‏أستودعت الله نفسي وزوجي وأهلي وحياتنا وطفلتناا.

‏مؤمنة وعلى يقين تام لدرجة الإصرار بأن لن يغادرنا رمضان إلا وكل ما توقعت حدوثه سيأتي على هيئة ليال أبدية وفضائل غفيرة ببساطة لأن الثقة بالله قاربت النجوم وأكثر.

‏"ياربّ تقبّل منا ما مضى، وأعنا على ما بقي، بذكرك وشكرك وحسن عبادتك يا كريم، وبارك لنا فيه، واغفر اللهم تقصيرنا، ووفقنا للصيام والقيام على الوجه الذي يُرضيك عنّا، واجعلنا من الفائزين المقبولين في الدنيا والآخرة"

العيد قرب وعسى نحصـل شـوُفتك
‏العيد من دون شوفتك ما يعتبر عيد.

‏"ليتني كنتُ غيمة
‏لأهاجرَ إلى أرضٍ جديدة".

‏و أعرف يقينًا أن أدفئ ما مر في عمرك أنا.

‏مانسيتك بالدعاء والدنيا جفاف
‏وشلون ابنساك والدنيا مطر.

‏جعله في أمان الله وين ما راح.

‏اشتاق لك بكل ثانية تمر في يومي.

‏كيف لي أن أخبرك ، عن تعبي عندما افتقد حديثك ، لن أقول اشتقت لك ، لكنني سأكتفي بكتابة ، ينقصني أنت لاكون أنا.

‏"وجودكِ يجعل كل شيء بخير حتى أنا.

‏اللهم البقاء للشخص الذي إعتدته كثيراً حتى شعرت بأنه مني ، اللهم هو حتى تتجعد الايدي وحتى الفناء و حتى الجنة يارب.

‏أحب الحنية ، الحنية مأمن وملاذ وإحتواء وطمأنينة وملجأ.

إنتي الحته الحلوة في قلبي
ببقى ف قربك مش قلقان.

جيتي وبقيتي
أهلي وبيتي
لو يوم مشيتي
إزاي هعيش؟.

‏"يراقبني ليطمئن قلبه، ولا يعلم إنني أراقبه ليستقر نبضي.

أنت دايماً في بالي.