Forwarded from عبثيات دندونة (دُنيا بِلال.)
والتعرّض للنوبات القلبيّة، والسكتة الدماغيّة، وغيرها.
- التأثير على الصحة النفسية: يتسبب الغضب بتعكير صفو حياة الإنسان، فتجعل حياته دائمة التوتر والتشويش، وتسلب منه طاقته وشعور الاستمتاع بالحياة، وقد يؤدي الغضب المستمر لتعرض صحة الإنسان النفسية للخطر، فقد يصاب بالإجهاد، والاكتئاب، بالإضافة للعديد من مشاكل الصحة العقلية.
- التأثير على الحياة المهنية: تحتاج الحياة المهنية لقبول انتقادات الآخرين، والاستماع لآرائهم ونصائحهم، والدخول في نقاشات حادة، فإذا واجه الفرد الأشخاص في بيئة عمله بنوبات من الغضب، فإن ذلك سيؤثر بشكل سلبي على علاقاته مع زملائه، أو المشرفين عليه، أو العملاء، وبالتالي فإن حياته المهنية تصبح غير مستقرة ومهددة بالخطر.
- التأثير على العلاقات: يتسبب الغضب بخسارة الإنسان لأقرب الناس إليه، فهو يؤثر على صداقاته وعلاقاته الاجتماعية، كما يحد الغضب من تقبل الناس للشخص فيخسر ثقتهم به، ويخلق العديد من الحواجز في العلاقات فيكون من الصعب على الآخرين التحدث بصدق وراحة مع الإنسان الذي يواجههم دائما بردة فعل غاضبة.
خامسًا: ما هي طرق التعامل مع الغضب؟
يُعدّ الغضب شعورًا طبيعيًّا، ولكنّه يُصبح خطيرًا إذا ازداد عن حدّه، لذا ينبغي على الإنسان تدريب نفسه على كبح مشاعرِ الغضب، وفيما يلي بعض أهمّ النصائح التي تُساعد الإنسان على التحكم بمشاعر الغضب:
- التفكير قبل الكلام: يُساعد ذلك بالسيطرة على الردود الصادرة عن الشخص الغاضب، ومنحه وقتًا كافيًا لتجميع أفكاره، والتعبير عن نفسه بطريقة سليمة وغير مؤذية، كما يُسهم ذلك في امتصاص مشاعر الغضب، وأثناء الصمت يمكن ترديد كلمات إيجابية معينة تزيد من الهدوء والتركيز، مثل:«استرخي»، أو «خذ الأمور بسهولة»، وغيرها.
- البحث عن الحلول: بدلًا من التركيز على المشكلة وتحفيز مشاعر الغضب؛ يجب على الشخص البحث عن طرق لحل المشكلة.
- تجنب الأسلوب الهجومي: عند قيام شخص ما بموقف أو فعل يُثير الغضب، ينبغي تجنب الأسلوب الهجومي في انتقاده، والتعبير عن الاستياء منه بطريقة مهذبة دون انفعال، مع ضرورة عدم كبح المشاعر؛ لأنها تتفاقم مع الوقت.
- ممارسة التمارين: تساعد الأنشطة البدنية: كالركض على الحد من الشعور بالتوتر والغضب، كما يُمكن ممارسة بعض تمارين الاسترخاء التي تساعد على استيعاب المشاعر السلبية والتخلص منها (كاليوغا).
- تغيير الروتين: يتسبب الروتين والعادات السيئة التي يُمارسها الشخص بتحفيز مشاعر الغضب لديه، لذا ينبغي التخلص من العادات والاختيارات التي تُسبب الانزعاج والتوتر.
- طلب المساعدة: يخرج الغضب أحيانًا عن السيطرة، بالتالي يجب اللجوء لمساعدة شخص مختصّ لحل هذه المشكلة، أو التحدث مع صديق موثوق لتقديم المساعدة.
- الاسترخاء: عند الشعور بالغضب ينصح باللجوء للاسترخاء، والحصول على قسط من الهدوء، حيث يُساعد ذلك في التحكم بالمشاعر وتهدئتها.
- التسامح: يُساهم التسامح والتعاطف مع الآخرين وتقبلهم بالتخلص من المشاعر السلبية تجاه الآخرين، وبالتالي من الشعور بالغضب.
- تفريغ المشاعر السلبية: يُمكن التنفيس عن المشاعر السلبية بكتابتها، إذ تساعد هذه الطريقة على مراجعة ردود الأفعال، وإدراك مواطن الضعف والمواقف التي تُثير مشاعر الغضب، بالتالي يسمح ذلك بالتدرب على طرق أكثر منطقية في التعامل.
وأخيرًا: كيف تتعامل مع الشخص الغاضب؟
- الاستماع: إنّ الاستماع للمشاعر السلبية للشخص الغاضب، ومحاولة فهمه دون إصدار الأحكام، حيث يساعده ذلك في التقليل من شعوره بالغضب، ونظرته للأمور.
- تشتيت التركيز: يمكن تشتيت تركيز الشخص الغاضب عن النقطة التي تُثير غضبه؛ لتغيير حالته العاطفية، وإعطاءه وقتًا مستقطعًا لإعادة التفكير فيما يقوله، ويمكن ذلك بمقاطعته بأسلوبٍ متعاطف وهادئ أثناء حديثه.
- إستدعاء الجانب المنطقيّ: عندما تسيطر مشاعر الغضب على الإنسان يبدأ تفكيره بالانحراف عن المنطق، حيث يعمل الجانب الأيمن من الدماغ الذي تحكمه المشاعر، لذا يُمكن استدعاء الجانب الأيسر من الدماغ المسؤول عن التفكير المنطقي بإعادة صياغة الموقف أو مُسبّب الغضب بطريقةٍ منطقية، مما يسمح له بإعادة التفكير دون انفعال.
- إظهار التفهّم: ينبغي تجنُّب تصحيح الأخطاء التي يقع بها الشخص الغاضب بصورة مباشرة، ومحاولة تفهّم مشاعره.
- إبداء الرغبة بالمساعدة: يجب تجنّب عرض المساعدة بشكلٍ مباشرٍ، والاستعادة عنها بإظهار الاهتمام بأمرِ الشخصِ والرغبة بالمساعدة في حال رغب بها، أمّا إذا كانَت نوبة الغضب شديدة لدى الشخص فيجبُ الانسحاب وعرض المساعدة في وقتٍ لاحقٍ.
وأخيرًا علينا تقبل أنفسنا كما نحن، وحتى نستطيع التحكم في غضبنا علينا فهم أنفسنا، وعدم لومها على شيء، الغضب شعور طبيعي يمكن للجميع الشعور به لكن يجب علينا كبته في بعض الأحيان، وقد وصانا النبي صلى الله عليه و سلم بذلك عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف أن رجلًا أتى النبي فقال: (يا رسول الله علمني كلمات أعيش بهن ولا
- التأثير على الصحة النفسية: يتسبب الغضب بتعكير صفو حياة الإنسان، فتجعل حياته دائمة التوتر والتشويش، وتسلب منه طاقته وشعور الاستمتاع بالحياة، وقد يؤدي الغضب المستمر لتعرض صحة الإنسان النفسية للخطر، فقد يصاب بالإجهاد، والاكتئاب، بالإضافة للعديد من مشاكل الصحة العقلية.
- التأثير على الحياة المهنية: تحتاج الحياة المهنية لقبول انتقادات الآخرين، والاستماع لآرائهم ونصائحهم، والدخول في نقاشات حادة، فإذا واجه الفرد الأشخاص في بيئة عمله بنوبات من الغضب، فإن ذلك سيؤثر بشكل سلبي على علاقاته مع زملائه، أو المشرفين عليه، أو العملاء، وبالتالي فإن حياته المهنية تصبح غير مستقرة ومهددة بالخطر.
- التأثير على العلاقات: يتسبب الغضب بخسارة الإنسان لأقرب الناس إليه، فهو يؤثر على صداقاته وعلاقاته الاجتماعية، كما يحد الغضب من تقبل الناس للشخص فيخسر ثقتهم به، ويخلق العديد من الحواجز في العلاقات فيكون من الصعب على الآخرين التحدث بصدق وراحة مع الإنسان الذي يواجههم دائما بردة فعل غاضبة.
خامسًا: ما هي طرق التعامل مع الغضب؟
يُعدّ الغضب شعورًا طبيعيًّا، ولكنّه يُصبح خطيرًا إذا ازداد عن حدّه، لذا ينبغي على الإنسان تدريب نفسه على كبح مشاعرِ الغضب، وفيما يلي بعض أهمّ النصائح التي تُساعد الإنسان على التحكم بمشاعر الغضب:
- التفكير قبل الكلام: يُساعد ذلك بالسيطرة على الردود الصادرة عن الشخص الغاضب، ومنحه وقتًا كافيًا لتجميع أفكاره، والتعبير عن نفسه بطريقة سليمة وغير مؤذية، كما يُسهم ذلك في امتصاص مشاعر الغضب، وأثناء الصمت يمكن ترديد كلمات إيجابية معينة تزيد من الهدوء والتركيز، مثل:«استرخي»، أو «خذ الأمور بسهولة»، وغيرها.
- البحث عن الحلول: بدلًا من التركيز على المشكلة وتحفيز مشاعر الغضب؛ يجب على الشخص البحث عن طرق لحل المشكلة.
- تجنب الأسلوب الهجومي: عند قيام شخص ما بموقف أو فعل يُثير الغضب، ينبغي تجنب الأسلوب الهجومي في انتقاده، والتعبير عن الاستياء منه بطريقة مهذبة دون انفعال، مع ضرورة عدم كبح المشاعر؛ لأنها تتفاقم مع الوقت.
- ممارسة التمارين: تساعد الأنشطة البدنية: كالركض على الحد من الشعور بالتوتر والغضب، كما يُمكن ممارسة بعض تمارين الاسترخاء التي تساعد على استيعاب المشاعر السلبية والتخلص منها (كاليوغا).
- تغيير الروتين: يتسبب الروتين والعادات السيئة التي يُمارسها الشخص بتحفيز مشاعر الغضب لديه، لذا ينبغي التخلص من العادات والاختيارات التي تُسبب الانزعاج والتوتر.
- طلب المساعدة: يخرج الغضب أحيانًا عن السيطرة، بالتالي يجب اللجوء لمساعدة شخص مختصّ لحل هذه المشكلة، أو التحدث مع صديق موثوق لتقديم المساعدة.
- الاسترخاء: عند الشعور بالغضب ينصح باللجوء للاسترخاء، والحصول على قسط من الهدوء، حيث يُساعد ذلك في التحكم بالمشاعر وتهدئتها.
- التسامح: يُساهم التسامح والتعاطف مع الآخرين وتقبلهم بالتخلص من المشاعر السلبية تجاه الآخرين، وبالتالي من الشعور بالغضب.
- تفريغ المشاعر السلبية: يُمكن التنفيس عن المشاعر السلبية بكتابتها، إذ تساعد هذه الطريقة على مراجعة ردود الأفعال، وإدراك مواطن الضعف والمواقف التي تُثير مشاعر الغضب، بالتالي يسمح ذلك بالتدرب على طرق أكثر منطقية في التعامل.
وأخيرًا: كيف تتعامل مع الشخص الغاضب؟
- الاستماع: إنّ الاستماع للمشاعر السلبية للشخص الغاضب، ومحاولة فهمه دون إصدار الأحكام، حيث يساعده ذلك في التقليل من شعوره بالغضب، ونظرته للأمور.
- تشتيت التركيز: يمكن تشتيت تركيز الشخص الغاضب عن النقطة التي تُثير غضبه؛ لتغيير حالته العاطفية، وإعطاءه وقتًا مستقطعًا لإعادة التفكير فيما يقوله، ويمكن ذلك بمقاطعته بأسلوبٍ متعاطف وهادئ أثناء حديثه.
- إستدعاء الجانب المنطقيّ: عندما تسيطر مشاعر الغضب على الإنسان يبدأ تفكيره بالانحراف عن المنطق، حيث يعمل الجانب الأيمن من الدماغ الذي تحكمه المشاعر، لذا يُمكن استدعاء الجانب الأيسر من الدماغ المسؤول عن التفكير المنطقي بإعادة صياغة الموقف أو مُسبّب الغضب بطريقةٍ منطقية، مما يسمح له بإعادة التفكير دون انفعال.
- إظهار التفهّم: ينبغي تجنُّب تصحيح الأخطاء التي يقع بها الشخص الغاضب بصورة مباشرة، ومحاولة تفهّم مشاعره.
- إبداء الرغبة بالمساعدة: يجب تجنّب عرض المساعدة بشكلٍ مباشرٍ، والاستعادة عنها بإظهار الاهتمام بأمرِ الشخصِ والرغبة بالمساعدة في حال رغب بها، أمّا إذا كانَت نوبة الغضب شديدة لدى الشخص فيجبُ الانسحاب وعرض المساعدة في وقتٍ لاحقٍ.
وأخيرًا علينا تقبل أنفسنا كما نحن، وحتى نستطيع التحكم في غضبنا علينا فهم أنفسنا، وعدم لومها على شيء، الغضب شعور طبيعي يمكن للجميع الشعور به لكن يجب علينا كبته في بعض الأحيان، وقد وصانا النبي صلى الله عليه و سلم بذلك عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف أن رجلًا أتى النبي فقال: (يا رسول الله علمني كلمات أعيش بهن ولا
Forwarded from عبثيات دندونة (دُنيا بِلال.)
تكثر علي فأنسى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تغضب)؛ فلو بحثنا قليلًا عن تاريخ الغضب على مر العصور؛ سنجد أن معظم الحروب العالمية كانت بسبب الغضب، لذا لا تغضب.
-دُنيا بِلال.
-دُنيا بِلال.
Forwarded from عبثيات دندونة (دُنيا بِلال.)
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=122484743466855&id=100071159886379
أطول مقال أكتب لحد الآن، ريآكت وكومنت لزوم الجدعنة يرايق 😂💛💛💛💛💛💛.
أطول مقال أكتب لحد الآن، ريآكت وكومنت لزوم الجدعنة يرايق 😂💛💛💛💛💛💛.
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
Forwarded from عبثيات دندونة (دُنيا بِلال.)
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
لو خُيرتِ لتكوني سمكة بالبحر ماذا ستختارين؟
نَظرتْ له بعمقٍ ثمَّ ابتسمتْ وقالت: أظنني سأختار دوري مِن فيلم نيمو.
نظر لها بدهشة وقال: دوري!
ضحكت وقالت: ألا تعرف دوري!
قال ساخرًا: بالتأكيد لا؛ فأنا أبلغ السادسة والعشرين مِن عمري ولستُ طِفلًا في سن الخامسة!
ضحكت بشدة وأجابت مُبتسمة: السمكة دوري تُعاني مِن مرض الذاكرة قصيرة المدى؛ فلا تتذكر ماضيها، مرحة، تعيش بلا هموم، ولا تهتم سوى للحظة التي ستعيشها بِحاضرها، أتمنى أن أكون مثلها.
لكنكِ ستنسيني هكذا، وهل ستغامرين لتعيشي وحيدة بلا رفقة لكون حياتك خالية مِن الهموم!
وبماذا أفادتني رفقة البشر؟
هل تعلم ما الخطب بنا كبشر؟
نظر لها بترقب..
أننا ننظر للوحدة دائمًا كأنها أحد الأمراض؛ بينما هي دواء للكثير مِن القلوب التي هتكها البشر..
قد تكون الوحدة أحيانًا متعبة قليلًا؛ خصيصًا في المناسبات الخاصة كعيد مولدك، أو يوم تخرجك، أو كأول يوم عمل لكَ، كلها أشياء تحتاج لمشاركتها مع بعض الرفقة، وقد يكون أيضًا في أوقات مرضك، أو وفاة أحد أحبائك قد تحتاج لبعض الدعم النفسي، لكن عدا ذلك فالوحدة أكثر الأماكن راحة لذهنك وقلبك.
-دُنيا بِلال.
نَظرتْ له بعمقٍ ثمَّ ابتسمتْ وقالت: أظنني سأختار دوري مِن فيلم نيمو.
نظر لها بدهشة وقال: دوري!
ضحكت وقالت: ألا تعرف دوري!
قال ساخرًا: بالتأكيد لا؛ فأنا أبلغ السادسة والعشرين مِن عمري ولستُ طِفلًا في سن الخامسة!
ضحكت بشدة وأجابت مُبتسمة: السمكة دوري تُعاني مِن مرض الذاكرة قصيرة المدى؛ فلا تتذكر ماضيها، مرحة، تعيش بلا هموم، ولا تهتم سوى للحظة التي ستعيشها بِحاضرها، أتمنى أن أكون مثلها.
لكنكِ ستنسيني هكذا، وهل ستغامرين لتعيشي وحيدة بلا رفقة لكون حياتك خالية مِن الهموم!
وبماذا أفادتني رفقة البشر؟
هل تعلم ما الخطب بنا كبشر؟
نظر لها بترقب..
أننا ننظر للوحدة دائمًا كأنها أحد الأمراض؛ بينما هي دواء للكثير مِن القلوب التي هتكها البشر..
قد تكون الوحدة أحيانًا متعبة قليلًا؛ خصيصًا في المناسبات الخاصة كعيد مولدك، أو يوم تخرجك، أو كأول يوم عمل لكَ، كلها أشياء تحتاج لمشاركتها مع بعض الرفقة، وقد يكون أيضًا في أوقات مرضك، أو وفاة أحد أحبائك قد تحتاج لبعض الدعم النفسي، لكن عدا ذلك فالوحدة أكثر الأماكن راحة لذهنك وقلبك.
-دُنيا بِلال.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=615418222961225&id=100034791588715
عدت سنة على أول شيء أكتبه فصحى، وبداية مشواري بمعنى أصح، بهذه المناسبة اللطيفة سيب نص ليا أثر فيك بشكل ما، وحقيقي هيفرق معايا💛.
عدت سنة على أول شيء أكتبه فصحى، وبداية مشواري بمعنى أصح، بهذه المناسبة اللطيفة سيب نص ليا أثر فيك بشكل ما، وحقيقي هيفرق معايا💛.
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
لكُل شخص مُنعزل يكره الحديث مع الآخرين ويميل ألى العزلة 🤷♀🖤."
هنا عالمك الحقيقي 👇🏻:
@mysterious man : @mysterious man
هنا عالمك الحقيقي 👇🏻:
@mysterious man : @mysterious man
اول 10 قنوات +1k هتدخل الليستة هعملهم دعم لمدة اسبوع بعيد عن دعمها الفردي☝🏻👻💯
✔️|ابعت قناتك هنا : @XIVIPIBOT
✔️|ابعت قناتك هنا : @XIVIPIBOT
اول 10 قنوات +1k هتدخل الليستة هعملهم دعم لمدة اسبوع بعيد عن دعمها الفردي☝🏻👻💯
✔️|ابعت قناتك هنا : @XIVIPIBOT
✔️|ابعت قناتك هنا : @XIVIPIBOT
"محدش فينا إختار غلط ، الناس كلها في البدايات بتفرش الأرض ورد"