This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌متى تقول في دعائك ربي ؟
ومتى تقول اللهم؟
🎙الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله.
ومتى تقول اللهم؟
🎙الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله.
الطرق الصوفية في ميزان الشرع
📮 #السؤال :
يقول في رسالته : هل يوجد أصل للطرق الصوفية في الإسلام ، مثل : الطريقة الرفاعية ، الخلوتية ، والبيومية ، والشاذلية؟ وماذا يجب علينا أن نفعل تجاه هذه الطرق ، خاصة أن بعض الجهلاء يقولون : بأنه لا يصح التعبد إلا إذا كان للإنسان شيخ؟
📋 #الجواب :
❌ ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم ، بل هي محدثة وبدع #منكرة ، وما كان فيها من ذكر شرعي أو عمل شرعي فما جاء به الكتاب والسنة يغني عنه ، فالواجب على أهل الإسلام أن يتلقوا علومهم وأعمالهم عن كتاب الله ، وعن سنة رسوله ﷺ ، لا عن الطرق الصوفية ، وما قد يوجد في بعضها من أعمال طيبة أو أقوال طيبة فإنما كانت كذلك لكونها متلقاة عن الله وعن رسوله ، لا عن الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان ، لا ، فالحق الذي في أي طريقة من طرق الصوفية ؛ إنما يقبل لأنه جاء عن الله وعن رسوله ، لا لأنه مأخوذ عن الصوفية أو عن شيخ الصوفية فلان أو فلان.
#والواجب على المؤمن أن يتعبد بما قاله الله ورسوله وبما شرعه الله ورسوله ، ولا يتعبد بما رآه الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان ؛ لأن هذه الطرق #محدثة ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) يعني : فهو #مردود ، وقال جل وعلا : {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ} [الأنعام :153] ، وصراط الله هو ما جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام من القول والعمل والعقيدة ، فليس لأحد أن يحدث شيئاً ويسميه طريق الشيخ فلان أو طريق الشيخ فلان ، سواء كان نقشبندياً ، أو خلوتياً ، أو قادرياً ، أو غير ذلك ، الواجب على المسلمين جميعاً ومنهم الصوفية أن يتلقوا أعمال الشريعة وعبادات الشريعة عن ربهم وعن نبيهم محمد عليه الصلاة والسلام لا عن آراء الناس.
وقد وضح النبي ﷺ العبادات بأفعاله وأقواله ، ثم بينها أصحابه رضي الله عنهم ، فعلينا أن نتبع ولا نبتدع ، وعلينا أن ندعو إلى كتاب الله وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام ، وأن نستغني بهما عما أحدثه الناس من الصوفية وغيرهم.
#المقدم : جزاكم الله خير.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6128/الطرق-الصوفية-في-ميزان-الشرع
📮 #السؤال :
يقول في رسالته : هل يوجد أصل للطرق الصوفية في الإسلام ، مثل : الطريقة الرفاعية ، الخلوتية ، والبيومية ، والشاذلية؟ وماذا يجب علينا أن نفعل تجاه هذه الطرق ، خاصة أن بعض الجهلاء يقولون : بأنه لا يصح التعبد إلا إذا كان للإنسان شيخ؟
📋 #الجواب :
❌ ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم ، بل هي محدثة وبدع #منكرة ، وما كان فيها من ذكر شرعي أو عمل شرعي فما جاء به الكتاب والسنة يغني عنه ، فالواجب على أهل الإسلام أن يتلقوا علومهم وأعمالهم عن كتاب الله ، وعن سنة رسوله ﷺ ، لا عن الطرق الصوفية ، وما قد يوجد في بعضها من أعمال طيبة أو أقوال طيبة فإنما كانت كذلك لكونها متلقاة عن الله وعن رسوله ، لا عن الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان ، لا ، فالحق الذي في أي طريقة من طرق الصوفية ؛ إنما يقبل لأنه جاء عن الله وعن رسوله ، لا لأنه مأخوذ عن الصوفية أو عن شيخ الصوفية فلان أو فلان.
#والواجب على المؤمن أن يتعبد بما قاله الله ورسوله وبما شرعه الله ورسوله ، ولا يتعبد بما رآه الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان ؛ لأن هذه الطرق #محدثة ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) يعني : فهو #مردود ، وقال جل وعلا : {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ} [الأنعام :153] ، وصراط الله هو ما جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام من القول والعمل والعقيدة ، فليس لأحد أن يحدث شيئاً ويسميه طريق الشيخ فلان أو طريق الشيخ فلان ، سواء كان نقشبندياً ، أو خلوتياً ، أو قادرياً ، أو غير ذلك ، الواجب على المسلمين جميعاً ومنهم الصوفية أن يتلقوا أعمال الشريعة وعبادات الشريعة عن ربهم وعن نبيهم محمد عليه الصلاة والسلام لا عن آراء الناس.
وقد وضح النبي ﷺ العبادات بأفعاله وأقواله ، ثم بينها أصحابه رضي الله عنهم ، فعلينا أن نتبع ولا نبتدع ، وعلينا أن ندعو إلى كتاب الله وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام ، وأن نستغني بهما عما أحدثه الناس من الصوفية وغيرهم.
#المقدم : جزاكم الله خير.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6128/الطرق-الصوفية-في-ميزان-الشرع
binbaz.org.sa
الطرق الصوفية في ميزان الشرع
الجواب: ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم، بل هي محدثة وبدع منكرة، وما كان فيها من
شروط قبول الدعاء | الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
فوائد من كتاب الداء والدواء
'''-"""
💡أَسْبَابُ إِجَابَةِ الدُّعَاءِ
🎙 الشيخ: عبدالرزاق البدر
-حفظه الله-
💡أَسْبَابُ إِجَابَةِ الدُّعَاءِ
🎙 الشيخ: عبدالرزاق البدر
-حفظه الله-
📌عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ –رضي الله عنها- قَالَتْ:
🔹سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللهُ: إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا، إِلَّا أَخْلَفَ اللهُ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا».
📚[رواه مسلم (918)].
🔹سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللهُ: إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا، إِلَّا أَخْلَفَ اللهُ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا».
📚[رواه مسلم (918)].
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌كثير من الناس لايعيش يومه.
🎙الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله.
🎙الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله.
📌قـال ابن عثيمين رحمه الله :
🔹عليك - يا أخي - أن تبادر بالأعمال الصالحة ، ولا تتأخر فتتمادى بك الأيام ثم تعجزُ وتكسلُ ويغلبُ عليك الشيطان والهوى فتتأخر.
📚[شرح رياض الصالحين (م١، ص١٣٤)].
🔹عليك - يا أخي - أن تبادر بالأعمال الصالحة ، ولا تتأخر فتتمادى بك الأيام ثم تعجزُ وتكسلُ ويغلبُ عليك الشيطان والهوى فتتأخر.
📚[شرح رياض الصالحين (م١، ص١٣٤)].
📌قال الله تعالى
🔹[وَالصّائِمينَ وَالصّائِماتِ﴾ [الأحزاب: ٣٥]
عن سعيد بن جبير: "من صام رمضان وثلاثة أيام من كل شهر، دخل في قوله تعالى والصائمين والصائمات".
📚[تفسير ابن كثير — ابن كثير (٧٧٤ هـ)].
🔹[وَالصّائِمينَ وَالصّائِماتِ﴾ [الأحزاب: ٣٥]
عن سعيد بن جبير: "من صام رمضان وثلاثة أيام من كل شهر، دخل في قوله تعالى والصائمين والصائمات".
📚[تفسير ابن كثير — ابن كثير (٧٧٤ هـ)].
📌قال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى :
🔹و من أصـابته مُصيبـة فعلِم أنهـا بقضـاء الله وقـدره، فصبر
و احتسـب واسـتسـلم لقضـاء الله هـدى الله قلبه، وعـوَّضه
عمّا فاته من الدنيا هدى في قلبه، ويقينًا صادقًا، وقد يُخلف
عليه ما كان أخذ منه أو خيرًا منه.
📚[تفسير القرآن العظيم: (ج٨ /صـ ١٣٧)].
🔹و من أصـابته مُصيبـة فعلِم أنهـا بقضـاء الله وقـدره، فصبر
و احتسـب واسـتسـلم لقضـاء الله هـدى الله قلبه، وعـوَّضه
عمّا فاته من الدنيا هدى في قلبه، ويقينًا صادقًا، وقد يُخلف
عليه ما كان أخذ منه أو خيرًا منه.
📚[تفسير القرآن العظيم: (ج٨ /صـ ١٣٧)].