Telegram Web
تعالي نمثلُ دور الحياة أنا انولدُ من جديد وأنتِي عُمري.
وأن تفاصيلهُ تجذبني لأهواهُ.
وما زلت أقع في حُبه يومياً.
كأنما السعد مرهون بضحكته
تشع في الروح أنوار إذا ابتسم
-
‏لم أبحث يومًا عن شيء يفتنُني بكَ لطالما كانت كُل أشيائك العادية تأسِرني
-
في حُبّك لم أكنْ كالعشاقِ يومًا..
كنتُ أغار عليك جدًا،
لدرجةِ أنني لم أكتبُ إسمك في ورقةِ لتشاركني بك،
ولم أنحتْ حرفُك على جذعِ شجرة لتخلدُك بلحائهَا.
كنتُ أخفيك عنهم أجمع، فلم أبوح بك، جعلتك لي فقط خوفًا من أن يتخيلَ أحدهم ملامح وجهك أثناء حديثي عنك.
لها عينان خلّابتان تقف أمامهما
تقول: وداعًا للعقل
بالرُغم من كُل هَذا القَلق ، شعرتُ بالأطمئنان معكَ فَقط.
‏سأبقى أنظر إليّك بنفس الهوس ستبقى عيناك تدهشني وتعنيني الى مالا نهايْة.
"أخاف أن ينتهي عمري قبل أن تجمعني بك رحلةٌ أنام في مُنتصفِها واضعه رأسي على كتفك.🖤🖤
"‏أتسائل ان كانت تصلك رغبتي الشديدة بمحاصرتك بين ذراعيَّ دون التحدث؟".
‏وأنا الذي اصبحت أكثر الأشخاص حذرًا تجاه الناس أشعر بأن الخطر بجانبك يبدو أكثر الأماكن أمانًامادام بجانبك 🖤
-كم قُبلة تكفيك لتُصبح تحتَ تأثيري؟... 🖤
لن اعدك ان تكون الحياة مثالية معي و لكني
أعدك انك في النهاية ستجد كتفًا لرأسك المُثقل بالهمومّ
أنا من يفكر بك عندما تكون وحيدًا وتظن أن لا أحد يعنيه أمرك
أليس المُنادى في اللغة منصوبًا ؟
فمالي ..؟
كُلما أُناديك لا أفكر إلا في ضمك .
امرأة ليست مرصعةً ..
بالجواهر إنّما بالشامات 🖤!
‏حاربتُك
‏ووقعت بِك
‏رفضتُك
‏وإنهزمّت بِك
‏هَربت
‏وعُدت إليك
‏قاومّتك
‏وإنتهيت عِندك .:
‏أود البقاء على كتفك بين يديك في عمق عتمتك، في اقرب أغنية لقلبك، أود البقاء في تفاصيلك
هل تعي كم من الصعب أن أبدو أمامك
مُتزن بينما أنا أود إحتضانك ؟!
2025/06/27 23:05:57
Back to Top
HTML Embed Code: