما تستحي من نظر الله؟ راجع توحيدك.
8. التوحيد يُكشف في الفقر، لا في الغنى:
• الإمام يقول: "أنا الفقير في غناي، فكيف لا أكون فقيرًا في فقري".
• من ظن الغنى استقلالًا، ضلّ عن التوحيد. الفقر الحقيقي هو شعورك الدائم أنك لا شيء بدونه.
• الدلالة الشعورية: تعلّم أن ترى النعم كأبواب فقر، لا كأسباب اكتفاء.


#المربي_الحاج_رحيم_الأسدي
5
صعيد عرفة ميزان الصعود مع الحسين (عليه السلام)

• رأيتُ صعيد عرفة وصعيد كربلاء، والصاعِدُ هو الحُسين (عليهِ السلام)...

• نزلَ علىٰ صعيدها فأخذَ مَن هو أهلًا لِلصعود، والقىٰ بِهِ الىٰ السماء، فصعدَ ولم ينزِل...
💔8❤‍🔥22
كل عام وأنتم بألف خير…
12
2025/08/27 07:02:15
Back to Top
HTML Embed Code: