This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَسيرات كبيرة لحزب الله وحركة أمل في لبنان رافضة لقرار حكومة نواف سلام بتنفيذ ورقة الإملاءات الأميركية التي جاء بها توماس باراك (الحيوان)
احفظوا هذا الفيديو جيدًا، لأنه بعد مدة من الزمن أكيد ترمب سيهدد الشيعة هنا وهناك بهذيانه المعتاد، فيأتي رسلي المالكي وغيث التميمي وينشرون هذا الفيديو يقولون هرب الشيعة من طهران أو لبنان أو بغداد أو صنعاء… كما فعلها رسلي عدة مرات، لا يستحون من الكذب والتلفيق والتضليل والتزوير.
احفظوا هذا الفيديو جيدًا، لأنه بعد مدة من الزمن أكيد ترمب سيهدد الشيعة هنا وهناك بهذيانه المعتاد، فيأتي رسلي المالكي وغيث التميمي وينشرون هذا الفيديو يقولون هرب الشيعة من طهران أو لبنان أو بغداد أو صنعاء… كما فعلها رسلي عدة مرات، لا يستحون من الكذب والتلفيق والتضليل والتزوير.
❤44👍20😁1
أجيبوا أنفسكم:
لماذا نرى السُنّة – بكل أطيافهم – يستعدون للانتخابات ويدعون إليها، بينما يُطلب منكم أن تجلسوا وتتركوا المشاركة!؟
اعلموا أن هناك مئات الخطط تُحاك ضد الشيعة ومقدّراتهم، يراد بها سلب قوتهم لصالح من لا يتورع عن ذبحنا. ولنا في ما جرى في سوريا عبرة ودرس.
لذلك، فإننا نناشد الواعين، المجاهدين، المدافعين عن الدين والعقيدة وشيعة أهل البيت عليهم السلام، أن يحملوا على عاتقهم توعية الذين يُنادون – بجهل أو تضليل – إلى مقاطعة الانتخابات.
إن دعوتنا هذه ليست حبّاً بالدنيا، ولا سعياً وراء مصلحة عند السياسيين، بل هي لمصلحة الدين والتشيّع. فبقاء الاقتدار الشيعي، هو التمهيد الواقعي لظهور سلطان الزمان، الإمام المهدي عليه السلام.
لا تمنحوا أعداءكم الفرص، واحفظوا مقاعد الشيعة وقوتهم، تلك القوة التي بُنيت بدماء الشهداء وتضحيات المجاهدين. واليوم، بفضل هذا الاقتدار، نستطيع أن نُفشل مخططات العدو ونكسر شوكته، ما دمنا نتمسّك بكل ما يعزّز قوتنا، ومشاركتنا في الانتخابات تمثّل دعماً حقيقياً وفشلاً ذريعاً لمؤامراته.
وتذكروا يا شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام، أن أول قرار سيسعى العدو لفرضه هو حلّ الحشد الشعبي. فلا تغفلوا، ولا تستهينوا.
اللهم إنّا كتبنا حبّاً بك، ودفاعاً عن دينك، وتمهيداً لظهور وليّك.
زهراء محمد
لماذا نرى السُنّة – بكل أطيافهم – يستعدون للانتخابات ويدعون إليها، بينما يُطلب منكم أن تجلسوا وتتركوا المشاركة!؟
اعلموا أن هناك مئات الخطط تُحاك ضد الشيعة ومقدّراتهم، يراد بها سلب قوتهم لصالح من لا يتورع عن ذبحنا. ولنا في ما جرى في سوريا عبرة ودرس.
لذلك، فإننا نناشد الواعين، المجاهدين، المدافعين عن الدين والعقيدة وشيعة أهل البيت عليهم السلام، أن يحملوا على عاتقهم توعية الذين يُنادون – بجهل أو تضليل – إلى مقاطعة الانتخابات.
إن دعوتنا هذه ليست حبّاً بالدنيا، ولا سعياً وراء مصلحة عند السياسيين، بل هي لمصلحة الدين والتشيّع. فبقاء الاقتدار الشيعي، هو التمهيد الواقعي لظهور سلطان الزمان، الإمام المهدي عليه السلام.
لا تمنحوا أعداءكم الفرص، واحفظوا مقاعد الشيعة وقوتهم، تلك القوة التي بُنيت بدماء الشهداء وتضحيات المجاهدين. واليوم، بفضل هذا الاقتدار، نستطيع أن نُفشل مخططات العدو ونكسر شوكته، ما دمنا نتمسّك بكل ما يعزّز قوتنا، ومشاركتنا في الانتخابات تمثّل دعماً حقيقياً وفشلاً ذريعاً لمؤامراته.
وتذكروا يا شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام، أن أول قرار سيسعى العدو لفرضه هو حلّ الحشد الشعبي. فلا تغفلوا، ولا تستهينوا.
اللهم إنّا كتبنا حبّاً بك، ودفاعاً عن دينك، وتمهيداً لظهور وليّك.
زهراء محمد
👍47💯10💔6😁4❤2👏1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عصابات الجولاني تعتدي على سائقي الشاحنات العراقيين نتيجة وضعهم لصور الائمة في سيارتهم
😡21