‏جلسنا صامتين، يشربُ كلٌ منّا ملامح الأخر.

ضمد جرحك بنفسك لأ تنتظر أحد.

لازلت تعني لي الكثير ،لكنك لم تعد تستحق المحاربه.

عندما تتكاثر مشاكل ما بين الطرفين وتتكاثر الانزعاجات ،  أعلم أن هناك طرفًا ثالثًا.

تظنه ضماداً
هو الذي جاء كجرحٍ اضافي لا أكثر .

لسنا جاهلين بما يدور حولنا لكن الأمر لا يستحق منا الإلتفات.

اتقو شَرّ المُتمسِك اذا تَخلى .

فلا الهوامش تليقُ بنا ولا أنصاف الأشياء تعنينا .

"الرخيص عمره ما أكتفئ بشخص واحد.

شي لا صار الكل خاطره فيه والله لو القاه طايح قدامي ما خذيته.

عـنـدمـا أسـجـل دخـولـي إلـى صـفـحـتـي أشـعـر بـأن هـنـاك شـخـص مـا قـد إشـتـاق إلـى منشوراتي فـمـن هـو يـا تـرى أم أنـا أحـلم...!!

"تركت السهل للسهلين لأن الصعب يزهَى بي"

كيف تتخطى؟
لا أحاول التخطي، أعطي الأشياء حقها كاملًا، أمرّ عليها مرارًا وتكرارًا، حتى تصبح بلا معنى.

انا في الجزء الاخير من نسيانك لاتفسد الامر وتعود.

كانت تغادرني كل الأشياء التي احبها لم المس الابدية لشي لذالك ابدو معتاد على الوداع.

دفعت صحتي ثمن، عشان اطلع من الماضي
مين انت عشان تعايرني فيه؟