ماذا تعني كلمة (العراق )
Anonymous Quiz
31%
1_ شاطئ الماء لان يقع على شاطئ دجلة والفرات
49%
2_ العراق مأخوذ من العريق وهو عريق بحضارته
20%
3_ العراق اصلها العراك ،لكثرة الحروب في هذه المنطقة
من هو العالم الذي اهتم بالنباتات الطبية ؟
Anonymous Quiz
47%
1_ ابن سينا
35%
2_ ابن البيطار
18%
3_ ابن النفيس
📕 ملخص كتاب "ابدأ بالأهم ولو كان صعبا"
21 طريقة ناجعة للقضاء على التسويف وإنجاز العمل بأقصر وقت
في هذا الكتاب :
يهدف كتاب إبدأ بالأهم ولو كان صعباً إلى تعليم الأشخاص سواء كانوا موظفين أو مدراء في كيفية استغلال وإدارة الوقت وتنفيذ أعمالهم والتفوق فيها مع إنجازها بكل كفاءة.
1- تهيئة الطاولة
- يجب أن تقرر ماذا تريد.
- أكتب هدفك حتى يكون ملموس وواقع أمامك، لأن الأهداف الغير مكتوبة،هي رغبات ويحدث لها تشويش.
- ضع نهاية للهدف لابد أن يكون هناك زمن ووقت لإنجاز الهدف.
- ضع قائمة لهذا الهدف.
-رتب هذه القائمة حسب الأولوية ـ
ـ إبدأ بالتنفيذ والعمل
- أكتب ما تم إنجازه في مفكرة.
2- خطط لكل يوم مُسبقاً
إن التخطيط يجعل من المستقبل حاضر ، فيجب أن تُخطط أعمالك يومياً لمدة 24 ساعة ، وأسبوع ، وشهر ، وسنة ، وأن تكتبها حسب الأولوية والاهمية ، إن تطبيق قاعدة 10/90 ، وهى تعنى ان 10% في التخطيط سوف يوفر عليك 90 % من الوقت المهدر.
3- طبق قاعدة 80/20 في كل شيء ( مبدأ باريتو)
يجب ان نعلم إنه لدينا الوقت الكافى إذا اردنا ولكن يجب علينا ان نستغله بالشكل الصحيح فكل عمل لدينا فيه أشياء مهمة جداً وهى لا تتعدى 20% من باقى الاعمال التي تمثل 80%
فيجب علينا عند البدء ان نبدأ بالمهم حتى لو كان صعب والا نضعف إلى البدء بالأعمال الصغيرة المتكررة لأن الإنجاز وتغيير الشكل يتم بإنجاز العمل الصعب الأول.
4- ضع بعين الاعتبار نتائج الأمور
الأشخاص التي تخطط لحياتها وتتوقع النتائج المستقبلية ، يكون لديها قدرة كبيرة على إتخاذ الأولويات وتحقيق النتائج في المدى القصير ،
ويجب عليك أن تٌعيد ترتيب نشاطاتك وأولوياتك وأى عمل يستحق البدء ومن هنا عليك البدء وسوف يبدأ العقل في التفكير واستمر وسوف تنتهى المهمة .
5- تطبيق ( أ ب ج د هــ ) على التوالي
إن أول قانون للنجاح هو التركيز وتوجيه كافة الطاقات إلى نقطة معينة ثم الاتجاه مباشرة إلى تلك النقطة ، دون التفات إلى اليمين أو اليسار وهذه الطريقة تعتمد على ترتيب الأولويات حيث أ تبدأ بالمهام المهمة جداً ثم ب بالمهام الأقل وهكذا.
6 – ركز على المواقع ذات النتائج الأساسية
في البداية يجب ان يتعرف الشخص على المواقع الأساسية في عمله ، ومن ثم يجب تحديد المواقع التي يحتاج أن يتم الإنجاز فيها ، مع كتابة تقييم لنفسك في كل موقع من 1 الى عشرة مع التركيز على مهارة واحدة إذا أتقنتها تساعدك على الأداء الكلى للعمل
7– اتبع قانون الكفاءة المفروضة
يقول القانون إنه ليس لدينا الوقت الكافى لأداء كل الأعمال، ولكن لدينا الوقت الكافى لأداء مهمة معينة لذلك يجب عليك التركيز في المهمة الصعبة والأساسية،
والبدء بها دون تأخير أو تسويف للوقت من خلال الجلوس في هدوء وترتيب الأولويات يومياً دون تشويش ، وسوف يظهر لك الأفكار التي توفر وقتك.
8 – استعد تماماً قبل أن تبدأ
يجب أن تهتم بالبيئة التي تعيش فيها ، وعليك بتنظيف مقعدك ، ومكان عملك ، وأن تضع عليه المُهمة التي تُريد أن تبدأ فيها فقط ، وتبدأ فعلاً ولا تُشتت نفسك بين الأوراق والمهمات الكثيرة
9 – العمل على التحسن المستمر وتنمية مهاراتك
إن النجاح الحقيقى للشخص ، هو أن يستمر كل يوم في التعلم ، واستفادة مهارات جديدة ، ويكون هناك تحسن مستمر ، وعليك أن تقرأ في مجال عملك على الأقل ساعة يومياً ،
حتى تٌصبح مُتميز فيه وتحضر المؤتمرات والاجتماعات الخاصة به من أجل التميز وزيادة المهارة .
10 – قوّي مواهبك الخاصة
عليك برفع مهاراتك ومواهبك التي تتميز فيها حتى تزداد تميزاً وتستطيع أن تتفوق على الآخرين في إنهاء المهام الخاصة بكل مهارة وإتقان.
11- ركز كل أفكارك حول المهمة التي تريد أن تحققها
فأشعة الشمس لا تحرق إلا إذا تجمعت في بؤرة واحدة فحدد المهمة وأسال نفسك ما الذى يجب أن أفعله لكى يحقق لي الإيجابية والسيرة المهنية في عملي وأبدأ على الفور بكل ثقة وقوة في عمله
12- خذ برميلا واحدا فقط كل مرة
وهذا يعنى أن تجزأ العمل إلى أجزاء صغيرة وتنتهي منها جزء بجزء وفور الانتهاء من جزء تنتقل إلى الآخر بنفس الروح والكفاءة وفى النهاية ستجد نفسك أنهيت المهمة الكبيرة بالكامل في وقت قياسي فكما قال كونفوشيوس: إن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة.
13- اضغط على نفسك
حاول أن تعود نفسك على الضغط وتحديد أوقات زمنية محددة لأنهاء المهمات فيها وتحاول ان تنهى تلك المهمات قبل الوقت المحدد لها وتكون أنت الرقيب على نفسك. لا تنتظر أحد يكون رقيب عليك فحاسب نفسك دائماً حتى تصبح من المبدعين في مجال عملك
14- وسع من قدرتك الشخصية
إن المادة الخام للإنتاج والإنجاز موجودة في طاقاتك العقلية والجسدية فلابد أن تهتم بالصحة والغذاء والنوم حتى تستطيع أن تنجز أعمالك بدون تعب أو مماطلة أو ضعف
21 طريقة ناجعة للقضاء على التسويف وإنجاز العمل بأقصر وقت
في هذا الكتاب :
يهدف كتاب إبدأ بالأهم ولو كان صعباً إلى تعليم الأشخاص سواء كانوا موظفين أو مدراء في كيفية استغلال وإدارة الوقت وتنفيذ أعمالهم والتفوق فيها مع إنجازها بكل كفاءة.
1- تهيئة الطاولة
- يجب أن تقرر ماذا تريد.
- أكتب هدفك حتى يكون ملموس وواقع أمامك، لأن الأهداف الغير مكتوبة،هي رغبات ويحدث لها تشويش.
- ضع نهاية للهدف لابد أن يكون هناك زمن ووقت لإنجاز الهدف.
- ضع قائمة لهذا الهدف.
-رتب هذه القائمة حسب الأولوية ـ
ـ إبدأ بالتنفيذ والعمل
- أكتب ما تم إنجازه في مفكرة.
2- خطط لكل يوم مُسبقاً
إن التخطيط يجعل من المستقبل حاضر ، فيجب أن تُخطط أعمالك يومياً لمدة 24 ساعة ، وأسبوع ، وشهر ، وسنة ، وأن تكتبها حسب الأولوية والاهمية ، إن تطبيق قاعدة 10/90 ، وهى تعنى ان 10% في التخطيط سوف يوفر عليك 90 % من الوقت المهدر.
3- طبق قاعدة 80/20 في كل شيء ( مبدأ باريتو)
يجب ان نعلم إنه لدينا الوقت الكافى إذا اردنا ولكن يجب علينا ان نستغله بالشكل الصحيح فكل عمل لدينا فيه أشياء مهمة جداً وهى لا تتعدى 20% من باقى الاعمال التي تمثل 80%
فيجب علينا عند البدء ان نبدأ بالمهم حتى لو كان صعب والا نضعف إلى البدء بالأعمال الصغيرة المتكررة لأن الإنجاز وتغيير الشكل يتم بإنجاز العمل الصعب الأول.
4- ضع بعين الاعتبار نتائج الأمور
الأشخاص التي تخطط لحياتها وتتوقع النتائج المستقبلية ، يكون لديها قدرة كبيرة على إتخاذ الأولويات وتحقيق النتائج في المدى القصير ،
ويجب عليك أن تٌعيد ترتيب نشاطاتك وأولوياتك وأى عمل يستحق البدء ومن هنا عليك البدء وسوف يبدأ العقل في التفكير واستمر وسوف تنتهى المهمة .
5- تطبيق ( أ ب ج د هــ ) على التوالي
إن أول قانون للنجاح هو التركيز وتوجيه كافة الطاقات إلى نقطة معينة ثم الاتجاه مباشرة إلى تلك النقطة ، دون التفات إلى اليمين أو اليسار وهذه الطريقة تعتمد على ترتيب الأولويات حيث أ تبدأ بالمهام المهمة جداً ثم ب بالمهام الأقل وهكذا.
6 – ركز على المواقع ذات النتائج الأساسية
في البداية يجب ان يتعرف الشخص على المواقع الأساسية في عمله ، ومن ثم يجب تحديد المواقع التي يحتاج أن يتم الإنجاز فيها ، مع كتابة تقييم لنفسك في كل موقع من 1 الى عشرة مع التركيز على مهارة واحدة إذا أتقنتها تساعدك على الأداء الكلى للعمل
7– اتبع قانون الكفاءة المفروضة
يقول القانون إنه ليس لدينا الوقت الكافى لأداء كل الأعمال، ولكن لدينا الوقت الكافى لأداء مهمة معينة لذلك يجب عليك التركيز في المهمة الصعبة والأساسية،
والبدء بها دون تأخير أو تسويف للوقت من خلال الجلوس في هدوء وترتيب الأولويات يومياً دون تشويش ، وسوف يظهر لك الأفكار التي توفر وقتك.
8 – استعد تماماً قبل أن تبدأ
يجب أن تهتم بالبيئة التي تعيش فيها ، وعليك بتنظيف مقعدك ، ومكان عملك ، وأن تضع عليه المُهمة التي تُريد أن تبدأ فيها فقط ، وتبدأ فعلاً ولا تُشتت نفسك بين الأوراق والمهمات الكثيرة
9 – العمل على التحسن المستمر وتنمية مهاراتك
إن النجاح الحقيقى للشخص ، هو أن يستمر كل يوم في التعلم ، واستفادة مهارات جديدة ، ويكون هناك تحسن مستمر ، وعليك أن تقرأ في مجال عملك على الأقل ساعة يومياً ،
حتى تٌصبح مُتميز فيه وتحضر المؤتمرات والاجتماعات الخاصة به من أجل التميز وزيادة المهارة .
10 – قوّي مواهبك الخاصة
عليك برفع مهاراتك ومواهبك التي تتميز فيها حتى تزداد تميزاً وتستطيع أن تتفوق على الآخرين في إنهاء المهام الخاصة بكل مهارة وإتقان.
11- ركز كل أفكارك حول المهمة التي تريد أن تحققها
فأشعة الشمس لا تحرق إلا إذا تجمعت في بؤرة واحدة فحدد المهمة وأسال نفسك ما الذى يجب أن أفعله لكى يحقق لي الإيجابية والسيرة المهنية في عملي وأبدأ على الفور بكل ثقة وقوة في عمله
12- خذ برميلا واحدا فقط كل مرة
وهذا يعنى أن تجزأ العمل إلى أجزاء صغيرة وتنتهي منها جزء بجزء وفور الانتهاء من جزء تنتقل إلى الآخر بنفس الروح والكفاءة وفى النهاية ستجد نفسك أنهيت المهمة الكبيرة بالكامل في وقت قياسي فكما قال كونفوشيوس: إن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة.
13- اضغط على نفسك
حاول أن تعود نفسك على الضغط وتحديد أوقات زمنية محددة لأنهاء المهمات فيها وتحاول ان تنهى تلك المهمات قبل الوقت المحدد لها وتكون أنت الرقيب على نفسك. لا تنتظر أحد يكون رقيب عليك فحاسب نفسك دائماً حتى تصبح من المبدعين في مجال عملك
14- وسع من قدرتك الشخصية
إن المادة الخام للإنتاج والإنجاز موجودة في طاقاتك العقلية والجسدية فلابد أن تهتم بالصحة والغذاء والنوم حتى تستطيع أن تنجز أعمالك بدون تعب أو مماطلة أو ضعف
مقدمة كتاب قوانين الكاريزما
حكاية رمزية ، النحلة الغضوب
بعد شتاء طويل قاس يأتى فى النهاية يوم ربيعى دافئ رائع. فتخرج وتستشعر دفء الشمس على وجهك وجسدك ، وتستنشق نفحة من الهواء المنعش. وتقرر أنك قد سلمت الشتاء وأنك راغب في أن يتسلل هواء الربيع الدافئ إلى داخل بيتك ، فتفتح كل الأبواب والنوافذ وتشعر بالهواء المنعش يندفع إلى داخل البيت ويعيد بث الحيوية فيه من جديد. ولكن الهواء الدافئ ليس هو وحده الذى يندفع إلى داخل بيتك ، حيث تسمع أزيز حشرة. وبطرف عينيك ، ترى نحلة تطير في أنحاء المنزل ، وتبدو النحلة عاجزة فتقرر مد يد المساعدة لها. وتريد أن تبين لها طريق الحرية. وتظل النحلة تتخبط وتتقافز على اللوح الزجاجى الضخم بنافذة غرفة معيشتك. فتقوم أنت بفتح الباب الزجاجي الأمامى وتحاول توجيهها بيديك نحو طريق أمنها وسلامتها. وكلما حاولت زاد توتر النحلة وعصبيتها ؛ فتحتار في شأن غضب هذه النحلة ، وتقول لنفسك:" إننى لا أريد سوى إنقاذ النحلة". وأخيرًا ، تحاول توجيه النحلة من النافذة نحو الباب المفتوح بكامل جسدك. وهنا يزداد غضب النحلة وتلسمك في ذراعك.
المغزى :
في الحياة وبينما تحاول خدمة الآخرين أو قيادتهم أو التأثير عليهم لفعل أمور ستساعدهم على تطوير وتحسين ذواتهم ، أو تغيير حياتهم ، فإنك تتعرض للهجوم ، أو الانتقاد ، أو حتى" اللدغ" ، فما الذي يجري ؟ وما الذي يسير بشكل خطأ ؟ ولماذا يرفض الآخرون أحيانا المعونة منك ؟ لماذا يعترضون على قيادتك أو يرفضون التأثر بك ؟ إنك تضع اهتماماتهم في اعتبارك. ونحن ندرك أن رفضهم يسبب الأذى لهم أكثر مما يسببه لك. ونقول إن ذلك خطؤهم ، وينبغى أن يكونوا أكثر ذكاء- ولكن الخطأ هو خطؤنا نحن. فكيف تدفع الآخرين إلى الرغبة فى فعل ما تريد منهم فعله والتحمس لفعله ؟ هيا بنا نستكشف ونتقن معا قوة الكاريزما ، والقيادة ، والتأثير .
📘 لتكملة قراءة الكتاب اضغط هنا
📮 https://www.tgoop.com/o_in_o/50163
حكاية رمزية ، النحلة الغضوب
بعد شتاء طويل قاس يأتى فى النهاية يوم ربيعى دافئ رائع. فتخرج وتستشعر دفء الشمس على وجهك وجسدك ، وتستنشق نفحة من الهواء المنعش. وتقرر أنك قد سلمت الشتاء وأنك راغب في أن يتسلل هواء الربيع الدافئ إلى داخل بيتك ، فتفتح كل الأبواب والنوافذ وتشعر بالهواء المنعش يندفع إلى داخل البيت ويعيد بث الحيوية فيه من جديد. ولكن الهواء الدافئ ليس هو وحده الذى يندفع إلى داخل بيتك ، حيث تسمع أزيز حشرة. وبطرف عينيك ، ترى نحلة تطير في أنحاء المنزل ، وتبدو النحلة عاجزة فتقرر مد يد المساعدة لها. وتريد أن تبين لها طريق الحرية. وتظل النحلة تتخبط وتتقافز على اللوح الزجاجى الضخم بنافذة غرفة معيشتك. فتقوم أنت بفتح الباب الزجاجي الأمامى وتحاول توجيهها بيديك نحو طريق أمنها وسلامتها. وكلما حاولت زاد توتر النحلة وعصبيتها ؛ فتحتار في شأن غضب هذه النحلة ، وتقول لنفسك:" إننى لا أريد سوى إنقاذ النحلة". وأخيرًا ، تحاول توجيه النحلة من النافذة نحو الباب المفتوح بكامل جسدك. وهنا يزداد غضب النحلة وتلسمك في ذراعك.
المغزى :
في الحياة وبينما تحاول خدمة الآخرين أو قيادتهم أو التأثير عليهم لفعل أمور ستساعدهم على تطوير وتحسين ذواتهم ، أو تغيير حياتهم ، فإنك تتعرض للهجوم ، أو الانتقاد ، أو حتى" اللدغ" ، فما الذي يجري ؟ وما الذي يسير بشكل خطأ ؟ ولماذا يرفض الآخرون أحيانا المعونة منك ؟ لماذا يعترضون على قيادتك أو يرفضون التأثر بك ؟ إنك تضع اهتماماتهم في اعتبارك. ونحن ندرك أن رفضهم يسبب الأذى لهم أكثر مما يسببه لك. ونقول إن ذلك خطؤهم ، وينبغى أن يكونوا أكثر ذكاء- ولكن الخطأ هو خطؤنا نحن. فكيف تدفع الآخرين إلى الرغبة فى فعل ما تريد منهم فعله والتحمس لفعله ؟ هيا بنا نستكشف ونتقن معا قوة الكاريزما ، والقيادة ، والتأثير .
📘 لتكملة قراءة الكتاب اضغط هنا
📮 https://www.tgoop.com/o_in_o/50163
احد عوامل الشجاعة ان تكون مستعدا لعمل ما يلزم
أحد أهم عوامل الحظ هو الاستعداد, وهو قرارك بان تقوم بما يلزم لتحقيق هدفك, ايا كان ما يلزم فعلة. وصفة الاستعداد تعبيرا عن الشجاعة وتقوم عليها. وبالطبع فإنك لن تقوم إلا بما هو قانوني وفي إطار العقل والمنطق. فلن تجازف أية مجازفات غير معقولة. أو تخاطر بحياتك. أو تحاول القيام بأشياء لا يمكن احتمال تبعة الإخفاق فيها. ولكن في نطاق تلك الحدود: فإن صفة الاستعداد أى أن تكون مستعدا للقيام بأي شئ مهما كان_ تساعد على الازدياد الكبير لاحتمالات تحقيقك لأهدافك فعندما يحدد الكثير من الناس أهدافهم يكونون مستعدين للقيام بكل شيء تقريبا يلزم لبلوغ الهدف. لكن هذا ليس كافيا. إذ يجب عليك أن تلتزم بهدفك بحيث تكون مستعدا لدفع أي ثمن. وأن تقطع أى مسافة: وتضحي بأي شيء إذا كان هذا ما يلزم لتنتقل من موضعك الحالي للموضع المنشود. ما هو الثمن الذي سيكون عليك دفعه لبلوغ أهدافك ؟ هل تعرف هذا ؟ ما هي الجهود المضاعفة والتضحيات الإضافية التى سيكون عليك الاضطلاع بها من أجل النجاح الكبير ؟! معظم الناس ليس لديهم فكرة عن إجابات تلك الأسئلة ، ولا يدرون شيئا عن الثمن الذي يتوجب دفعه. وعندما ينطلقون في رحلتهم نحو النجاح, فإنهم سرعان ما يكتشفون تكلفة هذا, فيغيرون مسارهم. ويتخلون عن أحلامهم. لا تسمح لهذا بأن يحدث لك .
📘 مقتبس من كتاب ارسم مستقبلك بنفسك
رابط تحميل الكتاب :
📮https://www.tgoop.com/epdfe/38
أحد أهم عوامل الحظ هو الاستعداد, وهو قرارك بان تقوم بما يلزم لتحقيق هدفك, ايا كان ما يلزم فعلة. وصفة الاستعداد تعبيرا عن الشجاعة وتقوم عليها. وبالطبع فإنك لن تقوم إلا بما هو قانوني وفي إطار العقل والمنطق. فلن تجازف أية مجازفات غير معقولة. أو تخاطر بحياتك. أو تحاول القيام بأشياء لا يمكن احتمال تبعة الإخفاق فيها. ولكن في نطاق تلك الحدود: فإن صفة الاستعداد أى أن تكون مستعدا للقيام بأي شئ مهما كان_ تساعد على الازدياد الكبير لاحتمالات تحقيقك لأهدافك فعندما يحدد الكثير من الناس أهدافهم يكونون مستعدين للقيام بكل شيء تقريبا يلزم لبلوغ الهدف. لكن هذا ليس كافيا. إذ يجب عليك أن تلتزم بهدفك بحيث تكون مستعدا لدفع أي ثمن. وأن تقطع أى مسافة: وتضحي بأي شيء إذا كان هذا ما يلزم لتنتقل من موضعك الحالي للموضع المنشود. ما هو الثمن الذي سيكون عليك دفعه لبلوغ أهدافك ؟ هل تعرف هذا ؟ ما هي الجهود المضاعفة والتضحيات الإضافية التى سيكون عليك الاضطلاع بها من أجل النجاح الكبير ؟! معظم الناس ليس لديهم فكرة عن إجابات تلك الأسئلة ، ولا يدرون شيئا عن الثمن الذي يتوجب دفعه. وعندما ينطلقون في رحلتهم نحو النجاح, فإنهم سرعان ما يكتشفون تكلفة هذا, فيغيرون مسارهم. ويتخلون عن أحلامهم. لا تسمح لهذا بأن يحدث لك .
📘 مقتبس من كتاب ارسم مستقبلك بنفسك
رابط تحميل الكتاب :
📮https://www.tgoop.com/epdfe/38