يتعلق الكتاب بموضوع الحروب والمعارك التي تُطبق على الإنسان أيضًا والذي أصبحت حياته في كثير من الأحيان ساحة للقتال

في هذا الكتاب تتعلم كيف تربح معاركك دائما... ولا تدع أحد أن يقوم باستغلال او التقليل من شأنك.

يُعد هذا الكتاب تجمع لتجارب بشرية على مدى 3000 آلاف عام ، إن طبقت هذه القوانين ، فاستعد لتكون من أصحاب السطوة اللامتناهية.

بدون تردد ، الكتاب من أحقر الكتب التي قد تقرأها في حياتك خصوصاً وأنه المرجعيّة الأولى لمعظم الديكتاتوريات وعتاة الطغاة  على مدى التاريخ.

جويدو، الشاب الثري الوسيم، في حياة الترف، وجمعته الطفولة بحبيبة قلبه جولييت؛ ابنة النبيل صديق والده الذي أصبح أبا روحيا له بعد وفاة والده. إلا أن جويدو كان شابا متمردا منغمسا في الملذات، وعلى الرغم من حبه لجولييت وخطبته إياها، لم يكف عن العربدة حتى بدد ثروته في الغربة؛ وحينها لم يعد أمامه سوى العودة إلى وطنه يجر أذيال الخيبة، لكن يقع الخلاف بينه وبين والد حبيبته، ويقرر الانتقام منه. وفي غمرة ثورته، يقابل مسخا بغيضا يعرض عليه صفقة يحصل بها على كنز ثمين يحقق به مراده وينتقم من والد خطيبته ويعود للثراء. ترى ما طبيعة هذه الصفقة؟ وهل سيقبلها جويدو؟

في هذه الرواية ،تحقق نانسي في لغزين إذ بعد تلقيها مكالمة من صديقتها هيلين كورنينج ، توافق نانسي على المساعدة في حل اللغز المحير. عمة هيلين روزماري تعيش مع والدتها في قصر العائلة القديم ، وقد لاحظوا الكثير من الأشياء الغريبة. لقد سمعوا موسيقى لم يعرف مصدرها، وضربات معدنية، والضوضاء الصاخبة في الليل ، ورأوا ظلالا غريبة على الجدران،ومرةً يشاهدن الثريا تتحرك،وأخرى ترى هيلين شبحاً بوجه غوريلا. هل يمكن أن يكون المنزل مسكون ؟

هل تريد أن تعود إلى الماضي لتعيش في قلعة مليئة بالقتلة أو كما عُرِفوا في التاريخ بالـ”حشاشين”، أم تريد أن تجلس مع البابا في مكتبه وتقرر معه كيف سيبدؤون الحروب الصليبية وكيف سيلعبون بإيمان الناس لإقناعهم بأن الرب يريد منهم أن يذهبوا إلى القدس. أمَّا السؤال الآخر الذي لا بد وأن نسأله هو؛ هل تريد أن تعيش في الماضي والحاضر معًا؟ هل تريد أن تعيش في باريس القرن العشرين وعلى وجه الخصوص عام 2015، وثم تعود فجأة إلى مصر أيام حكم إخناتون؟ هذه رواية لن تطوف بك العالم فقط، بل ستطوف بك التاريخ. وستحملك إلى أجواء مليئة بالمؤامرات والمغامرة والحب، ورجل يوهم أتباعه بأنه يمتلك مفاتيح الفردوس، وآخر يوهم أتباعه من المؤمنين بأن الرب يريدهم أن يقتلوا ليدخلوا نعيمه

إنها قصة بدأت مع عائلة واحدة جائعة وحيدة في سهول منغوليا، ‏وانتهت بحكم الخان لإمبراطورية أكبر من إمبراطوريتي الإسكندر الأكبر ويوليوس ‏قيصر معاً، ولعلها أعظم قصة تحوّل من الفقر إلى الثراء في التاريخ.‏
إنها قصة تزاحم أحفاد جنكيزخان على اعتلاء عرش إمبراطورية الخان، من ‏تنصيب غويوك بن أوجيدي خانا، إلى حملة تأديب ابن عمه باتو، وصولاً إلى اعتلاء ‏مونغ العرش، ذلك الخان الذي تصرف كأب مع إخوته كوبلاي وهولاكو وإريك بوك، ‏وتقاسم معهم الحكم ورعاهم، وكجد عندما سار على خطوات جنكيزخان، ولكن القدر ‏قال كلمته بشأن أمة المغول، قُتل مونغ، وعاد الصراع مجدداً على العرش.
‏ إننا نقرأ قصة قلَّ نظيرها في التاريخ، سعى فيها جنكيزخان وأولاده وأحفاده إلى ‏تغيير العالم وغيّروه فعلاً، ولكن ما من أحد استطاع تغيير التاريخ إلى الأبد.