Telegram Web
اللهم دبر لي امري فاني لااحسسن التدبير اللهم لاتكلني الى نفسي طرفة عين واصلح لي شأني كله
‏"لم نعد كما كنّا سابقًا، صرنا أقل ضررًا على العالم بعدما افترقنا، ارتاح القدر الآن، موت قصّتنا أزال عن ظهره عبء جثّتين كانتا ستشكِّلان وقتًا إضافيًّا لمهمّته على الأرض."
‏لا أعلم لماذا أحبُّ أن انهمر باستمرار، لماذا أقدم كل ما لدي، لماذا أبذل كل ما بوسعي دائمًا، لماذا لا أشحّ أبدًا، لا بُدَّ أنني كنت نهرًا في حياةٍ أخرى.
‏"قد تسامح شخصا ولا تزال ترفض أن يسير معك باقي الطريق، قد تقبل اعتذارا ولا تود أن تجيب على مكالماته.. لا تزال تبني جدارا بينك وبينه، وترفض حبه. فنحن لا نسامح الآخرين لنصلح علاقاتنا معهم أو لنرمم الدمار الذي لحق بالمنزل الذي بنيناه معًا، بل نسامح لأننا نرغب في أن نستمر بحياتنا بقلب اخف بدونهم."
( يوماً مَا سأذكرك بيِ .. ونَحن مُتَقاطِعان فيِ مكَان مُزدحَمَ )
‏"أحب أختي.. ولا أعرف وصفًا أدق من كونها الضوء الذي يوقظنيّ للحياة، من كونها اليد التي تلبسني إكليلا من الزهو في حين كل ماحولي يضجّ بالقتامة. أحبها وأريد أن يصيِّرني الله لها يدًا تنبع بالسكينة كلما تهاوَت يائسة أو حزينة."
وطواه الهجر عني بعدما… رضي الحب علينا والقدر!
‏"إلهي العزيز القدير؛ أسالك الاستقامة..وطريقًا لا مـيل فيه ولا عثر.. وكلمة لينة أينما تركتها تُثمر رُغم تصحُر المكان وشح المطر. وأسالك القبول أينما ذهبت بيّ الأيام وأودعتني. وأطلبك السماحة من أقصى قلبي إلى امتدادات روحي.. اللهم واملأ دربيّ بالإشارات الصحيحة التي تدلني حيثما أنتمي!"
‏كتبت لك بغزارة، لكنّك قرأت لي على عجل ثم مضيت تبحث عن مظلةٍ تحميك من هطولي*
الأيام تتراكم فيني.
‏"واداريك مداراة، مثل كل الأشياء الي اعتدت المسها بحذر أو ارفعها من مكانها بتركيز.. عدا أنك الشيء القاسي الوحيد الي اتعامل معه بكل هذه الرقة."
‏"سئِمت أرقُب غيمًا كنت أحسبهُ
‏يجود بالغيث لكن جادَت المُقَلُ.."
‏"ورحلتُ عنك بلا وداع، وطويتُ بين ضبابِ أيَّامي حكاياتٌ قديمة.."
"تُجرح مرّة في العمر، جرحًا أليمًا،
‏لكنك تبصر بعده كأنك لم تكن ترى
‏قبل أن تُجرح هذا الجرح ،
‏كأن أحدًا شقّ شفتا عينيك بموس،
فتُجرح وتُدمى
‏ لكنك تُبصر، لكنك تَرى."
‏"يومًا ما، سأكتب عن السعادة بنفس الإندفاع الذي أكتبُ به عن الحزن. سأصف الوَهج كما أفعل مع الانطفاء، ولن أقلق من أيامي الجيدة كما أطمئن لأيامي السيئة لأنني كنتُ أظنها حالتي الطبيعية والدائمة."
"قبل وصول الإنترنت كان شباك الدار يدل على الحب .. وقتها لم يكن بالإمكان المناداة من أجل فتحه أو القيام بحركات تثير شكوك الحارة كان الحب يمضي على تساهيل خروج العائلة من البيت وكان عليه أن يظل مستعدًا لذلك , ففي أية لحظة من النهار يمكن أن يُفتح للحظات ويُشرق الحب".
اللهم اني اسالك من فضلك وكرمك ورحمتك فانها لا يملكها الا انت 🤍
‏يؤذيني هذا الصمت الذي الذي صرت أواجه به الحياة بعد أن كنت أرفض بصوت عال.
لعلّ ما تلحّ به مُقدّر لك.
2025/08/26 00:32:16
Back to Top
HTML Embed Code: